فيما وجدت من تفاسير والله أعلم أنه أمرهم بطاعة الله ففسقو فيها أي القرية،وليس معناها أنه أمرهم بالفسق أو أنه يوحي سبحانه بالمعصية سبحانه تعالى وتنزهت صفاته عن الأمر بالفسق ،بل الأمر هنا جاء لفعل محذوف