في قديم الزمان .. أقصد في التسعينيات بعد سنين المسلسلات المصرية :tongue_smilie:و انتشار المسلسلات المكسكية ...
و امتزاج أفكارهم فوق أفكارنا و تأثيرهم علينا بكسندرا و فاليريا و كريستينا
حل علينا ضيف جديد كان أخا في الاسلام في الأمس البعيد (أصبحت شاعرا)
الترك أو أحفاد المغول... ولكن لا أحد منهم يشبه الآسيويين كلهم ما شاء الله أوروبيون الا البعض
و هاج في حبهم و مجن البعض ... و هذا موضوع آخر
و لكن أسفي أن البعض لا يعرف أن من وراء الأمر هجوما غير مباشر على القيم وأن تركيا بلد المسلمين ولكنه ليس مسلما , لست من يدعو للمقاطعة و لكن كن ذكيا و أنت ذكية و لا تتأثر بما دب و هب
موضوعي هزلي ولكني بدأت بمقدمة صريحة فقط
لمذا شكرا ؟ الموضوع شخصي قليلا و لكنه عام أردت فقط أن أبحث عن ايجابية واحدة في مسلسلاتهم هم
العرب و المكسيك و غيرهم من امركا الجنوبية يشتركون في أمر واحد و هو أنهم سمر البشرة و كانت أدوار مسلسلاتهم تعبر عن آرائهم و تاريخهم ضد الأوروبيين فالبطل كان الأسمر و الضعيف أو الشرير كان الأبيض ذو العيون الملونة
....:music_whistling:
فانقلب الأمر بالترك و فتحو قلوب الملايين و انقلب حب الفتاة العربية للرجل الأسمر الى الفتى القوقازي الأبيض
لهذا شكرا.... يعني بين الأبيض و الأسمر أصبح هناك تعادل بعدما عدل النتيجة اللاعب مهند ...
هذه فقط بداية تحول و رجوع الى ما نسيناه أنه لا فرق بين أبيض و أسود
و أن الرجولة لا تتصل بلون ولا بعرق
شكرا مهند أو عمر أو مهما كان اسمكم التركي :thumbup: خرجتو على أقلية عربية ليسو عربا نسبا و العربية اللسان وليس البرونزاج . سلام
و امتزاج أفكارهم فوق أفكارنا و تأثيرهم علينا بكسندرا و فاليريا و كريستينا
حل علينا ضيف جديد كان أخا في الاسلام في الأمس البعيد (أصبحت شاعرا)
الترك أو أحفاد المغول... ولكن لا أحد منهم يشبه الآسيويين كلهم ما شاء الله أوروبيون الا البعض
و هاج في حبهم و مجن البعض ... و هذا موضوع آخر
و لكن أسفي أن البعض لا يعرف أن من وراء الأمر هجوما غير مباشر على القيم وأن تركيا بلد المسلمين ولكنه ليس مسلما , لست من يدعو للمقاطعة و لكن كن ذكيا و أنت ذكية و لا تتأثر بما دب و هب
موضوعي هزلي ولكني بدأت بمقدمة صريحة فقط
لمذا شكرا ؟ الموضوع شخصي قليلا و لكنه عام أردت فقط أن أبحث عن ايجابية واحدة في مسلسلاتهم هم
العرب و المكسيك و غيرهم من امركا الجنوبية يشتركون في أمر واحد و هو أنهم سمر البشرة و كانت أدوار مسلسلاتهم تعبر عن آرائهم و تاريخهم ضد الأوروبيين فالبطل كان الأسمر و الضعيف أو الشرير كان الأبيض ذو العيون الملونة
....:music_whistling:
فانقلب الأمر بالترك و فتحو قلوب الملايين و انقلب حب الفتاة العربية للرجل الأسمر الى الفتى القوقازي الأبيض
لهذا شكرا.... يعني بين الأبيض و الأسمر أصبح هناك تعادل بعدما عدل النتيجة اللاعب مهند ...
هذه فقط بداية تحول و رجوع الى ما نسيناه أنه لا فرق بين أبيض و أسود
و أن الرجولة لا تتصل بلون ولا بعرق
شكرا مهند أو عمر أو مهما كان اسمكم التركي :thumbup: خرجتو على أقلية عربية ليسو عربا نسبا و العربية اللسان وليس البرونزاج . سلام