كُل طريق مُعتم بالحَمد يُشرق ؛ وكُل أمر مُتعرج بالإستغفار يَستقيم ؛ وُكل نِعمة عظيمة بالشُكر تَزيد
، سيستجيب 
.
، سيستجيب .
-
قيل عن العجلة في الصلاة :
ما الحاجة التي ستفوتك وأنت أمام قاضي الحاجات...؟!
وتشاءُ أنت من البشائر قطرةً
ويشاء ربُك أن يُغيثك بالمطر
وتشاء أنت من الأماني نجمةً
ويشاء ربُك أن يناولك القمر
وتشاءُ أنت من الحياة غنيمةً
ويشاء ربك أن يسوق لك الدُرر
وتظل تسعى جاهدا في همةٍ
والله يعطي من يشاءُ إذا شكر
والله يمنع إن اراد بحكمةٍ
لابدأن ترضى بما حكم القدَر
نبكي حالنا مع الصلاة المؤذن يؤذن ،
والجوال يؤذن !
ومع ذلك نتأخر عن الصلاة .
سُئل أحدهم :
ماهو أفضل البرامج لمواقيت الصلاة .؟.
فأجاب القلب إذا كان حاضرآً تنبّه
من دون منبهات وإذا كان لاهيآً فلن تنفعه جميع المنبهات .
كن مع أبيك كعصاته
لاتخالفه ولاتناقشه
ولاتفارق يده .غدا ستشتاق لرؤية حذائه
(رحم الله ابي وآباء جميع المسلمين)
قد يكون التأخير في حصولك على ماتريد لخير أراده الله لك
اصبر....
لاتتعجل وتفاءل فقد ينتظرك من النعم اكثر مما تريد فليس هناك اعظم من فضل الله .. ف أطمئن
اللهمَّﷺصَلِّﷺ
وَسَـــلِّمْﷺ
وَبَارِكﷺْ
علىﷺنَبِيِّنَـــاﷺمُحمَّدﷺ-
اللهمَّﷺصَلِّﷺوَسَـــلِّمْﷺوَبَارِكﷺْعلىﷺنَبِيِّنَـــاﷺمُحمَّدﷺ-
تهجر القرآن وتغفل عن ذكره
لا تلومن قلبك إذا آلمك ولا حيآتك إذا تكدرت
ف بذكره تزول الهموم وتنجلي الأحزآن وتصفو الحيآة وتفلح بدنيآك
أكثروا من قراءة القرآن اجعلوا لكم حزبا معلوما لا يفوتكم كل يوم لأنكم لو تركتم النفوس هكذا مرسلة لكسلت ونسيت وتهاونت
توحشتك أبي وتوحشت ريحتك توحشت نقولك ابي حنوني وتوحشت تقولي راني راضي عليك دنيا وآخرة رحمك الله واسكنك فسيح جناته
الآب ذكرة عظيمة لن يفهم هذة الذكرة الا من فقدها ابي رحمك الله في قبرك احبك جداً وستبقى ذكرة في قلبي وفي دربي الى ان اسير اليك اللهم احسن خاتمتي كمان احسنت خاتمت ابي يارب العالمين
إستيقظوا وتذوقو جنة الدنيا صلاة الفجر
خسرها من كان نائما هنيئا لِقلوب سجدت لِربها فجرا ما أروع الفجر بصلاته وأذكاره وجمال هدوءه وطيب نسماته ونقاء هواءه كل شيء فيه يذكرك بعظمة الله وينافسك على تسبيحه
يامن لا تصلي يامن تتهاون في الصلاة
يامن يسمع الأذان ولايلبي يا من ينام عن الصلاة
ألا ترى أن الله تعالى قد استثنى المصلين
الذين هم على صلاتهم دائمون، لا يضجرون بتكررها عليهم، ولا يملون لأنهم محتسبون لها ومكتسبون بها التجارة الرابحة فى الدنيا والآخرة
فروض ربك
صلاتك حياتك + القرآن رفيقك = جنّة في إنتظارك
...
كُل ما دون الجنّة دون
الله يسمع أنين قلبك و سيجبره، لا يحزنك قولهم
لا ترهقوا آباءكم بعصيانكم فوالله إن دمعة واحدة تجرى على خد أم أو أب ،،
كفيله بإغراقكم فى ظلمات الحياه !!
أكثروا من قول :
{ ربِّ اغفر لي ولوالديّ }
فإنها تجمع بين ثلاث عبادات
الدعاء ، والبرّ ، والإستغفار،،
تفائلو خيراً بأحسان الظن بالله
قال ربي جل و علا : { انا عند ظن عبدي بي } يحقق لكم ربكم امانيكم و يفرج الهم و الكرب
و استغفروه كثيراً
و { سبحوّه بُكرةً و أصيلاً }
و كَبِروه و عظموه كثيراً
و قولو كما قال نبي الله يونس - عليه السلام - و هو في بطن الحوت : لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
لن يخذلك الله أبدا مادمت صادقاً نقياً
تتعامل مع كل أمر بنقاء ودون إلتواء
تنجذب دائماً للبياض والطُهر،
وتبتعد عن الطرق الملتوية،
فلا تحزن من خذلان البعض،
وكن مؤمناً أن النوايا الطيّبة تصنع أجمل الأقدار ..
#ثق_بربك_
لست وحدك ، الله لحُزنك ، الله لحلمك ، الله لشعورك ، سيزول همك ، سيُستجاب دعاؤك ، ستُحقق أمنيتك ، ما أُغلق في وجهك باب إلا وتُفتح لك أبواب في طريقك ، أتظُن الله يعجزهُ أن يجبر خاطرك؟ أيصعب عليه أن يغيّر أقدارك؟ لن يخيب ظنك ولن يضيع صبرك ،
آمين لكل ما في قلبكم
إعتذر لربك عن وقتك الذي ضاع دون ذكره ... عن صلاة لم يحضر قلبك فيها ... عن أذية ألحقتها بعبداً من عباده .. و عن قرآن هجرته ..
" آعتذر لمن يستحق أن تعتذر له
عن تارك الصلاة
مجرد سؤال........؟!!
أين بركة حياته... وسعة رزقه..... وراحة نفسه.... وطمأنينة قلبه في بعده عن الصلاة
...........
إذا أردت أن تصلح حياتك ولا تعلم من أين تبدأ...... فابدأ بالصلاة....
القدم التى لا تقودك للصلاة لن تقودك للجنّة..
في " أي خطوة تخطوها في حياتك "
حاول أن تجعل العقل والقلب معا ، وازن بينهما
لأن في " العقل إرادة " وفي " القلب ضمير "
(ألم نشرح لك صدرك)؟!
لن تجد انشراح الصدر وطمأنينة القلب إلا في القرب من الله، فهو من يملكها، وهو من يهبها ..
-
-
أتعلم كم يحبك الله؟ يحبك لدرجة أنك تذنب ثم في الصباح التالي يوقظك يحبك لدرجة أنه لا يقبضك يبقى ينتظر عودتك يبتغي منك توبة لا لأجلِه لأجلك
إذا رأيت قلبك لا يتأثر بـالقرآن فراجع نفسك
لأن الله أخبرنا أنَّ هذآ القرآن لو أنزل على جبل لـتصدع من خشية الله
اللهمَّ ارزقنا خشيتك -
جاري التحميل...
-
جاري التحميل...
-
جاري التحميل...
-
جاري التحميل...