بالنسبه لدول الخليج فقد تدخلت في الثورات التي ذكرتيها بما لايقل عن ما قامت به في سوريا بل اكثر من تدخلها في سوريا
فقامت دول الخليج بالتدخل العسكري على سبيل المثال في ليبيا حيث ارسل قوات جويه وقوات خاصه لدعم الثوار الليبيين ايضا في تونس ومصر واليمن حيث تدخلت اعلاميا وماديا وبالمبادرات ولم تحتاج...
اختي كوني طيبه ان تختلف الجزائر في الرأي فهذا حق شرعي لها ولأي دوله في العالم
ولكن ان تقدم الجزائر قرارات ومواقف تدعم النظام السوري للقيام بالمزيد من المجازر فلا يصح ان نعتبر ذلك وجهة نظر بل يعتبر دعم وعداء واضح للثوار
ثانيا نعم صحيح لايجب ان نخلط بين الحكومات والشعوب ولكن كما تقول العرب (...
( يخادعون الله والذين امنوا وما يخدعون الا انفسهم وما يشعرون )
تريدون ان تلصقون كل شيء بامريكا واسرائيل لكي تبررون مجازركم ولكن هيهات هيهات فالشعوب العربيه لم يعد ينطلي عليها ذلك
اذا ً هو انقلاب وليس قتل ووالده يعيش الان معزز مكرم في قطر
وانا شخصيا مع ماقام به الابن , فالأب كان كغيره من الحكام العرب نايم في سبات عميق وكانت دولة قطر دوله عاديه جدا بل كانت من اسوء الدول العربيه
فمن باب مصلحة الشعب القطري والامه العربيه والاسلاميه ان يقوم ما قام به الابن في والده
امر طبيعي ومتوقع حصوله منذ فتره طويله
فقد حذرنا وحذرنا من تعامل الحكومة الجزائريه مع الثورات العربيه
والقادم اسوء من حرق العلم الجزائري ولكن متى تعلم ذلك الحكومه الجزائريه التي تقف مع الحكومات الدكتاتوريه ضد شعوبها المظلومه
اختي الفاضله عندما يكون التدخل لحقن دماء مسلمه بريئه فانه من الخطأ ان يسمى تدخل خارجي
فلا ديننا يسميها كذلك ولا العقل ايضا
وبالنسبه للموقف الجزائري فلا ادري كيف يفكر اصحاب القرار في الجزائر
فالموقف الحكومي الجزائري مع مايحصل في العالم العربي يخلق العدائات للجزائر من قبل الشعوب الثائره
هذه احد اكاذيب اعداء اسامة بن لادن
فالشهيد لديه العديد من الابناء منهم من يجاهد معه واستشهد معه اثناء الهجوم الامريكي عليهم
وهذه صورة لاثنين من ابناء اسامه بن لادن من المجاهدين مع والدهم وهم حمزة ومحمد
تكلمنا عن هذا الموضوع كثيرا ولكن لاحياة لمن تنادي
نعم صحيح السعودية قادرة على تامين السلاح في اقل من اسابيع قليله
بل كل ماتحتاجه من الوقت هو لكتابة الخطاب الذي تعلن للعالم انها دوله نوويه وهذا في تقديري لايحتاج لاسابيع بل لايام قليله
وشهد شاهد من اهلها هاهم اليهود الاسرائيليون يعترفون بحقيقة النظام السوري الذي لايزال بعض العرب ينكرها حتى اليوم
*******************
: برغم تصريحات الأسد الأب والابن المعادية لإسرائيل إلا انها كانت "شعارات" تم استخدامها ضد أي مطلب شعبي سوري لتحقيق حرية التعبير والديمقراطية...