هنـــــــــــا عندما تغضب !!!!!!!!!!!!!!!

  • كاتب الموضوع كاتب الموضوع Sini
  • تاريخ النشر تاريخ النشر
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

Sini

:: عضو فعّال ::
أوفياء اللمة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

يواجه الإنسان في حياته أحيانا مواقف لا أدري بماذا أشبهها، إن قلت عنها سخيفة فهي سخيفة، وإن قلت محرجة فهي كذلك، وإن قلت مغضبة فعين الصواب.
بعضكم لا يفطن لذلك، أو لا يدقق فيها.
غير أنني أختزن منها في ذاكرتي الشيء الكثير، وقد يكون لامتهاني للكتابة بين الحين والآخر دور في ذلك الاختزان الذي ليس من ورائه أي فائدة، اللهم إلاّ (وجع الراس).
فاعذروني إذا تحدثت إليكم أحيانا في أمور شخصية لا تعني لكم شيئا ولا تمت لكم بصلة، ولكن ماذا أفعل إذا كان لابد لي أن (أفضفض)، ولو لم أفعل ذلك لانفجرت.
ثم إن لديّ قناعة أن ليس هناك شيء (تافه) على الإطلاق، ولا شيء (نافع) على الإطلاق، وإنما الأمور والأشياء والاحتمالات كلها (نسبية).
ها أنذا أخذتكم معي في (دوكة) مثلما يقول إخواننا (المصريين) ، ولكن أرجوكم فسروا لي كلمة (دوكة)، وما سبيلها من الإعراب.
ولكي لا أنسى ولا يفلت الموقف مني أقول لكم:
كان هذا جزء من مقال وهو آخر ما قرات في هذه الليلة ، مقال لكاتب أحببت المرور على جديد مقالاته دائما و يا للصدفة ... وجدت مقاله في هذه الليلة ينطبق على ما حدث معي قبل قليل هنا باللمة ، و طبعا أمر حدث و سيحدث
لغيري لكن بصور مختلفة متقاربة ، أما ردة الفعل فتختلف من فرد الى آخر ، أما أنا فكانت لي ردة فعلي ..
فماذا عنكم ؟؟ و كيف يكون شعور الواحد/ة منكم/ن لو تعرض/ت لمواقف لا أعرف بماذا أشبهها على رأي الكاتب ؟

لكم أطيب المنى و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
 
مشكوووووووووووووووووووووووووووورة
على الموضوع البلغ لاهمية

تقبلي مني مروري الخفيف
 
مشكوووووووووووووووووووووووووووورة

على الموضوع البلغ لاهمية


تقبلي مني مروري الخفيف

أهلا و سهلا و يا مرحب بمرورك الكريم
 
رسالتك وصلت
1137114121_3.gif
 

شكرا لنقل الموضوع الى المنتدى المناسب

و الشكر الأكبر على الرسالة التي أعلمتني أن
الموضوع تم نقله ... فالرسالة ساعدتني في
معرفة مكان الموضوع بعد نقله .

و الشكر واجب في هذه الحالة

خاصة أن الهدف من هذا الموضوع هو : الشكر
و عدم الشكر و أثرهما على الكاتب في القصة

ملاحظة : سأكمل باقية القصة في الرد القادم
 
رسالتك وصلت

شكراااااااااااااااااااااااا

طيور الجنة21

أحببت شكرك على المرور الكريم قبل اكمال القصة

لك أجمل تحية في انتظار رأيك بعد قراءة نهاية القصة

رغم أن النهاية هي بداية لنشر مكارم الأخلاق في كل لمات البشر
 
ننتظر التكملة على احر من الجمر لأن مواضيعك جلها في القمة:thumbup1:
 
سلام
بارك الله فيك
استمتعت بتواجدي بين سطورك القيمة
تقبلي في الاخير مروري المتواضع
تحياتي
 

سلام

بارك الله فيك
استمتعت بتواجدي بين سطورك القيمة
تقبلي في الاخير مروري المتواضع

تحياتي



و فيك بارك الله

و جزاك خيرا على المرور الكريم

وردة الشوق

لك أجمل تحية في انتظار مرورك و رأيك بعد اكمال القصة

 
مشكورة اختي بارك الله فيك و في كاتب المقال
 
مشكورة اختي بارك الله فيك و في كاتب المقال

و فيك بارك الله

جميل هو مرورك في انتظار رأيك بعد اكمال القصة
 
تتمة فضفضة الكاتب
إنني ما زلت أتذكر مناسبة جلستها مع بعض الرفاق، وعندما انفضت الجلسة وعزمت على الذهاب، وإذا بصاحب المنزل الذي يعرف مكاني الذي أنا ذاهب إليه، يطلب مني بأدب أن أوصل أحدهم إلى البيت الذي سينزل فيه ضيفا ، وهو بالمناسبة على طريق منزلي، فرحبت بذلك الشخص الذي لا أعرفه من قبل، وشاهدته لأول مرة في تلك الجلسة، وفي الطريق تجاذبت معه أطراف الحديث المقتضب، وعرفت من خلال ذلك اسمه.
أوصلته إلى مقصده ، ونزل من السيارة، ولفت نظري أنه لم يشكرني، وكأنه مفروض عليّ إيصاله، وكل ما فعله أنه رزع باب السيارة بعنف، وقلت بيني وبين نفسي: قد يكون الرجل مأزوما أو مهموما، وعذرته على تصرفه ذاك، ومضيت في حال سبيلي، وعندما هممت بالنزول من سيارتي حانت مني التفاتة للمقعد الذي بجانبي فشاهدت حافظة نقود عليها، فجزمت أنها سقطت من جيب ذلك الرجل، فما كان مني إلا أن أنطلق مرة أخرى الى المنزل الذي قصدته من لحظات.
وذهبت وطلبت منهم أن ينادوا (بفلان) ويطلبوا منه الحضور لأمر هام، و وقفت أنتظر وبعد ربع ساعة أتاني قائلا بدون كلام أو سلام: (خير إن شاء الله).
قلت له: خير، خير، ومددت له محفظته، واستدرت لكي أخرج، غير أنه قال لي: لو سمحت انتظر، ووقفت مستعجبا عندما شاهدته يفتح الحافظة ويبدأ بعد نقوده أمامي بتؤدة، وبعد أن انتهى قال: مضبوطة، فأعطاني (عرض أكتافه) دون أن يقول لي أيضا شكرا، بل إنه عندما كان يعد نقوده كان يحدق بي بين الفينة والأخرى وكأنني كنت أريد أن أسرقها.
كيف يكون شعور الواحد منكم لو أنه كان في مكان كاتب هذا المقال ؟!
 
شكرا على الموضوع
 
722411285.gif
شكرا على الموضوع بارك الله فيك​
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top Bottom