نزيف قلمي..أبى الا أن يكتب ماصاغته أفكاري..ونطق به لساني..وانحرق به قلبي
بعد أن كان للمرءة من جمال في انوثتها وروعتها
احساسها كطفلةٍ بريئةٍ...مشاعرها مليئةٌ بالحنية
بعد ان كانت في منزلها تلبى طلباتها
وكان الرجل تحت خدماتها
كانت تنطق حروفا تخرج من فمها
فإذا بها ماتريده عندها.....فأيُ خدمة...