كان أهل الشرك من 150 عام صنعوا سجادة لتغطية قبر نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وهي من اللؤلؤ وتساوي الان 5.5مليون دولار واكثر وقد تصل لأسعار خيالية ولم يتمكنوا من ذلك بحمد الله والان يحاولون الكرة -عليهم من الله ما يستحقون وكفانا الله شرهم-آمين علما أن نبينا صلى الله عليه وسلم ترك الدنيا وآثر الاخرة ومات ودرعه مرهونة في شعير وهو الذي كان يخصف نعله صلى الله عليه وسلم ولم يكن في بيته سوى حشوة أدم(صوف) يجلس عليها صلى الله عليه وسلم0ولكن أبى المشركين قديما وإلى الان إلا أن يدخلوا الشرك في الإسلام ولم يرعووا بل أرادوا إدخاله إلى قبره صلى الله عليه وسلم وهو الذي نهى عن البناء على القبور وتجصيصها ورفعها وتغطيتها ودعاء اهلها ولو كان هو صلى الله عليه وسلم ونهى عن إنارتها وتعظيمها وما يدل على ذلك -اللهم نقنا من لشرك كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس-آمين
وهذه صورة السجادة المقيتة 0
____________________________________من هناإلى آخر الموضوع منقول من لندن
بيع سجادة "ضريح النبي" في مزاد بقطر
يتوقع ان يبدا المزاد على السجادة عند 5 ملايين دولار
بيعت سجادة نسجت في الهند قبل 150 عاما خصيصا لتوضع داخل ضريح النبي محمد بمبلغ 5.5 ملايين دولار.
ونظمت المزاد العلني لبيع السجادة دار سوزبير للمزادات في العاصمة القطرية الدوحة.
وقال حبيب باشا مسؤول العلاقات العامة في دار سوزير إن مشتري السجادة لم يشأ الاعلان عن هويته.
ورصعت السجادة بحوالي مليوني لؤلؤة طبيعية وزينت بمئات الاحجار الكريمة والمجوهرات والياقوت والزمرد.
ويعتقد بشكل واسع ان السجادة التي يطلق عليها اسم "سجادة اللؤلؤ من بارودا" كانت قد صنعت بطلب من مهراجا ثري من بارودا الهندية بغرض ارسالها كهدية لضريح النبي محمد.
الا ان وفاة المهراجا حالت دون ايصال الهدية الى المدينة وبقيت في الهند حيث عرضت على مدى اكثر من 100 عام في متحف بالعاصمة دلهي.
وقد انتقلت ملكية السجادة الى احد افراد عائلة المهراجا في امارة موناكو.
واستخدم صانعو السجادة لآلئ صغيرة الحجم تسمى بالباصرة، وهي مستخرجة من الخليج العربي.
ويغلب على السجادة التي صنعت في الستينات من القرن التاسع عشر اللونين الاحمر والازرق، ويحوي تصميمها باقات ورد ملتوية.
وبغض النظر عن المالك الجديد، فان من غير المتوقع ان تفرش السجادة على الارض، بل ستعلق على جدار نظرا لقيمتها المرتفعة.
بيعت سجادة نسجت في الهند قبل 150 عاما خصيصا لتوضع داخل ضريح النبي محمد بمبلغ 5.5 ملايين دولار.
ونظمت المزاد العلني لبيع السجادة دار سوزبير للمزادات في العاصمة القطرية الدوحة.
وهذه صورة السجادة المقيتة 0
____________________________________من هناإلى آخر الموضوع منقول من لندن
بيع سجادة "ضريح النبي" في مزاد بقطر
بيعت سجادة نسجت في الهند قبل 150 عاما خصيصا لتوضع داخل ضريح النبي محمد بمبلغ 5.5 ملايين دولار.
ونظمت المزاد العلني لبيع السجادة دار سوزبير للمزادات في العاصمة القطرية الدوحة.
وقال حبيب باشا مسؤول العلاقات العامة في دار سوزير إن مشتري السجادة لم يشأ الاعلان عن هويته.
ورصعت السجادة بحوالي مليوني لؤلؤة طبيعية وزينت بمئات الاحجار الكريمة والمجوهرات والياقوت والزمرد.
ويعتقد بشكل واسع ان السجادة التي يطلق عليها اسم "سجادة اللؤلؤ من بارودا" كانت قد صنعت بطلب من مهراجا ثري من بارودا الهندية بغرض ارسالها كهدية لضريح النبي محمد.
الا ان وفاة المهراجا حالت دون ايصال الهدية الى المدينة وبقيت في الهند حيث عرضت على مدى اكثر من 100 عام في متحف بالعاصمة دلهي.
وقد انتقلت ملكية السجادة الى احد افراد عائلة المهراجا في امارة موناكو.
واستخدم صانعو السجادة لآلئ صغيرة الحجم تسمى بالباصرة، وهي مستخرجة من الخليج العربي.
ويغلب على السجادة التي صنعت في الستينات من القرن التاسع عشر اللونين الاحمر والازرق، ويحوي تصميمها باقات ورد ملتوية.
وبغض النظر عن المالك الجديد، فان من غير المتوقع ان تفرش السجادة على الارض، بل ستعلق على جدار نظرا لقيمتها المرتفعة.
بيعت سجادة نسجت في الهند قبل 150 عاما خصيصا لتوضع داخل ضريح النبي محمد بمبلغ 5.5 ملايين دولار.
ونظمت المزاد العلني لبيع السجادة دار سوزبير للمزادات في العاصمة القطرية الدوحة.
