هدية إلى القدس
يا قدس معذرة ومثلي ليس يعتذر
ما لي يد في ما جرى فالأمر ما أمروا
وأنا ضعيف ليس لي أثر
عار علي السمع و البصر
و أنا اللهيب و قادتي الحجر
فمتى سأستعر
لو أن أرباب الحمى حجر
لحملت فأسا فوقها القدر
هوجاء لا تبقي و لا تذر
لكنما أصنامنا بشر
الخوف منهم خائف حذر
و المكر يشكو الضعف إذ مكروا
و يصير مؤتمر
هزي إليك بجذع مؤتمر تساقط حولك الهدر
عاش اللهيب و يسقط المطر
هذه قصيدة لن لا أدري من كتبها
أرجو أن تدلوني
يا قدس معذرة ومثلي ليس يعتذر
ما لي يد في ما جرى فالأمر ما أمروا
وأنا ضعيف ليس لي أثر
عار علي السمع و البصر
و أنا اللهيب و قادتي الحجر
فمتى سأستعر
لو أن أرباب الحمى حجر
لحملت فأسا فوقها القدر
هوجاء لا تبقي و لا تذر
لكنما أصنامنا بشر
الخوف منهم خائف حذر
و المكر يشكو الضعف إذ مكروا
و يصير مؤتمر
هزي إليك بجذع مؤتمر تساقط حولك الهدر
عاش اللهيب و يسقط المطر
هذه قصيدة لن لا أدري من كتبها
أرجو أن تدلوني