ما أعظم هذه المعجزات ( صور ) من حضارات زائلة ..( والله لن تندم )..!!

حلومة-هانم

:: عضو مُشارك ::

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله رب العالمين
والصلاة والسلام على أشرف
الأنبياء والمرسلين ,, وبعد

لقد نظرة إلى هذه الصور وحبيت
أنكم تتفرجون عليها معي


28_3251_1061503220.jpg


211.jpg


24.JPG




وإليكم حضارات بعض الشعوب الحديثة



building177.jpg


0-0,1,2,.png


kl-p4.jpg










صور غايه في الروعه
وإليكم هذه الصور أيضاً
وخاصه لمن أعجب بكُل
ما لدى النصارى من
عدة وعتاد





military107.jpg


military082.jpg


military004.jpg





بعد النظر إلى هذه الصور
تأمل



بما قاله تعالى



أضغط على الآيه لترى تفسيرها






أين أصحاب هذه الحضارات
ماذا فعل الله عز وجل بأصحاب صالح عليه السلام



mdan1120copy1.JPG


255310.jpg


http://www.alfrasha.com/up/1133058430495606378.jpg


تأمل هذه الآية بارك الله فيك

0-0,6,7,8,12,26,30,.png







اللهم أرنا في النصارى ومن ناصرهم
والشيوعيون ومن شايعهم
وباليهود ومن حالفهم
عجائب قدرتك
اللهم آمين
 
موضوع مميز

شكرا لك
 
مشكوووووووووووووووووووووورة

على اظهار أوجه الحضارات في هذا العرض الجميل

تقبلي مروري و لك أطيب المنى
 
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته و بسم الله الرحمان الرحيم

الدنيا شهوات فعلينا ان نعمل الخير اليوم لنجده في الدنيا و الاخرة
بارك الله فيكي :001_smile:
 
ضرب تبارك وتعالى مثلا لزهرة الحياة الدنيا وزينتها وسرعة انقضائها وزوالها بالنبات الذي أخرجه الله من الأرض بماء أنزل من السماء مما يأكل الناس من زروع وثمار على اختلاف أنواعها وأصنافها وما تأكل الأنعام من أب وقضب وغير ذلك " حتى إذا أخذت الأرض زخرفها " أي زينتها الفانية " وازينت " أي حسنت بما خرج في رباها من زهور نضرة مختلفة الأشكال والألوان " وظن أهلها " الذين زرعوها وغرسوها " أنهم قادرون عليها " أي على جذاذها وحصادها فبينما هم كذلك إذ جاءتها صاعقة أو ريح شديدة باردة فأيبست أوراقها وأتلفت ثمارها ولهذا قال تعالى " أتاها أمرنا ليلا أو نهارا فجعلناها حصيدا " أي يابسا بعد الخضرة والنضارة " كأن لم تغن بالأمس " أي كأنها ما كانت حينا قبل ذلك وقال قتادة : كأن لم تغن كأن لم تنعم وهكذا الأمور بعد زوالها كأنها لم تكن . ولهذا جاء في الحديث " يؤتى بأنعم أهل الدنيا فيغمس في النار غمسة فيقال له هل رأيت خيرا قط ؟ هل مر بك نعيم قط ؟ فيقول لا ويؤتى بأشد الناس عذابا في الدنيا فيغمس في النعيم غمسة ثم يقال له هل رأيت بؤسا قط ؟ فيقول لا " وقال تعالى إخبارا عن المهلكين " فأصبحوا في دراهم جاثمين كأن لم يغنوا فيها " ثم قال تعالى " كذلك نفصل الآيات " أي نبين الحجج والأدلة " لقوم يتفكرون " فيعتبرون بهذا المثل في زوال الدنيا من أهلها سريعا مع اغترارهم بها وتمكنهم وثقتهم بمواعيدها وتفلتها عنهم فإن من طبعها الهرب ممن طلبها والطلب لمن هرب منها وقد ضرب الله تعالى مثل الدنيا بنبات الأرض في غير ما آية من كتابه العزيز فقال في سورة الكهف " واضرب لهم مثل الحياة الدنيا كماء أنزلناه من السماء فاختلط به نبات الأرض فأصبح هشيما تذروه الرياح وكان الله على كل شيء مقتدرا " وكذا في سورة الزمر والحديد يضرب الله بذلك مثل الحياة الدنيا . وقال ابن جرير : حدثني الحارث حدثنا عبد العزيز حدثنا ابن عيينة عن عمرو بن دينار عن عبد الرحمن بن أبي بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام قال : سمعت مروان يعني ابن الحكم يقرأ على المنبر : " وازينت وظن أهلها أنهم قادرون عليها وما كان الله ليهلكهم إلا بذنوب أهلها " قال : قد قرأتها وليست في المصحف فقال عباس بن عبد الله بن عباس : هكذا يقرؤها ابن عباس فأرسلوا إلى ابن عباس فقال : هكذا أقرأني أبي بن كعب وهذه قراءة غريبة وكأنها زيدت للتفسير .
 
والله موضوع قمة في الروعة بارك الله فيك اختي حلومة
 
بارك الله فيكي اختي ودمتي متميزة
تقبلي مروري اخوكي .....بائع الورد
 
tahyat.gif

و شكرااا مليون مرة على المرور
R_0%206.gif
 
شكرا ليك على الافادة ربي يسترك
 


بارك الله فيك
موضوع مميز
 
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom