Recent content by عبدالله التواتي

خَبِرْتُهُ شعورا .... كتبتُ الشعر كما شعرت ُ به كما أتاني ... عاتبني ـ صديق ـ ادعى صناعته عاداني .... عيّرني بجهل قواف قال : عدمتها ووأوزانِ ... ذرفت الدمع من عمق مشاعري أضمرت أحزاني .... عانقت شعري أسائله بغيظ بتحنانِ .... أجنيتَ أم جنيت ُ أنا حينما التقينا ننادم الحب في ذا الزمانِ ...؟...

لايتسع المقام هنا للرد .. هذا المكان ليس موطن جدال ... وليس رقعة للنقد... أتمنى أن يعطيك القائمون على هذا المنتدى ايمايلي وسنلتقي عندئذ ..ونقول ما عندنا باحترام وتقولون ما عندكم .... أنا لاأعلق على الأخطاء الموجودة في كتاباتكم ... لأن المكان ليس مكان تطاحن هنا .... مكان بوح فقط... لا أريد تعكير...

هناك أخطاء متداولة في المنتديات الأدبية رأيت من الواجب أن أصححها هنا تعميما للفائدة و حفاظا على اللغة العربية ... الخطأ *************** الصواب ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أنتي .........................أنتِ ( بالكسرة فقط ) كنت مشغول...

آية .. تدخل موفق .. نتمنى صفاء القلوب ... وأنت يا آية والآخرون والأخريات ..من تعملون على إزالة الجفاء والتباعد إن شاء الله... فما أروع أن يبادر كل واحد منا إلى فعل شيء جميل لجاره هذه الليلة .... كلمة طيبة..مساعدة..إكرام ....زيارة الأسرة..دعوة إلى زيارة دمت بود

أم إسحاق أصبت وأجدت يا أختي...لامست الجرح فعلا .... لكن هل سنجد في النشء ما يشفي الجروح ....؟ يا نشء أنت رجاؤنا ـ وبك الصباح قد اقترب كما قال العلامة ابن باديس صباح يزيل ظلمة الجفاء ... دمت أخية ...........

يلديز شكرا جزيلا أطيب تحية مع النسائم الدمشقية ....

نينا شكرا على الإثراء ودمت بود وإخاء .....

الأخت روز وفيك بارك يا أختنا شكرا لاحدود له .......

هاتان مقطوعتان يا أخي الكريم لأكبر شاعر في العصر الحديث للشاعر : نزار قباني فلاتلمني بربك على كلماتي... وتقبل تحياتي واحتراماتي ......

القطب الصغير ما رأيك أخي الفاضل في هذه الكلمات :؟ 1 هل عندك شكٌ أنك أحلى امرأةٍ في الدنيا؟. وأهم امرأةٍ في الدنيا ؟. هل عندك شك أني حين عثرت عليك . . ملكت مفاتيح الدنيا ؟. هل عندك شك أني حين لمست يديك تغير تكوين الدنيا ؟ هل عندك شك أن دخولك في قلبي هو أعظم يومٍ في التاريخ . . وأجمل خبرٍ...

الورد الندي دمت وردا أيها الورد لا حُرمنا من شذاك .....

إنني أقصد أولئك المدرسين الذين أفنوا أعمارهم ..يعطون وفي النهاية كرموهم بهذه الجملة : الآيلون إلى الزوال ...!!!!!

الجفاء ..... كم كانت هذه الكلمة غريبة عنا وعن لمتنا ...كان التعاطف والتزاور بين الجيران ليس شرطا أن يكون قريبا ..ليس شرطا أن يكون من العائلة ( من لافامي ..) لا أبدا ..المهم أنه جار..يكفي أنه جار.. واليوم ؟...ياااااااااااه من اليوم...يمر الجار قرب الجار..قرب بيته..الباب مقابل الباب.. ولا يحييه ...

الآيلون إلى الزوال .....! الآيلون إلى الزوالِ .. تعالى الحرف في عهدهم أينعت ثمرة الأجيالِ ... أناروا .. علّموا الأساسي الذي أسّسته بلادهم بعد استقلالِ .... الآيلون إلى الزوالِ شموع أضاءت أزالت ظلام جهل خلّفه العدى بعد احتلالِ ..... الآيلون إلى الزوالِ جند الجزائر خير نسائها والرجالِ ... ذوو...