وفي أحد الأيام الحارة الباردة المشمسة الممطرة يوم الأحد بضبط بعد صلاة الجمعة كنت أتجول بسيارتي ماريتي المدعوة ماخايتي الجديدة
التي توقفت بي في أحد الأيام في أحد شوارع ميامي القصديرية ولم تتحرك بسبب علكة أمين (شوينقوم) الذي كان حاصل في العجلة الخلفية لسائق حيث أضافت لي 80 بالمئة وسامة إضافية...