ملاحظة : ما كتبته ليس مقالا صحفيا فله مميزاته وشروطه ... لقد وجدت صعوبة كبيرة في الكتابة فعلا فالأقلام تصدأ وكل خوفي أن يفسد قلمي من كثرة الصدأ . شكرا لك أختي وردة الشوق فلقد اجبرتني على الكتابة إجبارا
حراق وبطال
كيف لمن هو مثلك ممن لم يذق مرارة الحرمان وذل الحقرة والتهميش ولم يقف يوما على قارعة أبواب المسؤولين يتسول عملا يتسول كرامة أهدرت على قارعة أبواب المسؤولين ، كيف له أن يرتاع لقصة شاب بائس كان إرثه في هته الحياة رسالة تركها مختومة بآلامه واحزانه ( ياكلني الحوت وما ياكلنيش الدود ) ،...