(( طيري يا طيارة طيري يا ورق و خيطان بدي ارجع بنت صغيري على سطح الجيران ))
فأعادتني إلى الصفحة السابعة من كتاب حياتي , و امتلأ انفي برائحة التراب المبلل بالمطر , و صوت جدتي يلاحقني بالوصايا
و أنا أخوض مياه الأمطار حافية القدمين بكامل قوة طفولتي , لكنني الآن أركض مع صوت فيروز...