سارعت السلطة إلى تدارك الوقت الضائع بين مرحلة التقارير الطبية التي تزامنت مع رحلة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة للعلاج بالمستشفى الباريسي “فال دوغراس”، ومرحلة الصمت الذي التزمته إلى غاية تحويله إلى مستشفى “ليزانفاليد”، وهي فترة ـ تشير بعض المصادر ـ إلى أنها أربكتها فعلا قبل أن تستعيد المبادرة. وقد...