مرحبا يا جماعة و لو أن القسم غير مناسب و لكنني أبحث عن متنفس للكلام...
أتمنى توصل رسالتي...حتى لو دخل أحد الأعضاء موضوع و ترك مشاركة فارغة بها و الله أهلين و مرحبتين حتى يحس الكاتب على الأقل بنبض و جودكم فذلك يبعث فيه الأمل و القوة للاستمرار و الله رغم خبرتي بدراسة النسب و العلاقات إلا أنني أقف...
مرحبا أختي.....و الله مشكورة و جزاك الله كل خير
فعلا قصص رائعة و حكم أروع....لجهابذة التاريخ....
أسأل الله أن يرد لنا مجدنا و تاريخنا فنجول به الدنيا لنتحدى خرافات العصر
مرحبا أخي ...نعم كما تدين تدان...و عاجلا أو آجلا....خيرا و شرا على سواء...
مشكور أخي فالغفلة نومتنا و الدنيا احتوتنا بمادياتها فصار فعل الخير عملة نادرة...
تحياتي لك و لنبض قلمك
مرحبا مجددا.... الحقيقة أن محاولتي لم تلقى اهتمام...ولكنني لملمت بعض الأمل و كتبت مرة أخرى عسى الله يغير الحال...
السماء البيضاء صافية و الرياح هادئه...كانت القاعدة كلها على أهبة الإستعداد...كان هنالك حتما خطب ما..
إلا أن القيادةالعليا لم تخبرنا شيئا...لقد طلب منا النقيب الأول...أن نقوم...
مرحبا أختي...
سعدت جدا بالتفاتتك الطيبة إلى هذا الجانب الذي اسود بدل أن يزهر و ينضر...
تدنت قيمة الوالدين إلى درجة لا تحتمل...الله يصلح الحال...منذ قليل قرأت هنا قصة شاب ذبح والدته....
يعني بجد لا حول و لا قوة إلا بالله....شكرا لك أختي و استمري بمعالجة مواضع الخلل في حياتنا فقد يصل حبر قلمك إلى...
مرحبا أختي ....بصراحة إبداع و قوة في الأسلوب....أحسست فيه بالصدق و الغاية الواضحة...
و هذه السيمات لا تتوفر إلا عند الكاتب الموهوب....
تقبلي تحياتي و أمنياتي لك بالحب و السعادة
مرحبا أخي رائعة لا تكفي بحقها....الله يعطيك العافية.....
هي الحيرة التي تأسر الروح و تتركه في نزاعه بين القلب و العقل....
بين ثقل العقل و استعصامه....و خفة القلب و تهوره و استسلامه...
نعم كما قلت القلب و طيشه على أرض الحب و العقل و لجامه الثقيل على العشق و الهوى...
أخي العزيز تقبل تحياتي و...
مرحبا أخي...
وصفك قمة في الروعة....استعملت الوصف التصويري بسلاسة و أضفيت على الجمل قافية متناغمة مع أريج الربيع الشذي...تحيي حب الطبيعة للمسة النسيم الربيعية....
تحيااتي لك أخي و مزيدا من التألق
مرحبا و الله فكرة الهمسة لطيفة جدا و إبداعية....عني أنا
همستي...أو رسالتي....
لا أعلم تماما ما قد توصلني إليه الكلمات...أما ماتدفعني إليه العبرات و قد تراكمت على مقلتي...
هي نار الشوق أحرقت داخلي و لهيبها لا مس أركاني...
وقفت بين الكلمات حائرا و لم أعد أعرف مقياس انتقاءها....
ءأكون فقدت لغتي أم...
مرحبا أختي...
الخاطرة جاءت في قالب الشعر الحديث و هذا ما أضفى عليها عبير الصدق الشذي ليجذب القارئ لآخر حرف..
بجد رائعة و تحمل مشاعر راقية جدا...تحياتي لك و أمنياتي لك بالحب و السعادة
مرحبا أختي...
بدت الشجرة مجسدة لتضحيات الأم و شغلها الشاغل...و الله رائع جدا..
القصة جميلة جدا تعكس مظهرا من مظاهر الحب و الوفاء و البذل لأجل الغير...
مشكورة على القصة و طريقة الطرح الجذابة............. شكرا مجددا
ختاما تقبلي تحياتي و أمنياتي لك بالتوفيق
مرحبا أخي ...
نعم هذه سنن الكون و شأن الله في خلقه...و على المرء أن يبحث عن الجانب الإيجابي في الأمور دائما...
أما عن تدخل الرجل الطيب فالغاية لا تبرر الوسيلة....رغم نواياه الصادقة و هدفه السامي إلا أنه أساء بدل الإصلاح...
و من هنا نستخلص أيضا أنه أحيانا لا تساعد غيرك أكثر مما يحتاج فقد تعوده...