قصة جد مأثرة ،وفيها عبرة كبيرة إذ أن هناك بعض النسوة حقودات على أبناء لم يخرجو من صلبها فعوض أن تعطي لهم الحنان تكون قاسية القلب مثل ماحدث مع هذا الشاب فعوض أن تحاول البحث عن كلمة الأمومة وأن تعوضها بالطفل الذي وهبها الله لها وتكسب ثوابا على ذلك لم تقدر النعمة والأجر وخسرت الدنيا والآخرة
أنا اسمي مريم واسم زاكي هو اسم أخي الصغير والذي يبلغ 20سنة ومازلت أراه صغيرا حتى ولو تزوج وأنجب أولادا ،أنا وأخي نتفاهم كثيرا مع بعضنا البعض ،هو كاتم أسراري وأنا أيضا ربي يحفظهولي ،