طبيب سعودي يذهب الى اسرائيل لكي يعالج فتاة اسرائليه

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

sumaiah2006

:: عضو مُشارك ::
بصيص نور من السعودية كان احد عناوين صحيفة معاريف الاسرائيلية التي نشرت قصة الدكتور السعودي محمد انور، الذي كسر جميع الحواجز ووصل الي تل ابيب لاجراء عملية جراحية لانقاذ حياة شابة اسرائيلية.
واضافت الصحيفة ان الدكتور انور، هو من اكبر واشهر الاختصاصيين في طب العيون في العالم، لم يقبل النصائح التي اسداها له زملاؤه في السعودية بعدم السفر الي تل ابيب، وقرر ان يقوم بهذه الرحلة غير آبه بانه لا توجد علاقات دبلوماسية او اخري بين دولته الدولة العبرية.
ووفق الصحيفة قال له الاطباء الذين يعملون معه في المملكة السعودية انه في هذه الفترة ممنوع عليه ان يقدم المساعدة للاطباء اليهود، وبسبب اصراره وافقت السلطات الاسرائيلية علي السماح له بالدخول الي اراضيها، لان اجهزة الامن الاسرائيلية شكت في البداية بان الحديث يدور عن جاسوس، لا اكثر ولا اقل. وخلال زيارته القصيرة الي اسرائيل، اضافت الصحيفة الاسرائيلية، قام الطبيب السعودي بالقاء محاضرة مطولة امام عشرات الاطباء اليهود الاسرائيليين وشرح لهم عن التجديدات التي ادخلها الي عالم الطب في مجال زرع القرنيات، وللتدليل علي ذلك فان العملية استمرت بضع دقائق، وان المريضة ستتعافي كليا خلال ايام قليلة للغاية، بينما في زرع القرنيات الاعتيادية يضطر المريض الي الانتظار اسبوعين لمعرفة فيما اذا كانت العملية قد نجحت، كما ان عليه الانتظار سنة كاملة لكي يعود الي عافيته، علي حد قول الطبيب السعودي امام الاطباء الاسرائيليين.
ويتبين من التقرير الحصري الذي اوردته الصحيفة الاسرائيلية ان التنسيق بين الطبيب السعودي وبين الاطباء الاسرائيليين بدأ قبل عدة اشهر، حيث قام عدد كبير من المرضي بالتسجيل لاجراء العملية، ووصل عددهم الي المئات، ولكن الطبيب السعودي، كما قالت الصحيفة الاسرائيلية، يقوم في كل مكان في العالم بزيارته لاجراء عملية زرع القرنيات باختيار اصعب حالة مرضية ويجري لها العملية. ووقع اختيار الطبيب انور علي شابة اسرائيلية في السادسة عشرة من عمرها، التي كانت احدي القرنيات في عينيها قد اصيبت بمرض نادر بعد تعرضها لنوع غريب من الحساسية، ومنذ ذلك الحين اجريت لها العديد من العمليات الجراحية في المستشفيات الاسرائيلية، الا ان جميعها فشلت، وبسبب ذلك بدأت تفقد بصرها في العين المصابة.
وزادت الصحيفة الاسرائيلية قائلة ان الشابة الاسرائيلية، نقلت الي مستشفي بوريا في طبريا في الشمال، وهناك قام الطبيب السعودي باجراء العملية الجراحية التي تكللت بالنجاح.
وقالت الصحيفة ايضا ان زيارة الطبيب السعودي لاسرائيل اثارت العديد من مشاعر الغبطة والسرور في صفوف الاطباء والجراحين الاسرائيليين، لافتة الي ان مستشفي بوريا قام ببث العملية الجراحية مباشرة الي عدد من المستشفيات الاسرائيلية، لكي يطلع الاطباء علي مجراها.
وبعد دقائق علي انتهاء العملية عاد البصر الي عين الشابة الاسرائيلية، كما افادت معاريف . وقال والدها للصحيفة: اننا لم نؤمن بان البصر سيعود الي عين ابنتنا، ولكن الطبيب محمد اعاده لنا وهو بالنسبة لنا الضوء الذي اضاء حياتنا من جديد. وغادر الطبيب السعودي اسرائيل الجمعة بعد ان قضي فيها مدة ثلاثة ايام، وفي معرض رده علي سؤال للصحيفة الاسرائيلية قال ان البلاد جميلة جدا، وعبر عن اعجابه البالغ بالاسرائيليين قائلا انهم شعب جيد للغاية، ولكنه رفض الرد او التطرق الي المسائل السياسية العالقة في منطقة الشرق الاوسط، لافتا الي انه وصل الي اسرائيل من منطلقات انسانية، علي حد تعبيره.
 
بصيص نور من السعودية كان احد عناوين صحيفة معاريف الاسرائيلية التي نشرت قصة الدكتور السعودي محمد انور، الذي كسر جميع الحواجز ووصل الي تل ابيب لاجراء عملية جراحية لانقاذ حياة شابة اسرائيلية.
واضافت الصحيفة ان الدكتور انور، هو من اكبر واشهر الاختصاصيين في طب العيون في العالم، لم يقبل النصائح التي اسداها له زملاؤه في السعودية بعدم السفر الي تل ابيب، وقرر ان يقوم بهذه الرحلة غير آبه بانه لا توجد علاقات دبلوماسية او اخري بين دولته الدولة العبرية.
ووفق الصحيفة قال له الاطباء الذين يعملون معه في المملكة السعودية انه في هذه الفترة ممنوع عليه ان يقدم المساعدة للاطباء اليهود، وبسبب اصراره وافقت السلطات الاسرائيلية علي السماح له بالدخول الي اراضيها، لان اجهزة الامن الاسرائيلية شكت في البداية بان الحديث يدور عن جاسوس، لا اكثر ولا اقل. وخلال زيارته القصيرة الي اسرائيل، اضافت الصحيفة الاسرائيلية، قام الطبيب السعودي بالقاء محاضرة مطولة امام عشرات الاطباء اليهود الاسرائيليين وشرح لهم عن التجديدات التي ادخلها الي عالم الطب في مجال زرع القرنيات، وللتدليل علي ذلك فان العملية استمرت بضع دقائق، وان المريضة ستتعافي كليا خلال ايام قليلة للغاية، بينما في زرع القرنيات الاعتيادية يضطر المريض الي الانتظار اسبوعين لمعرفة فيما اذا كانت العملية قد نجحت، كما ان عليه الانتظار سنة كاملة لكي يعود الي عافيته، علي حد قول الطبيب السعودي امام الاطباء الاسرائيليين.
ويتبين من التقرير الحصري الذي اوردته الصحيفة الاسرائيلية ان التنسيق بين الطبيب السعودي وبين الاطباء الاسرائيليين بدأ قبل عدة اشهر، حيث قام عدد كبير من المرضي بالتسجيل لاجراء العملية، ووصل عددهم الي المئات، ولكن الطبيب السعودي، كما قالت الصحيفة الاسرائيلية، يقوم في كل مكان في العالم بزيارته لاجراء عملية زرع القرنيات باختيار اصعب حالة مرضية ويجري لها العملية. ووقع اختيار الطبيب انور علي شابة اسرائيلية في السادسة عشرة من عمرها، التي كانت احدي القرنيات في عينيها قد اصيبت بمرض نادر بعد تعرضها لنوع غريب من الحساسية، ومنذ ذلك الحين اجريت لها العديد من العمليات الجراحية في المستشفيات الاسرائيلية، الا ان جميعها فشلت، وبسبب ذلك بدأت تفقد بصرها في العين المصابة.
وزادت الصحيفة الاسرائيلية قائلة ان الشابة الاسرائيلية، نقلت الي مستشفي بوريا في طبريا في الشمال، وهناك قام الطبيب السعودي باجراء العملية الجراحية التي تكللت بالنجاح.
وقالت الصحيفة ايضا ان زيارة الطبيب السعودي لاسرائيل اثارت العديد من مشاعر الغبطة والسرور في صفوف الاطباء والجراحين الاسرائيليين، لافتة الي ان مستشفي بوريا قام ببث العملية الجراحية مباشرة الي عدد من المستشفيات الاسرائيلية، لكي يطلع الاطباء علي مجراها.
وبعد دقائق علي انتهاء العملية عاد البصر الي عين الشابة الاسرائيلية، كما افادت معاريف . وقال والدها للصحيفة: اننا لم نؤمن بان البصر سيعود الي عين ابنتنا، ولكن الطبيب محمد اعاده لنا وهو بالنسبة لنا الضوء الذي اضاء حياتنا من جديد. وغادر الطبيب السعودي اسرائيل الجمعة بعد ان قضي فيها مدة ثلاثة ايام، وفي معرض رده علي سؤال للصحيفة الاسرائيلية قال ان البلاد جميلة جدا، وعبر عن اعجابه البالغ بالاسرائيليين قائلا انهم شعب جيد للغاية، ولكنه رفض الرد او التطرق الي المسائل السياسية العالقة في منطقة الشرق الاوسط، لافتا الي انه وصل الي اسرائيل من منطلقات انسانية، علي حد تعبيره.
عجيب أمرنا انا أحد السعوديين ولا أستطيع المعالجة فيها مثل الناس لابد من الذهاب للمستشفيات الخاصةالتي تسلب مافي الجيوب سلبا والمستشفيات الحكومية لغيرنا والعياذ بالله - وهكذا أمرنا نحب أن يمدحنا الآخرون وأبناء بلدنا للجحيم 0حينما قال أن بلادهم جميلة ليس صحيح هم من جعلها جميلة للأسف بعملهم وكدهم وإخلاصهم لبلدهم الذي للأسف نفتقده0
 
ماذا تنتظر من اناس اخلصوا عملهم لليهود والصهاينة بكل كد وجد ماعساني ان اقول رحم الله امراءا عرف قدر نفسه..........حسبي الله ونعم الوكيل .
 
هذا ليس طبيب حشى اسمو
 
ممممممممممممممم
 
هذا اكيد ليس سعودي الجنسية بل ان اخوه من الرضاعة هو شلومو بن عامي وابناء القردة والخنازير هم اعمامهم ههههههههههههههههههه
 
لو كانت بلدا أخرى فلن ألومه لو كانت يهودية من بلد آخر فلن ألومه أيضا
لكن اسرائيلية و في وقت كهذا فليسمعها مني أنت يا أيها الطبيب سافل
فلماذا لا يذهب الى غزة الآن ليساند الأطباء هناك في
هذا الوقت الحرج ان كان يدعي الانسانية
 
اخواني وان كان راي مختلف لكن لابد منه ...صحيح هو مسلم وهم يهود لكن في الانسانية لافرق بين ابيض واسودحتى اليهود فيهم من يايد القضية الفلسطينة ويعارض ما تقوم به الدولة العبرية...ان الشيء الذى قام به البروفيسور خارج سياق الحرب والدمار...انه مجال علمي انساني...اى نعم زيارة اسرائيل كاحتلال واعطائه الصبغة والاعتراف ...لكن في مجال الطب فهذا شيء اخر
 
اخواني وان كان راي مختلف لكن لابد منه ...صحيح هو مسلم وهم يهود لكن في الانسانية لافرق بين ابيض واسودحتى اليهود فيهم من يايد القضية الفلسطينة ويعارض ما تقوم به الدولة العبرية...ان الشيء الذى قام به البروفيسور خارج سياق الحرب والدمار...انه مجال علمي انساني...اى نعم زيارة اسرائيل كاحتلال واعطائه الصبغة والاعتراف ...لكن في مجال الطب فهذا شيء اخر
نعم أنا معك في أن واجب الطبيب و الانسانية يتعدى كافة الاثنيات و الديانات و السياسة في العلم
لكن لماذا بالضبط اسرائيل لماذا لم ترسل المريضة الى بلد آخر و قام هذا الطبيب بعلاجها في ذلك البلد لماذا بالضبط اسرائيل ألا يعتبر هذا خذلانا و جريمة في حق شهداء غزة و فلسطين
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top Bottom