التفاعل
5
الجوائز
677
- تاريخ التسجيل
- 2 أكتوبر 2007
- المشاركات
- 3,141
- آخر نشاط
السلااااام عليكـــم ورحـمة الله تعـااالى وبركـاته
*
*
:bored:
ان ترى الاشياااء على حقيقتها ..... تلك هي العبقرية
....استوقفتني كثيرااا هذه العباارة.....وكاانت تعجبني حقاا...
...مع انني كنت اظن انني افهم معناها جيدا......فغريب الحال عندما وجدت نفسي لا افقه فيها شيئاااا...
...فقد وجدت نفسي لا اعي هذا المعنى...فهو دليل على عدم استيعاابي لمعناها الحقيقي.
..وانه كاان مغيبا علي....لست وحدي من استطاعت اكتشاف ذلك....
..فالكثيروون منا.....من كانو...لا ينظرون الى الاشياء بكل شفافية...اما لاننا لا نريد ذلك..
..او لان الحياة تصعبها عنا وتحجب حقيقتها عناا.
...فلا تستطيع اعيننا رؤيتها بوضوح...
..ولالعقولنا ان تفهمها جيدااا...
فيبدأ دور الزمن في تفسيرها وتحليلها
أما تفسيرا معقولا أو غير معقولا
مقبولا أو غير مقبولا!
وهذه التحليلات أعتقد هي نتاج كلا من:
القلب ...والعقل...المجتمع...العادات...الظروف...التصورات. ..
لذلك يدور في مخيلتي العديد من التساؤلات:
هل نحن فعلا لانرى الاشياء كماهي, بل كما نتصورها؟!
هل كلما أقتربنا من الاشياء فقدنا رؤيتها على حقيقتها؟!
هل لقلوبنا العاطفيه سبب في ذلك؟!
شخصيا كنت انظر الى الحيااة بمجملها انها تمثل سيارة...
اذا استطعنا التحكم في المقود....كانت السياقة سهلة بالنسبة الينا..وبالتالي..نحدد المنحى الذي نود تتبعه..
..لكن ....بمجرد ان جربت السياقة لاول مرة في حياتي...لم اجد صعوبة في التحكم بالمقود..بل واجهتني الصعوبة..في تسييرها وعملية التنسيق في الدواساات.....
..فادركت حينها انه سهل علينا تسيير الحيااة في اي اتجااه اردنا...ولكن الصعب فيها...هو جعلها متوازنة وتنظيمها بالطريقة الصحيحة...
...فالان ....انا...أعتقد بأن عدم الرؤية هو عمى القلووب والعقول فالعاطفة تبني اشكاالا وتشكل اشياااء
ولا تمت بصلة بالواقع ..فلذلك يكون الاقتراب هو فاضح تلك التخيلات...فاقترابنا من الحيااة ومحاولة فهمها..
................هو الشيء الوحيد القاادر على ان يعيننا في السيطرة عليها....
.......
................ودمتم في رعاية الله وحفظه...
..مع تحياااااااات شبـاب اللمة....
...اختــــــــ في الله ــكم.....
*
*
:bored:
ان ترى الاشياااء على حقيقتها ..... تلك هي العبقرية
....استوقفتني كثيرااا هذه العباارة.....وكاانت تعجبني حقاا...
...مع انني كنت اظن انني افهم معناها جيدا......فغريب الحال عندما وجدت نفسي لا افقه فيها شيئاااا...
...فقد وجدت نفسي لا اعي هذا المعنى...فهو دليل على عدم استيعاابي لمعناها الحقيقي.
..وانه كاان مغيبا علي....لست وحدي من استطاعت اكتشاف ذلك....
..فالكثيروون منا.....من كانو...لا ينظرون الى الاشياء بكل شفافية...اما لاننا لا نريد ذلك..
..او لان الحياة تصعبها عنا وتحجب حقيقتها عناا.
...فلا تستطيع اعيننا رؤيتها بوضوح...
..ولالعقولنا ان تفهمها جيدااا...
فيبدأ دور الزمن في تفسيرها وتحليلها
أما تفسيرا معقولا أو غير معقولا
مقبولا أو غير مقبولا!
وهذه التحليلات أعتقد هي نتاج كلا من:
القلب ...والعقل...المجتمع...العادات...الظروف...التصورات. ..
لذلك يدور في مخيلتي العديد من التساؤلات:
هل نحن فعلا لانرى الاشياء كماهي, بل كما نتصورها؟!
هل كلما أقتربنا من الاشياء فقدنا رؤيتها على حقيقتها؟!
هل لقلوبنا العاطفيه سبب في ذلك؟!
شخصيا كنت انظر الى الحيااة بمجملها انها تمثل سيارة...
اذا استطعنا التحكم في المقود....كانت السياقة سهلة بالنسبة الينا..وبالتالي..نحدد المنحى الذي نود تتبعه..
..لكن ....بمجرد ان جربت السياقة لاول مرة في حياتي...لم اجد صعوبة في التحكم بالمقود..بل واجهتني الصعوبة..في تسييرها وعملية التنسيق في الدواساات.....
..فادركت حينها انه سهل علينا تسيير الحيااة في اي اتجااه اردنا...ولكن الصعب فيها...هو جعلها متوازنة وتنظيمها بالطريقة الصحيحة...
...فالان ....انا...أعتقد بأن عدم الرؤية هو عمى القلووب والعقول فالعاطفة تبني اشكاالا وتشكل اشياااء
ولا تمت بصلة بالواقع ..فلذلك يكون الاقتراب هو فاضح تلك التخيلات...فاقترابنا من الحيااة ومحاولة فهمها..
................هو الشيء الوحيد القاادر على ان يعيننا في السيطرة عليها....
.......
................ودمتم في رعاية الله وحفظه...
..مع تحياااااااات شبـاب اللمة....
...اختــــــــ في الله ــكم.....