التفاعل
17
الجوائز
617
- تاريخ التسجيل
- 14 فيفري 2009
- المشاركات
- 2,568
- آخر نشاط
بعد أن كانت بعض الدول خائفة من مواقف الجزائر خاصة وأنها معروفة بمواقف خاصة تعبر عن مدى قوة الشخصية الجزائري
لكن سرعان ما تغير هذا الشعور بعد انضمام فخامته للنادي العربي الذي إذا جلس فوق الكرسي لن ينهض منه أبدا والعبارة المشهورة في الشارع الجزائري هي" A vie" أو يحكم مادام حيا
وهذا يأتي بعد قضاء كل من حسني مبارك والقذافي وزين العابدين والقائمة طويلة على أمل الترشح والتنافس على الكرسي أي يريدون أن يقولوا لنا بأن الكرسي مشغول وليس شاغر حتى تتنافسوا عليه
أخونا زين العابدين في تونس فاز بـ 99.99% أي أنه لم يصوت عليه سوى المجانين والمرضى
وحسني مبارك الذي كره منه شعبه حتى أسس حزب يدعى باسم حزب "كفاية" أي كفاية كفاية (رانا كرهنا منكم) والقذافي حدث ولا حرج أما الحكم الملكي فلا نتحدث عنه ذاك قضى على حتى مصطلح اسمه التداول على السلطة
والان ما نرى أمام أعييننا فخامته ينضم إلى النادي العربي الذي يحكم مادام حيا ولن توقفه سوى الموت أو دخول دولة أجنبية مثل ما حدث لصدام حسين رحمه الله بعد حكم دام أكثر من 30 سنة
هذا يقودنا لقول شيء واحد لأنظمتنا ولمن يضعون الثقة فيها للأسف نحن نخجل من كوننا عرب لأنكم لوثتوا صورتنا في الخارج ولا يمكن أن نقارن الديمقراطية الغربية بالديمقراطية العربية لا يمكن أبدا أبدا أبدا المقارنة ولا مجال لذلك
لكن سرعان ما تغير هذا الشعور بعد انضمام فخامته للنادي العربي الذي إذا جلس فوق الكرسي لن ينهض منه أبدا والعبارة المشهورة في الشارع الجزائري هي" A vie" أو يحكم مادام حيا
وهذا يأتي بعد قضاء كل من حسني مبارك والقذافي وزين العابدين والقائمة طويلة على أمل الترشح والتنافس على الكرسي أي يريدون أن يقولوا لنا بأن الكرسي مشغول وليس شاغر حتى تتنافسوا عليه
أخونا زين العابدين في تونس فاز بـ 99.99% أي أنه لم يصوت عليه سوى المجانين والمرضى
وحسني مبارك الذي كره منه شعبه حتى أسس حزب يدعى باسم حزب "كفاية" أي كفاية كفاية (رانا كرهنا منكم) والقذافي حدث ولا حرج أما الحكم الملكي فلا نتحدث عنه ذاك قضى على حتى مصطلح اسمه التداول على السلطة
والان ما نرى أمام أعييننا فخامته ينضم إلى النادي العربي الذي يحكم مادام حيا ولن توقفه سوى الموت أو دخول دولة أجنبية مثل ما حدث لصدام حسين رحمه الله بعد حكم دام أكثر من 30 سنة
هذا يقودنا لقول شيء واحد لأنظمتنا ولمن يضعون الثقة فيها للأسف نحن نخجل من كوننا عرب لأنكم لوثتوا صورتنا في الخارج ولا يمكن أن نقارن الديمقراطية الغربية بالديمقراطية العربية لا يمكن أبدا أبدا أبدا المقارنة ولا مجال لذلك