كان لأحد الملوك وزير حكيم وكان الملك يقربه منه ويصطحبه معه في كل مكان.
وكان كلما أصاب الملك ما يكدره قال له الوزير "لعله خيراً" فيهدأ الملك.
وفي إحدى المرات قُطع إصبع الملك فقال الوزير "لعله خيراً"
فغضب الملك غضباً شديداً وقال ما الخير في ذلك؟!
وأمر بحبس الوزير.
فقال الوزير الحكيم...
الإنسان
كائن من التراب خرج وعلى التراب عاش ومع التراب تعامل وإلى التراب سيعود
الشرير
شخص يدرس طبائع معظم الناس
القلم
القوي الذي يتكلم وينطق نيابة عن لساننا الضعيف
الكلمة الطيبة
الجسر الرقيق الذي يصل بين قلوب الناس فوق بحر الأنانية
الحياة
عبارة عن سفينة شراعها الأمل ووقودها العمل
الغضب...
لهذه ليلة ولتلك أخرى
عتاب دائم في الليلتين
فإن أحببت أن تبقى كريما
من الحيرات مملوء اليدين
فعش عزبا فإن تستطعــــه
فضربا قي غراض الجحفلين
النـــــــــون
ابني العزيز
عندما يحل اليوم الذي ستراني فيه عجوزا....ارجو ان تتحلى بالصبر
وتحاول فهمي
إذا إتسخت ثيابي أثناء تناولي الطعام....إذا لم أستطع ان أرتدي ملابسي بمفردي .....
تذكر الساعات التي قضيتها لأعلمك تلك الاشياء
إذاتحدثت إليك وكررت نفس الكلمات ونفس...
اللهم أغفر لهم و أرحَمهم و عافِهم و اعفُ عنهم و أكرِم نزلَهَم و وسِع مدخلهم و اغسِلهم بالماء و الثلج و البرد و نقِهم من الذنوب و الخطايا كما يُنقّى الثوب الأبيض من الدّنَس و أبدِلهم دارا خيرا من دارهم و أهلا خيرا من أهلهم و أدخلهم الجنة و أعزهم من عذاب القبر و عذاب النار برحمتك يا ارحم الرحمين...