يا أسير دنياه، يا عبد هواه، يا موطن الخطايا، ويا مستودع الرزايا، اذكر ما قدّمت يداك، وكن خائفا من سيدك ومولاك أن يطّلع على باطن زللك وجفاك، فيصدك عن بابه، ويبعدك عن جنابه، ويمنعك عن مرافقة أحبابه، فتقع في حضرة الخذلان، وتتقيد بشرك الخسران، وكلما رمت التخلص من غيّك وعناك، صاح بك لسان الحال...
🔒 نحن نعتمد على الإعلانات من أجل إستمرارية منتدى اللمة الجزائرية لسنين قادمة. هل يمكنك تعطيل مانع الإعلانات أو إضافتنا إلى قائمة المواقع المسموحة بعرض الإعلانات؟ شكرًا 🙏