رد: ڪْمْ آحْبْڪْ يْآ نْفْسْيْ
ﻫﻞ ﻳﻨﺘﻬﻲ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ ﺣﻘﺎً ؟
ﺃﻡ ﺍﻧﻪ ﻳﺘﺎﺑﻊ ﺣﻴﺎﺗﻪ ﺩﺍﺧﻞ ﺭﺅﻭﺳﻨﺎ ؟ !
لا أريده أن ينتهي ..لكن رفقا بيي فأنا في الاخير تلك الفتاة ذات السابعة عشر من العمر لم أعش الكثير لكن رأيت الكثير
..أحقا يا أماه أهذه هي الحياة التي حملتنا بها في بطنك 9 اشهر كاملة لا نقصان فيها ..حقا ...