بعد خطابك القاتل.....صرت حائرا بين البقاء بقربك.....أو الرحيل بعيدا عنك.....بين أن أراك أو لا أراك......بين أن احتفظ بك في مخيلتي.....وبين أن أزيلك من وجداني وقلبي الذي سكنته......فكلما فكرت في الرحيل.....تقتلني الأشواق.... فأحس بألم يعصرني كحبة الليمون.....ولكنني كلما رأيتك.....عادتك صورتك وأنت...