التفاعل
777
الجوائز
695
- تاريخ التسجيل
- 31 أكتوبر 2008
- المشاركات
- 3,595
- آخر نشاط
- الوظيفة
- استاذ
- الأوسمة
- 12
تتبعت منذ سنوات حلقات الاستاذ عمر خالد والذي كان عنوانها
( و نلــــــــــــــــــــــــــــقى الاحبـــــــــــــــــــــــــــــــــــة )
فقد كانت حلقات اكثر من رائعة
ساهمت في توضيح تلك الصورة الرائعة والاكثر نقاوة عن الاسلام
وعن ذلك الرعيل من صحابة رسول الله عليه الصلاة والسلام
لكن الذي شدني اكثر هو عنوان تلك الحلقات :
( ونـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلقى الاحبـــــــــــــــــــــــــة )
وتذكرت قصيد رائعة للشهيد سيد قطب عليه رحمة الله
أخي ان نمت نلقى أحبابنا................... فروضات ربي أعـــــدت لنا
وأطيارها رفرفـــــــت حولنا ...................فطوبى لنا في ديار الخلود
فوجدت نفس الموضوع الحديث عن لقاء الاحبة
لكن مع ربطه هنا بالشهادة
فتسالت اي لقاء هذا واي احبة تجعل المرء يتمنى الرحيل
عن هذه الدنياء من اجل لقياهم
واستمريت ممسكا ذلك الخيط الرفيع الذي يربط وصال هذه الامة
حتى وصلت لسيدنا بلال رضي الله عنه
عند وفاته رضي الله عنه تبكي زوجته بجواره، فيقول:
(لا تبكي.........
غدًا نلقى الأحبة.. محمدا وصحبه )
انه ذلك الشوق لرؤية الرسول محمد صلى الله عليه وسلم
وانه ذلك الخيط الرفيع الذي بقى طوال هذا الوقت يسري في
وجدان هذه الامة ويربط لا اقول قلوب ابنائها بل اقول عقول ابنائها الى يوم الدين
والله الموفق
....... السلام عليكم .........
( و نلــــــــــــــــــــــــــــقى الاحبـــــــــــــــــــــــــــــــــــة )
فقد كانت حلقات اكثر من رائعة
ساهمت في توضيح تلك الصورة الرائعة والاكثر نقاوة عن الاسلام
وعن ذلك الرعيل من صحابة رسول الله عليه الصلاة والسلام
لكن الذي شدني اكثر هو عنوان تلك الحلقات :
( ونـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلقى الاحبـــــــــــــــــــــــــة )
وتذكرت قصيد رائعة للشهيد سيد قطب عليه رحمة الله
أخي ان نمت نلقى أحبابنا................... فروضات ربي أعـــــدت لنا
وأطيارها رفرفـــــــت حولنا ...................فطوبى لنا في ديار الخلود
فوجدت نفس الموضوع الحديث عن لقاء الاحبة
لكن مع ربطه هنا بالشهادة
فتسالت اي لقاء هذا واي احبة تجعل المرء يتمنى الرحيل
عن هذه الدنياء من اجل لقياهم
واستمريت ممسكا ذلك الخيط الرفيع الذي يربط وصال هذه الامة
حتى وصلت لسيدنا بلال رضي الله عنه
عند وفاته رضي الله عنه تبكي زوجته بجواره، فيقول:
(لا تبكي.........
غدًا نلقى الأحبة.. محمدا وصحبه )
انه ذلك الشوق لرؤية الرسول محمد صلى الله عليه وسلم
وانه ذلك الخيط الرفيع الذي بقى طوال هذا الوقت يسري في
وجدان هذه الامة ويربط لا اقول قلوب ابنائها بل اقول عقول ابنائها الى يوم الدين
والله الموفق
....... السلام عليكم .........