أقسم أن الذي أكتبه ألمًا لا حدود ابتداع
غزة تحيي وليمة بين ترحَتينْ
و إدلب محشوة بالمضطهدين و الحيارى
و العراق مقاطعة الواحدة و الثلاثين للدولة الصفوية
و الأفغان قاطِنوا المقاطعة الثانية و خمسون للماما أمريكآ
الليل يَنْجُذُ سواده ..!!
و كلانا نمتهن الفراغ
و نتأبط على فواصل الغياب
أقمنا أشواقنا فوق عود ثقاب
و كلما احتكت فواصلنا التهبت ثيقاب تلاقينا ضجراَ
حسناً ...!!
هيا لننبطح معا على أكاليل الخسارة
جُنون الصبى لا زال بكرًا في نداي، و كطفل لا يتحرّج من الكلام،
وكأنّه لا يعي حقًا ما يقول!
ولكنّ جنُوني بك ذاك لا يمنعني من فهم فتاتات كلامك الضيق. تقولين لي:
سأتركك قليلا وأعود.
قليلا؟؟!!
(يعني)
دهر!!