قصة حزب الله (للشيخ راغب السرجاني)

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
يا هازم اتق الله وكفاك مماطلة وهروب ومراوغات
هل تنكر ان كتاب نهج البلاغة الموجود بمواقع شيعية ليس مصدر شيعي معتمد من عند الشيعة المجوس؟؟
انا كنت اجرك لمناقشتك من كتبكم ومصادركم وفضح ألاعيبكم ودسائسكم على البسطاء من الناس اي من نفس الكتاب الذي تتعبدون به
والحمد لله فضحك على رؤوس الاشهاد
وثبت لي بالدليل القاطع انك اقل ذكاء ورجاحة عقل مما كنت اتصور
انا اتيت لك باقوال الامام علي رضي الله عنه من مصدركم انتم {نهج البلاغة} فاجب عن تساولاتي الاول
اذا كان علي رضي الله عنه موصىً له بالإمامة، ومعصوما، وبيده الولاية
فلماذا لم يُعلِن أنه وصي؟
ولماذا تنازل عن الإمامة وبايع ثلاثة كفار{معاذ الله} وصلى خلفهم؟
ولماذا زوج أم كلثوم من كافر{معاذ الله}؟
ولماذا يرفض الإمامة ويقول: "دعوني والتمسوا غيري"؟
ولماذا لم يستخدم ولايته ضد أعدائه ويحقن الدماء؟
انْ كان عاجزا فقد بطلت دعاوى الشيعة
وإن كان مستطيعا فعدم فعله خيانة وجرم،
وكلا الخيارين مسقط للإمامة والعصمة والولاية التكوينية
وفي كل الحالات: إقرار من علي للخلفاء بصحة بيعتهم
ولا تحاول تشتيت الافكار ...نقطة بنقطة يكون احسن وافضل لي ولك وللقراء
وأعود واكرر اتق الله اتق الله يا هازم والسلام



طرحك لهذه الاسئلة اثبت لي محدودية تفكيرك ..

اولا لأنني ما أتيتك به عن امامة علي كلام الرسول
وهو اكبر حجة من كلام علي وبالدليل من صحيح مسلم ومع هذا تغطرستي
رغم انك لم تستطيعي دحضه ..


ثانيا لم أقل على احد من الصحابة انه كافر لاني لا أتبع منهج التكفير للبشر ..
هذه تتحمملي وزرها وحدك ..
وسبق وان قلت ان الامام علي لم يبايع أبا بكر لمدة ستة اشهر
الا بعدما اعتذر منه ابا بكر .. وقد قال الامام علي شعرا
رادا به عليه ومعاتبا اياه ..



وسكت الامام علي عن حقه للخلفاء الثلاثة محبة في رسول الله
لعلمه بمكانتهم عنده .. وثانيا لانهم من المهاجرين الذين
ذكرو في القرآن ..

لكن عندما انتقل الامر الى بني امية .. اي الى الطلقاء اختلف الامر
فحاربهم ودافع عن حقه ..


والشيعة اليوم لو انتقلت الولاية الى الامام علي بعد سيدنا عثمان
ولم تأتي فتنه معاوية لأغلق الملف ولم يذكر احد
ما وقع بعد وفاة الرسول .. والذي اعتذر عنه ابا بكر
وقبل الامام علي الاعتذار رغم المعاتبة .. ومبايعته لابي بكر بعد
ذلك دليل على قبوله للاعتذار .. وتزويجه ابنته
كذلك دليل على قبوله للاعتذار ..


لكن الذي اشعل الفتن ماحدث بعد تمرد معاوية عن الامام علي
وشق عصا الطاعة ورفض مبايعته .. مما اضطر الامام علي لمحاربته
وحدث ما حدث بعدها من جرائم معاوية وذريته في أهل بيت
رسول الله وسبطيه ..


لكن السؤال الذي بحاجة الى اجابة .. لماذا انحياز السنة الى معاوية
وذريته رغم ما ذكرته كتبهم من جرائمهم وفسقهم !؟؟

هل لان بعض الملوك والحكام اليوم يرون في معاوية
قدوة لهم في اغتصاب الحكم والتسلط والتجبر ؟؟؟ وما على علماء السلطان
الا العوم على عومهم ..؟؟؟



وياريت لا تطرحي أسئلة سبق الرد عنها ..

وياريت تتقي انت الله وتمتنعي عن تكفير الناس
لان عاقبتك وخيمة ..
 
آخر تعديل:
أمام القراء و الاعضاء مرة أخرى اسأل الشيعي هازم
هل النصوص التالية الموجودة في النسخة التي أعطيتك رابطها مع أرقام الصفحات تلفيق أم أنها قول أمير المؤمنين علي؟:

-يقول الإمام علي :

( دعوني والتمسوا غيري فإنا مستقبلون أمراً له وجوه وألوان لا تقوم له القلوب، ولا تثبت عليه العقول. وإن ألافاق قد أغامت، والمحجة قد تنكرت، واعلموا أني إن أجبتكم ركبت بكم ما أعلم، ولم أصغ إلى قول القائل، وعتب العاتب، وإن تركتموني فأنا كأحدكم ولعلي أسمعكم وأطوعكم لمن وليتموه أمركم، وأنا لكم وزيراً خير لكم مني أميرا.)ًشرح نهج البلاغة ص 705

2-وفي نفس المصدر يقول الإمام علي :

(والله ما كانت لي في الخلافة رغبةٌ، ولا في الولاية إربةٌ)
شرح نهج البلاغة ص 1130


3-وفي نفس المصدر يقول الإمام علي :
(ما غضبنا إلا في المشورة، وإنا لنرى أبا بكر أحق الناس بها، إنه لصاحب الغار، وثاني اثنين، وإنا لنعرف له سنه، ولقد أمره رسول الله صلى الله عليه وسلم بالصلاة وهو حي)
شرح نهج البلاغة ص 544

4-وفي نفس المصدر يقول الإمام علي:


(فكان أفضلهم - زعمت - في الإسلام، وأنصحهم لله ولرسوله الخليفة وخليفة الخليفة، ولعمري إن مكانهما في الإسلام لعظيم، وإن المصاب بهما لجرح في الإسلام شديد، فرحمهما الله وجزاهما أحسن ما عملا! وذكرت أن عثمان كان في الفضل تالياً، فإن يك عثمان محسناً فسيجزيه الله بإحسانه، وإن يك مسيئاً فسيلقى رباً غفوراً لا يتعاظمه ذنب أن يغفره،). ص 1580 من نهج البلاغة!!


هذه النصوص أقول إنها من أقوال علي بن أبي طالب كما هي في النسخة الإلكترونية من مواقع الشيعة ومن موقع سيف علي وموقع يا حسين وكل مكتبات الشيعة وهي عندهم معتمدة بدليل نشرها وتوزيعها!!
وهذا الهازم يرفض الإعتراف والخوض معي !!
فتعوذوا بالله من هؤلاء الذين يرون في الكذب عبادة وقربى لهم عند من يدعون ولايتهم لهم!!
والسلام ورحمة الله و بركاته


اولا انا سني ولو كنت شيعيا لما اخفيت ذلك
غير كوني مهنيا ..

واذا هدفك استفزازي فلن تفلحي ..
بخصوص ما كتبتي فلم اطلع عليه لانني قلت لك انني
مستعجل في حينها ..
وعندما تتأدبي وتحسني التحاور وتحترمي محاوريك
يمكن اعود وأجاوبك ..
 
يا جماعة للنقفل باب النقاش أفظل
 
هذه هدية لك عسى ان تاخذك الغيرة على دين ربك كما تفعله الآن مع الرافضة



قناة حزب نصر الله


اولا ..هذا الفيديو فيه مقطع بدون صوت .. !!!!!!!!!!!!!

ثانيا ..حتى وان قال انه مصحف فاطمة ..
لكنه لم يقل ان القرآن ناقص او محرف ..

ثالثا .. هذا المتحدث لا يمثل كل الشيعة رغم انه لم يقل بتحريف القرآن
رابعا .. لنا لك من الاول يوجد المغالين من الطرفين سنة وشيعة ..

واليك أقوال علماء الشيعة ..

لقد قمت بعمل هذا الملف الذي يجمع في طياته أقوال علمائنا الأبرار في نفي تحريف القرآن ، حتى يكون من ضمن الملفات التي تقوم إدارة شبكة هجر الآن بتجميعها وترتيبها لتكون في متناول أيدي بقية الأخوة المؤمنين ليسهل الرجوع إليها ، وأنا أطلب من بقية الزملاء أن يضيفوا عليه مايستطيعون الحصول عليه من أقوال علمائنا وكتابنا في هذا الباب
أقوال علماء الشيعة في نفي التحريف :

1 قال الشيخ محمد بن علي بن بابويه القمي المعروف بالشيخ الصدوق المتوفي سنة 381 هـ في كتابه الإعتقاد ص 59 : ( اعتقادنا أن القرآن الذي أنزله الله على نبيه صلى الله عليه وآله هو ما بين الدفتين ، وليس بأكثر من ذلك ، ومن نسب إلينا أنا نقول أنه أكثر من ذلك فهو كاذب )

2 قال السيد علم الهدى الشريف المرتضى المتوفي سنة 436هـ الذي آلت إليه مرجعية الشيعة في وقته :
( إن العلم بصحة نقل القرآن كالعلم بالبلدان والحوادث الكبار ، والوقائع العظام ، والكتب المشهورة ، وأشعار العرب المسطورة ، فإن العناية اشتدت ، والدواعي توفرت على نقله وحراسته ، وبلغت الى حد لم يبلغه فيما ذكرناه ، لأن القرآن معجزة النبوة ، ومأخذ العلوم الشرعية ، والأحكام الدينية ، وعلماء المسلمين قد بلغوا في حفظه وحمايته الغاية ، حتى عرفوا كل اختلف فيه من إعرابه وقراءته وحروفه وآياته .
فكيف يجوز أن يكون مغيرا أو منقوصا مع العناية الصادقة ، والضبط الشديد ) المصدر / إجوبة المسائل الطرابلسيات

3 قال شيخ الطائفة الطوسي المتوفي سنة 460هـ في تفسيره : ( وأما الكلام في زيادته ونقصانه فمما لايليق به أيضا ، لأن الزيادة فيه مجمع على بطلانها ، والنقصان منه فالظاهر أيضا من مذهب المسلمين خلافه ، وهو الأليق بالصحيح من مذهبنا ، وهو الذي نصره المرتضى رحمه الله ) التبيان في تفسير القرآن ج1ص3

4 قال الشيخ أبوعلي الفضل بن الحسن الطبرسي المتوفي سنة 548 هـ في تفسيره : ( ومن ذلك الكلام في زيادة القرآن ونقصانه ، فإنه لا يليق بالتفسير ، فأما الزيادة فمجمع على بطلانه ، وأما النقصان فقد روى جماعة من أصحابنا ، وقوم من حشوية العامة ، أن في القرآن تغييرا أو نقصانا ، والصحيح من مذهب أصحابنا خلافه ، وهو الذي نصره المرتضى قدس الله روحه ، واستوفى الكلام فيه غاية الإستيفاء في جواب المسائل الطرابلسيات ) مجمع البيان 1/31

5 الشيخ عبد الجليل الرازي من علماء الشيعة في القرن السادس يقول ان نسبة الزيادة والنقصان الى القران كانت بدعة وضلالة وليس هذا مذهب الاصولية من الشيعة الامامية' فراوية بعض الغلاة أو الحشوية خبراً في ذلك لايكون حجة على الشيعة كما يقال بالنسبة الى عقايد الكرامية في الحنفية والمشبهة في الشافعية ). كتابه المسمى نقض ص 272 .

6 قال السيد علي بن طاووس المتوفي سنة 664هـ : ( إن رأي الإمامية هو عدم التحريف ) سعد السعود ص 144

7 ـ ويقول الاِمام العلاّمة الحلي ، أبو منصور الحسن بن يوسف بن المطهر ، المتوفّى( سنة 726 هـ) في (أجوبة المسائل المهناوية) حيثُ سُئل ما يقول سيدنا في الكتاب العزيز ، هل يصحّ عند أصحابنا أنّه نقص منه شيءٌ ، أو زِيد فيه ، أو غُيِّر ترتيبه ، أم لم يصحّ عندهم شيءٌ من ذلك ؟
فأجاب : «الحقّ أنّه لا تبديل ولا تأخير ولا تقديم فيه ، وأنّه لم يزد ولم ينقص ، ونعوذ بالله تعالى من أن يُعْتَقَد مثل ذلك وأمثال ذلك ، فإنّه يُوجِب التطرّق إلى معجزة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم المنقولة بالتواتر»

8 قال الشيخ زين الدين البياضي المتوفي سنة 877هـ في تفسير قوله تعالى : ( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ) : أي لحافظون له من التحريف والتبديل والزيادة والنقصان ) أكذوبة تحريف القرآن ص 58

9 قال الشيخ علي بن عبدالعالي المتوفي سنة 938هـ : لقد صنف هذا الشيخ رسالة مستقلة في نفي النقيصة في القرآن ، فكان من جملة ما قال : ( إن ما دل من الروايات على النقيصة لا بد من تأويلها أو طرحها ، فإن الحديث إذا جاء على خلاف الدليل من الكتاب والسنة المتواترة والإجماع ، ولم يمكن تأويله ولا حمله على بعض الوجوه وجب طرحه ) آلاء الرحمن في تفسير القرآن للبلاغي 1/26

10 قال الملا فتح الله الكاشاني المتوفي سنة 988 هـ صاحب تفسير (منهج الصادقين ) من القائلين بعدم التحريف / أكذوبة تحريف القرآن ص 59

11 قال الشيخ بهاء الدين العاملي المعروف بالشيخ البهائي المتوفي سنة 1031هـ : ( واختلفوا في وقوع الزيادة والنقصان فيه ، والصحيح : أن القرآن العظيم محفوظ عن ذلك زيادة كان أو نقصانا ، ويدل عليه قوله تعالى : ( وإنا له لحافظون ) آلاء الرحمن 1/26

12 قال القاضي الشهيد السيد نور الله بن شريف الدين الحسيني المرعشي – معاصر للشيخ البهائي – قال بعدم التحريف /البيان في تفسير القرآن ص201

13 قال فخر الدين الطريحي المتوفي سنة 1085هـ : ( إنه حافظه من كل زيادة ونقصان ، وتغيير وتحريف ، بخلاف الكتب المتقدمة ، فإنه لم يتعهد بحفظها ، وإنما استحفظها الربانيين ، ولم يكل القرآن الى غير حفظه ) مجمع البحرين 4/284

14 الشيخ جعفر بن كمال الدين بن محمد البحراني الأوالي المتوفي سنة 1088هـ : عقد في كتابه (الكامل في الصناعة) بابا كاملا في نفي التحريف ، وبابا آخر في تواتر القراءات ) الذريعة 17/256

15– قال الفيض القاشاني محمد بن المرتضى المتوفي سنة 1091هـ بعد أن ذكر حديث التحريف : ( أقول : ويرد على هذا كله إشكال : وهو أنه على ذلك التقدير لم يبق لنا اعتماد على شئ من القرآن إذاَ ، على هذا يحتمل كل آية منه أن يكون محرفا ومغيرا ، ويكون على خلاف ما أنزله الله ، فلم يبق في القرآن لنا حجة أصلا ، فينتفي فائدته وفائدة الأمر باتباعه ، والوصية به ، وأيضا قال الله عزوجل : ( وإنه لكتاب عزيز ، لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، تنزيل من حكيم حميد) فكيف تطرق إليه التحريف والنقصان والتغيير …الخ علم اليقين1/565

16 الشيخ محمد بن الحسن الحر العاملي صاحب (الوسائل) المتوفي سنة 1104هـ : صنف رسالة خاصة في نفي التحريف ، قال : ( ومن له تتبع في التاريخ والأخبار والآثار يعلم علما يقينا بأن القرآن ثبت بغاية التواتر ، وبنقل آلاف من الصحابة ، وأن القرآن كان مجموعا مؤلفا في عهد رسول الله صلى الله عليه وآله ) أكذوبة تحريف القرآنص 58

17 قال الإمام السيد محمد مهدي بحرالعلوم المتوفي سنة 1212هـ في كتابه (فوائد الأصول) في قسم حجية الكتاب ، قال بعدم التحريف / نفسه ص 59

18 قال الشيخ الأكبر الشيخ جعفر كاشف الغطاء المتوفي سنة 1228هـ : ( لاريب في أنه محفوظ من النقصان ، بحفظ الملك الديان ، كما دل عليه صريح القرآ، ، وإجماع العلماء في جميع الأزمان ) كشف الغطاء ص 299

19 المحقق البغدادي السيد محسن الأعرجي المتوفي سنة 1240هـ : عده السيد الخوئي من القائلين بعدم التحريف في البيان

20 ويقول الاِمام المجاهد السيد محمد الطباطبائي ، المتوفّى سنة (1242 هـ) في (مفاتيح الاُصول) : «لاخلاف أنّ كل ماهو من القرآن يجب أن يكون متواتراً في أصله وأجزائه ، وأمّا في محلّه ووضعه وترتيبه فكذلك عند محقّقي أهل السنة ، للقطع بأنّ العادة تقضي بالتواتر في تفاصيل مثله، لاَنّ هذا المعجز العظيم الذي هو أصل الدين القويم ، والصراط المستقيم ، ممّا توفّرت الدواعي على نقل جمله وتفاصيله ، فما نقل آحاداً ولم يتواتر ، يقطع بأنّه ليس من القرآن قطعاً»

21 قال المحقق محمد ابراهيم الكلباسي المتوفي سنة 1262هـ : ( إن الروايات الدالة على التحريف مخالفة لاجماع الأمة إلاّ من لا اعتداد به ) وقال : ( إن نقصان الكتاب مما لا أصل له ) البيان في تفسير القرآن ص 234
22 قال السيد محمد بن عبدالصمد الشهشهاني المتوفي سنة 1289هـ : ( نسب القول بعدم التحريف الى جمهور المجتهدين ) نفسه ص 200

23 الميرزا حسن الأشتياني المتوفي سنة 1319هـ قال في كتابه (بحر الفوائد) بعدم التحريف / أكذوبة تحريف القرآن ص 59

24 الإمام الشيخ عبدالله المامقاني المتوفي سنة 1351هـ قال في كتابه (تنقيح المقال) بعدم التحريف / نفسه ص 59

25 الميرزا محمود بن أبي القاسم الطهراني : له كتاب (كشف الإرتياب عن تحريف كتاب رب الأرباب) رد فيه على الزاعمين بالتحريف .

26 قال الإمام السيد محسن الأمين المتوفي سنة 1371 : ( ومما يدل دلالة قطعية على إجماع الشيعة على أن القرآن الكريم لا نقصان فيه بعد إجماعهم القطعي على نفي الزيادة : إتفاق فقهائهم ورواياتهم على كفاية قراءة أي سورة كانت من القرآن في الصلاة …) نقض الوشيعة ص 163

27 قال الشيخ عبدالحسين الرشتي المتوفي سنة 1373هـ في كتابه (كشف الإشتباه) الذي رد فيه على موسى جار الله وترجم للأردية بعدم التحريف

28 قال الشيخ الكبير محمد الحسين آل كاشف الغطاء المتوفي سنة 1373هـ : ( وأن الكتاب الموجود في أيدي المسلمين هو الكتاب الذي أنزله الله إليه للإعجاز والتحدي ، ولتعليم الأحكام ، وتمييز الحلال من الحرام ، وأنه لا نقص فيه ولا تحريف ولا زيادة ، وعلى هذا إجماعهم ) أصل الشيعة وأصولها ص 64

29 السيد حسن الحجة الكوهكمري : من القائلين بعدم التحريف / أكذوبة تحريف القرآن ص 59

30 الشيخ محمد النهاوندي من القائلين بعدم التحريف في تفسيره (نفحات الرحمن )

31 الإمام الشيخ محمد جواد البلاغي المتوفي سنة 1352 : كتب هذا العالم الكبير فصلا كبيرا في تفسيره ( آلاء الرحمن في تفسير القرآن ) بعنوان ( قول الإمامية بعدم النقيصة في القرآن) ونقل كلمات علماء الطائفة في ذلك

32 قال الإمام السيد عبدالحسين شرف الدين الموسوي العاملي المتوفي سنة 1377هـ : ( والقرآن الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه إنما هو مابين الدفتين ، وهو مافي أيدي الناس ، لا يزيد حرفا ولاينقص حرفا ، ولا تبديل فيه لكلمة بكلمة ، ولا لحرف بحرف …الخ) الفصول المهمة ص 175

33 قال المرجع الديني السيد مهدي الشيرازي المتوفي سنة 1381هـ : ( كتاب الله جل جلاله هو مابين الدفتين ، وأن الله سبحانه حفظه عن الزيادة والنقصان ) تفسير تقريب القرآن الى الأذهان 14/20

34 قال الشيخ محمد رضا المظفر المتوفي سنة 1383هـ : ( نعتقد أن القرآن الكريم هو الوحي الإلهي المنزل من الله تعالى على لسان نبيه الأكرم ، فيه تبيان لكل شئ … لايعتريه التبديل والتغيير والتحريف ، وهو الذي بين أيدينا نتلوه هو نفس القرآن المنزل على النبي صلى الله عليه وآله ) عقائد الإمامية ص 95

35 قال العالم الكبير السيد هبة الدين الشهرستاني المتوفي في أواخر القرن الرابع عشر : ( إن القرآن المنزل من الله على رسوله إنما هو الموجود بين الدفتين ) أصول التشيع ص 170

36 قال المرجع الكبير السيد محسن الحكيم المتوفي سنة 1390هـ : ( إن سلف المسلمين كافة ، وعلماء الإسلام عامة ، منذ بدأ الإسلام الى يومنا هذا يرون أن القرآن من ترتيب سوره وآياته هو كما بين أيدينا ) تاريخ القرآن ص 168

37 الشيخ آقا بزرك الطهراني صاحب الموسوعة الكبيرة (الذريعة الى تصانيف الشيعة ) المتوفي سنة 1390هـ : له كتاب ( النقد اللطيف في نفي التحريف )

38 قال السيد محمد هادي الميلاني المتوفي سنة 1395هـ : ( لم يقع في القرآن الكريم أي تحريف بزيادة أو نقيصة ، وحتى بتغيير الألفاظ ، وإذا ورد في الروايات ما يوهم التحريف فلا بد أن يكون المقصود منه تغيير المعنى حسب الآراء والتأويلات الباطلة ، لا تغيير الألفاظ والعبارات )مائة وعشرة سؤال للإمام الميلاني ص11

39 قال علي محمد الآصفي المتوفي في أواخر القرن الرابع عشر : ( والى هنا تحصل أن عدم التحريف لا يحتاج الى دليل لأنه موافق للأصول ، وقد أبطلنا المهم من أدلة مدعي التحريف أيضا ) دراسات في القرآن الكريم ص 282

40 قال الشهيد مرتضى مطهري المتوفي سنة 1399هـ : ( وبهذا الترتيب قبل أن يرى التحريف له طريقا الى هذا الكتاب السماوي ، تواترت آياته ووصلت الى مرحلة لا يمكن إنكار أو تحريف حرف واحد منه ) التعرف على القرآن 1/24

41 قال الشيخ محمد جواد مغنية المتوفي سنة 1400هـ : ( لقد تبرأ علماء الإمامية من القول بالتحريف زيادة ونقيصة منذ عهد الصدوق المتوفي سنة 381هـ الى يومنا هذا ، وقالوا : إن القرآن هو هذا الذي بين الدفتين لا زيادة ولا نقصان ) فضائل الإمام علي ص191

42 قال العلامة الكبير والمفسر الجليل السيد محمد حسين الطباطبائي المتوفي سنة 1402هـ : ( وقد تبين مما فصلناه أن القرآن الذي أنزله الله على نبيه صلى الله عليه وآله ، ووصفه بأنه ذكر محفوظ على ماأنزل ، مصون بصيانة إلهية عن الزيادة والنقيصة والتغيير كما وعد الله نبيه فيه ) الميزان ص 12/107

43 قال الدكتور داود العطار المتوفي سنة 1403هـ : ( القرآن هو المصدر الأول للإسلام ، وأقدس كتاب لدى المسلمين ، وخاتم الكتب السماوية … لم تمتد إليه يد التحريف أو الزيادة أو النقصان ) موجز علوم القرآن ص7


44 قال السيد هاشم معروف الحسني المتوفي سنة 1403هـ عن عقيدة الشيعة في القرآن : ( والذي بين أيدي المسلمين هو الذي يؤمنون به ، ويعتقدون نزوله على النبي صلى الله عليه وآله لا زيادة ولا نقصان ، ولا تغيير ولا تبديل ) أصول التشيع ص 169

45 قال السيد كاظم شريعتمداري المتوفي سنة 1406هـ : ( من المتحقق أن القرآن الكريم لم يتعرض لأي نوع من أنواع التحريف ، ولم ينقص منه شئ ، ولم يزد عليه شئ ، كما أثبت ذلك أعاظم علماء الشيعة ومحققيهم رضوان الله عليهم …الخ) مائة وعشرة سؤال للإمام الميلاني ص 9
 
والله لا تعرف التاريخ ولا قرأت وعقلك متشبع بالرفض​

من خلال قرائتي المحدودة لبعض سير الصاحبة رضوان الله عليهم اجمعين​

- ان معاوية لم يغتصب الخلافة وانما كان يريد القصاص لقتلة عثمان ابن عفان رضوان الله عليه وهم الخوارج ..وقد كان مخطئ في طلب القصاص باعتراف اهل السنة بالخطأ هنا .. كان الحق مع علي رضوان الله عليه عندما كان يتريث في الحكم علي قتلة عثمان الخوارج

اقرأ الكتاب كاملا لعل الله​

من سب الصحابة ومعاوية فأمه هاوية

http://i41.***********/2qn3vgh.jpg


هدانا الله واياك
قل امين ؟​

ودلالة على اعترافه بخطئه لم يبايع الامام علي وخرج لقتاله ..
وزيادة في الاعتراف بخطئه ورث الحكم للسكير يزيد ابنه
الذي قتل سبط رسول الله وآل بيته ..

هذا الكتاب ليس قرآن ولا حديث للرسول .. حتى يتوعد الناس بالهاوية
ولا أرى اكثر ضلال الا من يناصر قتلة حفيد الرسول
وآل بيته .. مع العلم ان الصحابة لم يقاتلو الامام علي وآله ..
من قاتلهم بنو امية ..


النقاش معك مضيعة للوقت ..
 
آخر تعديل:
ولاحظوا المنتدي الدي نقل منه رافضي 100%​


ايعقل ان صاحبنا سني ويدافع عن مدهب الروافض اكثر الروافض نفسهم ؟؟؟؟​

ان كان الرفض حبا لال محمد فاليشهد الثقلان اني رافضي

انا سني ولا ادافع عن احد ..
ادافع عن الحق لا اكثر .. ولا احب تزييف الحقائق
كل ما قلته من كتب اهل السنة .. او من مواقع سنية

الا في ما بخص نفي علماء الشيعة لتحريفهم للقرآن فانه
من مواقعهم ..

ان كان عندك ما تفند به ما اقول والا لا داعي للتهريج ..
 
من قتل سبط الرسول صلي الله عليه وسلم هم خوارج الكوفة من كانو يدعون حب ال بيت ثم خدلوهم في وقت الشدة
دعوهم لينصروهم ثم خدلوهم اه يا رافضة
...

الخوارج قتلو الامام علي ..
لكن من قتل سبط النبي وآل بيته هو يزيد بن معاوية
عندما رفضو مبايعته ..
 
الموضوع الى هنا تشعب واصبح مواضيع اخرى
المعذرة وجب اغلاقه
والذهاب للنقاش في المواضيع الاخرى المطروحة
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top