قالت عائشة رضي الله عنها: " كان النبي ﷺ إذا دخلت العشر الأخيرة شد مئزره وأحيا ليله وأيقظ أهله"[1].
ولقوله ﷺ: من قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه[2] والأحاديث في ذلك كثيرة. والله ولي التوفيق[3].
1- رواه البخاري في (صلاة التراويح) باب العمل في اعشر الأواخر من رمضان برقم 1884، ومسلم في (الاعتكاف) باب الاجتهاد في العشر الأواخر من شهر رمضان برقم 2008.
ولقوله ﷺ: من قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه[2] والأحاديث في ذلك كثيرة. والله ولي التوفيق[3].