والله اختي سلمت وسلم ماجئت به فاليوم شبابنا لا يعرف قبلته ولا ربه او ماينتضر فكل مايشغله هو الحياة وكيف عليه ان يستغل فرصها وليته يستغلها في مايرضي الرب وانما مايرضي النفس والقلب.
فهو يسهر ليلا ليحكي تليفونا وليته يسهر الليل ليركع للخالق لا يغازل الحبيب.
انه يبكي فراق الحبيب لا فراق طاعة الله...