حتمًا هم في انتظاري.
حسنًا, ها أنا جاهز لأنطلق عائدًا إلى مدن اللبن والعسل.
لكن, ما كلّ هذا الدمار ؟ كيف تمرغت أكواز الصبّار بالدم والغبار, كيف؟
ثمّ, أين هم, أما اعتادوا انتظاري في الطرقات مهللين..؟
حسنًا سأبحث عنهم لعلّي أباغتهم بعودتي.
أنظر حولي, فتتسع مسافات الدهشة .
أبحث عن بصيص أمل. من...