كعادتها الجزائر دائما مع القضية الفلسطينية وتتفاعل بإيجاب مع القضية فهي لم تتأثر بدعوة مصر والسعودية بعدم حضور القمة الطارئة بل لبت فور الدعوة ، الجزائر شعبا وحكومة مستعدة لتقديم الأفضل لفلسطين ومستعدة لأي مبادرة تخدم الشعب الفلسطيني ، السلطة الجزائرية والتي هي مستمدة من الشعب الذي إستلهم رجولته وشهامته من دماء المليون ونصف المليون شهيد
الجزائر بلد المآسي لا يخشى من أي ردة فعل إذا إتخذ أي موقف .
الجزائر بلد المآسي لا يخشى من أي ردة فعل إذا إتخذ أي موقف .