ساعدوني اخواني بخصوص مشكلة صغيرة

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

zinnoo walido

:: عضو مُتميز ::
أحباب اللمة
السلام عليكم

اخواني الكرام
موضوع يتعلق بصلاة الفجر او الصبح .لقد اختلطت عليا المفاهيم ولم اعد افهم شيئا

اذا اردتم مساعدتي اخواني اجيبو على استفساراتي

ماهي صلاة الصبح وماهي صلاة الفجر

ومتى يبدئ توقيتهما ومتى ينتهي

اذا انتهى وقت صلاة الفجر فالركعتين اللذان اصليهما بعد وقت انتهاء صلاة الفجر ماذا تسمى هل هي فجر ام صبح ام ماذا

كيف تصلى صلاة الفجر في المسجد

وكيف تصلى فالبيت

اعذروني لانه يوجد اسئلة غبية واسئلة تعتبر انها طرحت من قبل جاهل .لو لم تختلط عليا الامور واختلفت علي الآراء لما كتبت هذا الموضوع
 
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
بارك الله فيكم ....سنحاول الاجابة عن اسئلتكم باذن الله
فبالنسبة ل:


ماهي صلاة الصبح وماهي صلاة الفجر

ومتى يبدئ توقيتهما ومتى ينتهي

صلاة الصبح لا تحدد بالساعات، لأن الساعات تختلف باختلاف الأزمان والأمكنة، تحدد صلات الصبح بالتوقيت الشرعي، فيبدأ وقتها بطلوع الفجر الثاني وينتهي بطلوع الشمس، هذا وقت صلاة الفجر. من طلوع الفجر الثاني إلى طلوع الشمس. فمن صلى الفجر في هذا الوقت ما بين طلوع الفجر إلى طلوع الشمس فقد أداها في وقتها. والأفضل الإسراع بها في أول وقتها وإذا كان هناك جماعة فإنه يجب على المسلم أن يصلي مع الجماعة.
الشيخ صالح الفوزان
 
اذا انتهى وقت صلاة الفجر فالركعتين اللذان اصليهما بعد وقت انتهاء صلاة الفجر ماذا تسمى هل هي فجر ام صبح ام ماذا
الركعتين اللواتي تصلى في هذا الوقت تسمى صلاة القضاء..فهي تعتبر صلاة قضاء لصلاة الفجر
لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم :
من نام عن صلاة او نسيها فليصليها حين يذكرها
رواه النسائي

ومعنى الحديث أن من فاتته الصلاة بسبب من الأسباب التي لا دخل له بها كالنوم أو النسيان، فتبقى في ذمته وعليه قضاؤها في أقرب وقت عند تذكرها والقدرة عليها، ولا إثم عليه بالتأخير للعذر.
فإن تعمد تأخيرها عن وقتها أثم مع لزوم القضاء، أما إن نسي أو نام فلم يستيقظ فلا إثم عليه مع وجوب القضاء.

والله تعالى أعلم.


 
وعــليكم الـسلام ورحمـة الله وبركـاته


صلاة الصبح هي نفـسها صلاة الفجـر وهي فرض (إحدى الفرائـض الخمـس)

أما الركعــتان التي تـؤدى قــبل صلاة الفجر فهي سنة راتبة



يقـول الشيخ ابن باز - رحمه الله - :

صلاة الصبح هي صلاة الفجر، ليس هناك فرق ... صلاة الصبح هي صلاة الفجر، ليس هناك صلاتان

صلاة الفجر هي صلاة الصبح، وهي ركعتان فريضة بإجماع المسلمين بعد طلوع الفجر وقبل طلوع الشمس ركعتان، والأفضل أن تؤدى بغلس قبل الإسفار الكامل، يؤديها الرجل في الجماعة إلا المريض الذي لا يستطيع يصلي في بيته، والمرأة كذلك تصليها في البيت قبل الشمس، ولا يجوز تأخيرها إلى ما بعد طلوع الشمس، بل يجب أن تؤدى قبل طلوع الشمس

والأفضل في أول الوقت، وقت الغلس مع بيان الفجر واتضاح الفجر وانشقاقه، يقال لها: صلاة الفجر، ويقال لها: صلاة الصبح

ويجب على المسلم أن يعتني بها ويحافظ عليها في وقتها ولا يجوز تأخيرها إلى طلوع الشمس كما يفعل بعض الناس، يؤخرها حتى يقضي العمل! هذا منكرٌ عظيم، وهو كفرٌ عند جمع من أهل العلم، نسأل الله العافية، فالواجب الحذر، وأن يحافظ عليها في وقتها، الرجل والمرأة جميعاً،

ويشرع أن يؤدي قبلها ركعتين سنة راتبة، قبلها ركعتين سنة راتبة، كان النبي يفعلها ويحافظ عليها عليه الصلاة والسلام، تقول عائشة -رضي الله عنها-: (لم يكن النبي -صلى الله عليه وسلم- على شيء من النوافل أشد تعهداً منه على ركعتي الفجر) وكان يقول -صلى الله عليه وسلم-: (ركعتا الفجر خيرٌ من الدنيا وما عليها).

فينبغي المحافظة عليها سنة الفجر ركعتين خفيفتين، يقرأ فيهما بالفاتحة وقُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ (1) سورة الكافرون، في الأولى، وفي الثانية الفاتحة و(قل هو الله أحد)، هذا هو الأفضل.
أو يقرأ بآية البقرة: قُولُواْ آمَنَّا بِاللّهِ وَمَآ أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ.. الآية (136) سورة البقرة، في الأولى، وفي الثانية آية آل عمران: قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْاْ إِلَى كَلَمَةٍ سَوَاء بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ.. إلى آخرها (64) سورة آل عمران، فعل النبي هذا وهذا عليه الصلاة والسلام، وإن قرأ بغير ذلك فلا بأس، إن قرأ مع الفاتحة بغير ذلك فلا حرج، لكن كونه يقرأ بما قرأ به النبي -صلى الله عليه وسلم- هذا أفضل .
 
السلاام عليكم.
..لا عيب في السؤاال اخي الكريم...
..وقد وفقت المشرفة الغالية ..الاخت ام انس..في الجوااب الشافي...باارك الله فيها....
جعلك الله من المحافظين على الصلوات في وقتها..
 
و عليكم السلام و رحمة الله
لا يوجد في السؤال اي حرج بل العكس بارك الله فيك و اكثر الله من امثالك فكثير هم اليوم اضاعو الصلاة.

صلاة الفجر تصلى قبل الذهاب الى المسجد و ان ذهب الى المسجد يصلي كل واحد على حد اي لا تصلى جماعة و تصلى جهرا الله أعلم
 
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
بارك الله فيكم ....سنحاول الاجابة عن اسئلتكم باذن الله
فبالنسبة ل:


ماهي صلاة الصبح وماهي صلاة الفجر

ومتى يبدئ توقيتهما ومتى ينتهي

صلاة الصبح لا تحدد بالساعات، لأن الساعات تختلف باختلاف الأزمان والأمكنة، تحدد صلات الصبح بالتوقيت الشرعي، فيبدأ وقتها بطلوع الفجر الثاني وينتهي بطلوع الشمس، هذا وقت صلاة الفجر. من طلوع الفجر الثاني إلى طلوع الشمس. فمن صلى الفجر في هذا الوقت ما بين طلوع الفجر إلى طلوع الشمس فقد أداها في وقتها. والأفضل الإسراع بها في أول وقتها وإذا كان هناك جماعة فإنه يجب على المسلم أن يصلي مع الجماعة.
الشيخ صالح الفوزان

بارك الله فيك الاخت في الله ام انس السلفية واشكرك على الجواب الوافي والكافي وجعله الله في ميزان حسناتك
 
وعــليكم الـسلام ورحمـة الله وبركـاته


صلاة الصبح هي نفـسها صلاة الفجـر وهي فرض (إحدى الفرائـض الخمـس)

أما الركعــتان التي تـؤدى قــبل صلاة الفجر فهي سنة راتبة



يقـول الشيخ ابن باز - رحمه الله - :

صلاة الصبح هي صلاة الفجر، ليس هناك فرق ... صلاة الصبح هي صلاة الفجر، ليس هناك صلاتان

صلاة الفجر هي صلاة الصبح، وهي ركعتان فريضة بإجماع المسلمين بعد طلوع الفجر وقبل طلوع الشمس ركعتان، والأفضل أن تؤدى بغلس قبل الإسفار الكامل، يؤديها الرجل في الجماعة إلا المريض الذي لا يستطيع يصلي في بيته، والمرأة كذلك تصليها في البيت قبل الشمس، ولا يجوز تأخيرها إلى ما بعد طلوع الشمس، بل يجب أن تؤدى قبل طلوع الشمس

والأفضل في أول الوقت، وقت الغلس مع بيان الفجر واتضاح الفجر وانشقاقه، يقال لها: صلاة الفجر، ويقال لها: صلاة الصبح

ويجب على المسلم أن يعتني بها ويحافظ عليها في وقتها ولا يجوز تأخيرها إلى طلوع الشمس كما يفعل بعض الناس، يؤخرها حتى يقضي العمل! هذا منكرٌ عظيم، وهو كفرٌ عند جمع من أهل العلم، نسأل الله العافية، فالواجب الحذر، وأن يحافظ عليها في وقتها، الرجل والمرأة جميعاً،

ويشرع أن يؤدي قبلها ركعتين سنة راتبة، قبلها ركعتين سنة راتبة، كان النبي يفعلها ويحافظ عليها عليه الصلاة والسلام، تقول عائشة -رضي الله عنها-: (لم يكن النبي -صلى الله عليه وسلم- على شيء من النوافل أشد تعهداً منه على ركعتي الفجر) وكان يقول -صلى الله عليه وسلم-: (ركعتا الفجر خيرٌ من الدنيا وما عليها).

فينبغي المحافظة عليها سنة الفجر ركعتين خفيفتين، يقرأ فيهما بالفاتحة وقُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ (1) سورة الكافرون، في الأولى، وفي الثانية الفاتحة و(قل هو الله أحد)، هذا هو الأفضل.
أو يقرأ بآية البقرة: قُولُواْ آمَنَّا بِاللّهِ وَمَآ أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ.. الآية (136) سورة البقرة، في الأولى، وفي الثانية آية آل عمران: قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْاْ إِلَى كَلَمَةٍ سَوَاء بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ.. إلى آخرها (64) سورة آل عمران، فعل النبي هذا وهذا عليه الصلاة والسلام، وإن قرأ بغير ذلك فلا بأس، إن قرأ مع الفاتحة بغير ذلك فلا حرج، لكن كونه يقرأ بما قرأ به النبي -صلى الله عليه وسلم- هذا أفضل .
يعطيك الصحة ختي بارك الله فيك افدتني كثيرا
 
السلاام عليكم.
..لا عيب في السؤاال اخي الكريم...
..وقد وفقت المشرفة الغالية ..الاخت ام انس..في الجوااب الشافي...باارك الله فيها....
جعلك الله من المحافظين على الصلوات في وقتها..

امين او يعطيك الصحة على المرور الطيب
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top Bottom