{ لكل أمة فتنة ، وفتنة أمتي المال } وقال ابن عبد البر قال صلى الله عليه وسلم : { إن الدينار والدرهم أهلكا من كان قبلكم وإنهما مهلكاكم } .
وقال الحسن البصري لكل أمة صنم يعبدونه وصنم هذه الأمة الدينار والدرهم .
وفي الصحيحين وغيرهما عن عقبة مرفوعا { والله ما أخاف عليكم أن تشركوا...
لست انا من اقول عن نفسي انني تطورت ام لا ادع هذا الجواب لمن احاوارهم هم يجيبوك
افضل اختصار الحديث وتلخيص المضمون زيادة على هذ احاول تطبيق ماقلتيه
وماتبادر الى ذهني هل اكتسبت شئ من نقاشاتك في المنتديات او مواقع اخرى غيرت نمط حياتك
وكانك تتحدثين عن فن الدبلوماسية وهو بالفعل مارايته في القليل القليل من الاعضاء هنا انهم دبلوماسيون بامتياز ويمارسون هذا الفن بحنكة وقد لايعلمون هذا حتى .تطور هذا الاسلوب لديهم من خلال النقاشات فقط :d
موضوع مؤثر
في البداية كنت مقتنع بافكارك لكن بعدما تعمقت في موضوعك غيرت راي لم اعد اعلم هدفك من الموضوع فقد اخفيتيه تحت راية الاصلاح كنتي متعصبة ومتشددة وقاسية في بعض ردودك ولو اعطوك سلاح لافرغتيه فيمن يعارضك :d تطرف ) كنصيحة لكي اتركي عالم الفلسفة والتعمق فيما لايفيدك شيئا وابدئي من هنا...
هههههههه:d موضوعك لاغبار عليه
التفتح الفكري يلعب دور هنا فاذا كان الانسان متقوقع فانه يصعب عليه التعبير عن احاسيسه كالحب مثلا رغم انه يكون عاطفي وحساس وبالتالي يقوم بالتاثير على اسرته واولاده فيعانوا من نوع من الخجل او الخوف ... لذلك يجب ان نتفتح. فكيف كان الرسول صلى الله عليه وسلم يعامل زوجاته...
كما قالت الاخت الموضوع لا يحتاج لنقاش
ولو طبقت حدود الله لما تفشت هذه الظاهرة قرات بعض الردود ان المراة يجب علينا توعيتها وارشادها ..الخ واقول لمن يفكر بهذه الطريقة ان هذه الامور لا يمكن النصح فيها او التوعية فهي مثل مرض الغرغرينا و علاجها الوحيد هو البتر
لذلك هل الخجل مرض نفسي أم أنه عادة يمكن التخلص منها؟ وهل الخجل
يجعل من شخصية الإنسان ضعيفة؟
الخجل (الخوف الشديد) نابع من الشخصية الضعيفة الشخصية التي تقرر الانعزال والانطواء عند الفشل في شئ ما وعن تجربة الخجل عادة يمكن التخلص منها لكن يصعب التخلص منه كليا فهو اشبه بصراع داخلي فهويترك اثارا