أسماء أبواب الجنة الثمانية - صور

  • كاتب الموضوع كاتب الموضوع mirna
  • تاريخ النشر تاريخ النشر
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

mirna

:: عضو مُشارك ::
إعرف أسماء أبواب الجنة الثمانية !!!
الجنة ونعيمها وخلودها أمل وغاية كل مسلم .
لقد ذكر في القرآن الكريم أن عدد أبواب الجنة ثمانية أبواب .
أسماء أبواب الجنة .
1- الجهاد : خاص بأهل الجهاد في سبيل الله .
icon.aspx
0017cl4.jpg
2- التوبة : خاص بالتائبين .
twbh1.jpg
200503082227570.taubadh.jpg
shamaa.jpg
da3wa_15.gif
فلاش رائع عن التوبه
3- الصلاة : خاص بأهل الصلاة .
4.gif
98520.jpg
07061010573630.jpg
98523.jpg
http://assaherh.--xx--/archive/2007/10/356814.html
4- الريان : خاص بأهل الصيام .
2006-09-21_023251_101.jpg
43066.imgcache


43067.imgcache


43068.imgcache


43069.imgcache



43070.imgcache

43071.imgcache


43072.imgcache


43073.imgcache

5- الصدقة : خاص بأهل الصدقات .
2176.imgcache
sadaka.jpg
sadaqa0025.jpg
6- الوالد : خاص للذين يبرون والديهم .
31201518313.jpg
21201518313.jpg
91201526599.jpg
81201526599.jpg
51201518313.jpg
91201518313.jpg
11201521208.jpg
7- الفرح : خاص للذين يدخلون السرور والفرح على الأطفال .
ادخال السرور في قلب المؤمن
[FONT=Times New Roman, Times, Serif]و ضد ذلك ازالة الخوف عنه، و تفريج كربه. و ادخال السرور في قلبه. و هي من اعظم شعب النصيحة، و لا حد للثواب المترتب عليها، كما نطقت‏به الاخبار. قال رسول الله صلى الله عليه و آله: «من حمى مؤمنا من ظالم، بعث الله له ملكا يوم القيامة يحمى لحمه من نار جهنم‏» .


(29) .
8- الضحي : خاص للذين يصلون الضحى .
SLLAT-D7HUAH.png
[FONT=Times New Roman, Times, Serif]بسـم اللــه الـرحمــن الرحيــم

[/FONT][FONT=Times New Roman, Times, Serif]كم هو جميل ورائع أن يسرع المسلم إلى بيت من بيوت الله في الأرض لتأدية فريضة
الصلاة بمجرد ارتفاع صوت المؤذن منادياً للصلاة ،
ولكن الأجمل من ذلك أن تستمر صلة العبد بربه جل وعلا حتى في غير وقت الفريضة
حينما يجتزئ الإنسان من وقته المزدحم بشؤون الحياة ومشاغلها ولو جزءاً يسيراً
يقف فيه بين يدي مولاه العظيم وخالقه الكريم ، طاهراً متطهراً ليؤدي صلاة الضحى
مبتغياً بذلك الأجر والثواب من الكريم الوهاب

270.jpg

[/FONT]
[FONT=Times New Roman, Times, Serif]ولأن لصلاة الضحى زمناً محددا يكون الناس مشغولين خلاله بأعمالهم فالموظف في وظيفته ،
والطالب في فصله ، والعامل في عمله ، والتاجر في محله ، والطبيب في عيادته ، والجندي في ثكنته ،
والمرأة في بيتها ؛ إلا أن هناك من يوفقه الله سبحانه وييسر له اغتنام بعض الشيء من وقته
لتأدية صلاة الضحى تقرباً إلى الله جل وعلا ، وطمعاً في ثوابه ، وليكون بذلك واحداً من الموفقين
[/FONT]
[FONT=Times New Roman, Times, Serif]الذين يحرصون على إحياء شعيرة من شعائر الدين ،
ويواظب على سنة من سنن المصطفى صلى الله عليه وسلم
فعن أبي الدرداء وأبي ذرِّ ( رضي الله عنهما ) عن رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" عن الله تبارك وتعالى أنه قال : ابن آدم ، اركع لي أربع ركعاتٍ من أول النهار أكفك آخره "
[/FONT]
[FONT=Times New Roman, Times, Serif]( رواه الترمذي ، الحديث رقم 475 ، ص 126 ) .

فهنيئاً لمن حافظ على صلاة الضحى ،
وهنيئاً لمن لم يشغله عنها شاغل ،
وهنيئاً لمن عمل بوصية رسول الله صلى الله عليه وسلم التي ورد في شأنها
عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال : " أوصاني خليلي بثلاثٍ : صيامِ ثلاثةِ أيامٍ من كل شهر ،[/FONT]
[FONT=Times New Roman, Times, Serif]وركعتي الضحى ،[/FONT][FONT=Times New Roman, Times, Serif] وأن أوتر قبل أن أنام "
( رواه البخاري ، الحديث رقم 1981 ، ص 319 ) .
SLLAT-0DHUAH7.png


[/FONT]
[FONT=Times New Roman, Times, Serif]أقل صلاة الضحى: ركعتــان.
أفضلها: أربع ركعـات، مثـنى مثـنى.
أكثرها: ثمان ركعات، وقيل اثنتا عشرة ركعة، وقيل لا حدَّ لأكثرها.
خرج البخاري في صحيحه بسنده قال:سمعت عبد الرحمن بن أبي ليلى يقول:
[/FONT]
[FONT=Times New Roman, Times, Serif]"ما حدثنا أحد أنه رأى النبي صلى الله عليه وسلم يصلي الضحى غير أم هانئ
، فإنها قالت: إن النبي صلى الله عليه وسلم دخل بيتها يوم فتح مكة فاغتسل وصلى ثماني ركعات " .

وعن عائشة عند مسلم: "كان يصلي الضحى أربعاً ويزيد ما شاء"
وعن نعيم بن همار رضي الله عنه قال:[/FONT]
[FONT=Times New Roman, Times, Serif] سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
"يقول الله تعالى: ابن آدم، لا تعجزني من أربع ركعات من أول نهارك أكفك آخره".

وعن جابر عند الطبراني في الأوسط كما قال الحافظ في الفتح:[/FONT]
[FONT=Times New Roman, Times, Serif]"أنه صلى الله عليه وسلم صلى الضحى ست ركعات"، [/FONT]
[FONT=Times New Roman, Times, Serif]وعن أنس مرفوعاً: "من صلى الضحى ثنتي عشرة بنى الله له بيتاً في الجنة[/FONT][FONT=Times New Roman, Times, Serif]".

[/FONT]

عن سلمة بن دينار
ما أحببت أن يكون معك في الآخرة فقدمه اليوم
وما كرهت أن يكون معك في الآخرة فاتركه اليوم
نسأل الله عز وجل أن يكتب لكم الجنة وما يقربكم إليها .
من كتاب البدور السافرة في أمور الأخرة .
[/FONT]
 
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم .

لو حبذا أتيتم بدليل من الكتاب أو السنة عن باب في الجنة اسمه "الفرح" وآخر اسمه "الضحى" كما ذكرتم في الموضوع .
 
بوركت أختي الكريمة ... بارك الله فيك بارك الله فيك الله يعطيك الف عافية
ويجازيك خير جزاء
شكرا على هاته الافادات​
 
عدد الجنات وأسمائها

للجنة عدة أسماء باعتبار صفاتها ، ومسماها واحد باعتبار الذات ، فهي مترادفه من هذا الوجه، وتختلف باعتبار الصفات فهي متباينة من هذا الوجه، وهكذا أسماء الرب سبحانه وتعالى وأسماء كتبه وأسماء رسوله وأسماء النار ، وأسماء اليوم الآخر ، والاسم الأول

الجنة

وهو الاسم العام المتناول لتلك الدار ، وما اشتملت عليه من أنواع النعيم واللذة والبهجة ، والسرور وقرة الأعين. وأصل اشتقاق هذه اللفظة من الستر والتغطية ، ومنه الجنين لاستتاره في البطن ، والجان لاستتاره عن العيون ، والمجن لستره ووقايته الوجه ، والمجنون لاستتار عقله وتواريه عنه . ومنه سمي البستان جنة لأنه يستر داخله بالأشجار ويغطيه. ومنه قوله تعالى ( اتخذوا أيمانهم جنة فصدوا عن سبيل الله) أي يستترون بها من إنكار المؤمنين عليهم



دار السلام

وقد سماها بهذا الاسم في قوله ( لهم دار السلام عند ربهم ) ، وقوله ( والله يدعو إلى دار السلام ) وهي أحق بهذا الاسم ، فإنها دار السلامة من كل بلية وآفة ومكروه، وهي دار الله ، واسمه سبحانه السلام الذي سلمها وسلم أهلها ( وتحيتهم فيها سلام ) ا



دار الخلد

وسميت بذلك لأن أهلها لا يظعنون عنها أبدا كما قال تعالى ( عطاء غير مجذوذ)، وقوله ( إن هذا لرزقنا ماله من نفاد ) وقوله ( أكلها دائم وظلها ) وقوله ( وما هم منها بمخرجين) وقوله تعالى ( خالدين فيها أبدا )ا



دار المقامة

قال تعالى حكاية عن أهلها ( وقالوا الحمدلله الذي أذهب عنا الحزن إن ربنا لغفور شكور ، الذي أحلنا دار المقامة من فضله لا يمسنا فيها نصب ولا يمسنا فيها لغوب )ا

قال مقاتل : أنزلنا دار الخلود، أقاموا فيها أبدا، لا يموتون ولا يتحولون منها أبدا



جنة المأوى

قال تعالى ( عندها جنة المأوى) ، والمأوى : مفعل من أوى يأوي ، إذا انضم إلى المكان وصار إليه واستقر به

وقال عطاء عن ابن عباس : هي الجنة التي يأوي إليها جبريل والملائكة

وقال مقاتل والكلبي: هي جنة تأي إليها أرواح الشهداء

وقال كعب : جنة المأوى : جنة فيها طير خضر ترتعي فيها أرواح الشهداء

ويقول ابن القيم : والصحيح أنه اسم من أسماء الجنة كما قال تعالى ( وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى ، فإن الجنة هي المأوى )ا



جنات عدن

فقيل هو اسم جنة من جملة الجنان، ويقول ابن القيم : والصحيح أنه اسم لجملة الجنان ، ولكها جنات عدن، قال تعالى ( جنات عدن التي وعد الرحمن عباده بالغيب) ، وقال تعالى ( ومساكن طيبة في جنات عدن )، والاشتقاق يدل على أن جميعها جنات عدن فإنه من الإقامة والدوام ، يقال : عدن بالمكان إذا أقام به ، وعدنت البلد إذا توطنته



دار الحيوان

قال تعالى ( وإن الدار الآخرة لهي الحيوان ) والمراد الجنة عند أهل التفسير ، قالوا وإن الآخرة يعني الجنة لهي الحيوان: لهي دار الحياة التي لاموت فيها



الفردوس

قال تعالى : ( أولئك هم الوارثون ، الذين يرثون الفردوس هم فيها خالدون) ، وقال تعالى ( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات كانت لهم جنات الفردوس نزلا )، وأصل الفردوس : البستان ، قال كعب هو البستان الذي فيه الأعناب ، وقال الضحاك هي الجنة الملتفة بالأشجار ، وهو اسم يطلق على جميع الجنة وأفضلها وأعلاها



جنات النعيم

قال تعالى ( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم جنات النعيم )، وهو اسم يطلق ايضا على جميع الجنات ، لما تضمنته من الأنواع التي يتنعم بها من المأكول والمشروب والملبوس والصور والرائحة الطيبة والمنظر البهيج والمساكن الواسعة



المقام الأمين

قال تعلى ( إن المتقين في مقام أمين )، والأمين : الآمن من كل سوء وآفة ومكروه ، وهو الذي جمع صفات الأمن كلها ، فهو آمن من الزوال والخراب ، وأنواع النقص ، وأهله آمنون فيه من الخروج والنقص والنكد ، وقوله تعالى ( يدعون فيها بكل فاكهة آمنين ) ، فجمع لهم بذلك بين أمن المكان وأمن الطعام فلا يخافون انقطاع الفاكهة ولا سوء عاقبتها ومضرتها ، وأمن الخروج منها فلا يخافون ذلك ، وأمن الموت فلا يخافون فيها موتا



مقعد صدق ، وقدم صدق

قال تعالى ( إن المتقين في جنات ونهر ، في مقعد صدق )، فسمى الجنة مقعد صدق لحصول كل ما يراد من المقعد الحسن فيها



وذكر ابن القيم في كتابه بستان الواعظين : روي عن وهب بن منبه عن ابن عباس قال : لما خلق الله تبارك وتعالى الجنات يوم خلقها وفضل بعضها على بعض فهي سبع جنات :

دار الخلد

دار السلام

جنة عدن

وهي قصبة الجنة وهي مشرفة على الجنان كلها وهي دار الرحمن تبارك وتعالى، ليس كمثله شيء ولا يشبه شيء ولباب جنات عدن مصراعان من زمرد وزبرجد من نور كما بين المشرق والمغرب

جنة المأوى

جنة الخلد

جنة الفردوس

جنة النعيم

أبواب الجنة

للجنة أبواب يدخل منها المؤمنون كما يدخل منها الملائكة قال تعالى : ( حتى إذا جاؤها وفتحت أبوابها وقال لهم خزنتها سلام عليكم طبتم فادخلوها خالدين ) ، وقال تعالى : ( والملائكة يدخلون عليهم من كل باب ).
وعدد أبواب الجنة ثمانية ، وأحد هذه الأبواب يسمى الريان وهو خاص بالصائمين ، ففي الصحيحين عن سهل بن سعد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( في الجنة ثمانية أبواب ، باب منها يسمى الريان، لا يدخله إلا الصائمون ، فإذا دخلوا أغلق فلم يدخل غيرهم ).


وهناك باب للمكثرين من الصلاة ، وباب للمتصدقين ، وباب للمجاهدين ، بالإضافة إلى باب الصائمين المسمى بالريان ، ففي الحديث المتفق عليه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (من أنفق زوجين في سبيل الله من ماله دعي من أبواب الجنة ، وللجنة ثمانية أبواب فمن كان من أهل الصلاة دعي من باب الصلاة ومن كان من أهل الصدقة دعي من باب الصدقة ومن كان من أهل الجهاد دعي من باب الجهاد ، ومن كان من أهل الصيام دعي من باب الصيام . فقال أبو بكر : والله ما على أحد من ضرر دعي من أيها دعي ، فهل يدعى منها كلها أحد يا رسول الله ؟ قال : نعم ,وأرجو أن تكون منهم) .

وسؤال أبى بكر يريد به شخصا اجتمعت فيه خصال الخير من صلاة وصيام وصدقة وجهاد ونحو ذلك ، بحيث يدعى من جميع تلك الأبواب .



وقال القاضي عياض : ذكر في هذا الحديث أربعة من أبواب الجنة وزاد غيره بقية الثمانية، فذكر منها :

باب التوبة ، وباب الكاظمين الغيظ ، وباب الراضين ، والباب الأيمن الذي يدخله من لا حساب عليه .

وذكر الترمذي الحكيم أبو عبدالله الجنة في [ نوادر الأصول ] فذكر باب محمد صلى الله عليه وسلم ، وهو باب الرحمة ، وهو باب التوبة فهو منذ خلقه الله مفتوح لا يغلق ، فإذا طلعت الشمس من مغربها أغلق فلم يفتح إلى يوم القيامة ، وسائر الأبواب مقسومة على أعمال البر ، فباب منها للصلاة وباب للصوم وباب للزكاة والصدقة وباب للحج وباب للصلة وباب للعمرة . فزاد باب الحج وباب العمرة وباب الصلة ، فعلى هذا أبواب الجنة أحد عشر بابا .



وقد أخبر الرسول صلى الله عليه وسلم أن الذي ينفق زوجين في سبيل الله يدعى من أبواب الجنة الثمانية، وأخبر الرسول صلى الله عليه وسلم أن الذي يتوضأ فيحسن الوضوء ، ثم يرفع بصره إلى السماء فيقول : اشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله، فتحت له أبواب الجنة الثمانية يدخل من أيها شاء.

فقد روى مسلم في صحيحه ، وأحمد في مسنده ، وأهل السنن عن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب قال : قال رسول الله صلى الله عليم وسلم : ( من توضأ فأحسن الوضوء ، ثم رفع بصره إلى السماء فقال :أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ، فتحت له أبواب الجنة الثمانية ، يدخل من أيها شاء ) .



وقد أخبرنا الرسول صلى الله عليه وسلم أنه خص الذين لا حساب عليهم بباب خاص دون غيرهم وهو باب الجنة الأيمن ، وبقيتهم يشاركون بقية الأمم في الأبواب الأخرى ، ففي الحديث المتفق عليه من حديث أبي هريرة في حديث الشفاعة : ( فيقول الله : يا محمد ادخل من لا حساب عليه من أمتك من الباب الأيمن ، وهم شركاء الناس في الأبواب الأخر ) ، ثم بين في هذا الحديث سعة أبواب الجنة ، وأن ما بين جانبي الباب كما بين مكه وهجر، أو كما بين مكة وبصرى ، ففي الحديث السابق المتفق عليه يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : ( والذي نفس محمد بيده : إن بين المصراعين من مصاريع الجنة ، أو ما بين عضادتي الباب كما بين مكة وهجر، أو كما بين مكة وبصرى ).

وورد في الصحيحين ومسند أحمد أن أبواب الجنة تفتح في رمضان ، فعن أبى هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا دخل شهر رمضان فتحت أبواب السماء) ، وفي رواية ( فتحت أبواب الجنة وغلقت أبواب النار).

وورد في بعض الأحاديث أن ما بين المصراعين مسيرة أربعين سنة، فقد روى أحمد في مسنده وأبو نعيم في " الحلية " عن حكيم بن معاوية عن أبيه معاوية أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( إن ما بين المصراعين في الجنة مسيرة أربعين سنة ، وليأتين عليه يوم ، وإنه لكظيظ) وإسناده صحيح





 
بارك الله فيكي وإن شاء الله ندخل جميعا من باب الريان
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك اختي وجعله في ميزان حسناتك
تفضلي على هذا الرابط لمعرفة أكثر :
https://www.4algeria.com/vb/t134141.html
 
مشكووووورة على المعلومات والله يجعلنا من اهل الجــــــــــــــــــــــنة
 
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم .

لو حبذا أتيتم بدليل من الكتاب أو السنة عن باب في الجنة اسمه "الفرح" وآخر اسمه "الضحى" كما ذكرتم في الموضوع .

حفظكم الله
وروي عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: 'إن في الجنة بابا يقال له الضحى فإذا كان يوم القيامة نادى مناد أين الذين كانوا يديمون صلاة الضحى هذا بابكم فادخلوه برحمة الله'.

( أخرجه الطبراني )
 
qatarya_ffUzaVG2tR.gif
ين على المرور
وعلى الاضافات تحياتي
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top Bottom