رد: البارح واليوم
اذكر بسنوات الطفولة والبراءة حيث كنا نلعب طول النهار حتى أننا كنا ننسى موعد الأكل من شدة استمتاعنا بما نفعل...
كنا ننتظر العطلة الصيفية بفارغ الصبر للذهاب لبيت الجد والجدة ونتمتع بدفئ العائلة والجو البهيج
كنا نشاهد رسوما متحركة هادفة ومليئة بالرسائل الانسانية والعلاقات...