" الحمدّ لله الَّذي يحنُو علينا حين يقسُو كُل شيء، ويكون معنا حين يتخلَّى عنا كُل شيء، الَّذي إن ضاقت بنا الأركانُ يومًا فرُكنُهُ باقٍ لا يضيق"
احبتي :اراح الله بالكم وقلبكم واسعدكم ،وحفظكم من كل سود وشر🤲
السلام عليكم والرحمة غاليتي
بوركت ع الموضوع العام اما بالنسبة لاسئلتك ساجيبك من منظوري كأم منعت اولادها من العالم الخارجي
الوقت لم يعد كما ف الماضي الان هناك قوى اكبر منا (سرقة اطفال ، اعتداءات وووو ) وهذا ماجعلنا نكون سببا ف تقوقع اولادنا للاسف فأنا مثلا بت اخاف من الشارع وان خرج اولادي تجدين...
كثرت الصدماات من حولنا ولازلنا رغم ذالك نبتسم ليس غباء بل قوة ممزوجة ببعض الكبرياء
او تعلم اخي الصدمة الكبرى التي لن ننصحو منها هي ان نعمل و نعمل ف الاخير نخرج بكفا حُنين لاننا انهينا رصيد حسناتنا بالغيبة او صلينا او هُيء لنا ذالك ونحن لم نخشع او لم نعطي الصلاة حقها
هاته هي الصدمات التي اخافها...