التفاعل
125
الجوائز
679
- تاريخ التسجيل
- 2 جويلية 2007
- المشاركات
- 3,498
- آخر نشاط

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
حكم قول المؤذن في الأذان: (حي على خير العمل)
السؤال: ما رأيكم فيمن يقول في الأذان : ( حي على خير العمل ) ؟ وهل له أصل؟
الجواب:
الحمد لله
"قول بعض الشيعة في الأذان : ( حي على خير العمل ) بدعة ، لا أصل له في الأحاديث الصحيحة . فنسأل الله أن يهديهم وجميع المسلمين لاتباع السنة ، والعض عليها بالنواجذ؛ لأنها والله هي طريق النجاة وسبيل السعادة لجميع الأمة . والله ولي التوفيق" انتهى .
"مجموع فتاوى ومقالات متنوعة" للشيخ ابن باز (10/241) .
الإسلام سؤال وجواب
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجواب:
الحمد لله
"قول بعض الشيعة في الأذان : ( حي على خير العمل ) بدعة ، لا أصل له في الأحاديث الصحيحة . فنسأل الله أن يهديهم وجميع المسلمين لاتباع السنة ، والعض عليها بالنواجذ؛ لأنها والله هي طريق النجاة وسبيل السعادة لجميع الأمة . والله ولي التوفيق" انتهى .
"مجموع فتاوى ومقالات متنوعة" للشيخ ابن باز (10/241) .
الإسلام سؤال وجواب
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الكلام في المسجد في أمور الدنيا
السؤال : الكلام في المسجد في أمور الدنيا هل فيه إثم أم لا ؟
الجواب :
الحمد لله
"الكلام في المسجد ينقسم إلى قسمين : القسم الأول : أن يكون فيه تشويش على المصلين والقارئين والدارسين ، فهذا لا يجوز ، وليس لأحد أن يفعل ما يشوش على المصلين والقارئين والدارسين .
والقسم الثاني : أن لا يكون فيه تشويش على أحد ، فهذا إن كان في أمور الخير فهو خير ، وإن كان في أمور الدنيا فإن منه ما هو ممنوع ، ومنه ما هو جائز ، فمن الممنوع : البيع والشراء والإجارة ، فلا يجوز للإنسان أن يبيع أو يشتري في المسجد ، أو يستأجر أو يؤجر في المسجد ، وكذلك إنشاد الضالة ، فإن الرسول عليه الصلاة والسلام قال : (إذا سمعتم من ينشد الضالة فقولوا : لا ردها الله عليك ، فإن المساجد لم تبن لهذا) .
ومن الجائز : أن يتحدث الناس في أمور الدنيا بالحديث الصدق ، الذي ليس فيه شيء محرم" انتهى .
فضيلة الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله .
"فتاوى نور على الدرب"
الإسلام سؤال وجواب
الجواب :
الحمد لله
"الكلام في المسجد ينقسم إلى قسمين : القسم الأول : أن يكون فيه تشويش على المصلين والقارئين والدارسين ، فهذا لا يجوز ، وليس لأحد أن يفعل ما يشوش على المصلين والقارئين والدارسين .
والقسم الثاني : أن لا يكون فيه تشويش على أحد ، فهذا إن كان في أمور الخير فهو خير ، وإن كان في أمور الدنيا فإن منه ما هو ممنوع ، ومنه ما هو جائز ، فمن الممنوع : البيع والشراء والإجارة ، فلا يجوز للإنسان أن يبيع أو يشتري في المسجد ، أو يستأجر أو يؤجر في المسجد ، وكذلك إنشاد الضالة ، فإن الرسول عليه الصلاة والسلام قال : (إذا سمعتم من ينشد الضالة فقولوا : لا ردها الله عليك ، فإن المساجد لم تبن لهذا) .
ومن الجائز : أن يتحدث الناس في أمور الدنيا بالحديث الصدق ، الذي ليس فيه شيء محرم" انتهى .
فضيلة الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله .
"فتاوى نور على الدرب"
الإسلام سؤال وجواب