في الشهر الماضي اصابت صديقة لي حالة غريبة حيث انها كلما همت بالدراسة تصيبها حالة من الاعياء والارهاق ولا تكاد تفتح الكراس الا ورات كل شيئ اسود امام عينيها فعرضت حالتها على الوالدين فاشار عليها الاب باخذها الى الراقي
توجهت هي والاب الى هاذ الراقي فعند وصولها قال الاب له ان كان يلزم ان يبقى لوحدهما غير انه قال لا يجوز هذا بل يجب ان يبقى محرم معهما فباشر بقرائة القران ورش هاته البنت بماء على وجهها قال لها اغمضي عينيك وقولي لي ماذا ترين غير انها اجابت بانها لا ترى شيئ فسالها مرة اخرى ان كانت ترى قطا او كلبا يخرج من رجلها غير انها اجابت بعدم رؤية شيئ وبدا يقول اخرج يا ملعون ويعيد اخرج يا ملعون وبعدها قال لها اختاري كلمة من هاته الكلمات حسد سحر مس واختيارات كثيرة لا تذكرها جيدا وبقي يعيدها الى ان ذكرت حسد وكان ذلك بعفوية ودون قصد بحيث انها قالتها دون شعور واثناء كل هاذا كان يرش عليها الماء فسالها مرة اخرى هل تحسين بان هاذ الماء ماءا ام نارا فاجابت انها تحس به عادي كأن واحدا يرش عليها الماء وبعدها طلب منها مرة اخرى ان تغمض عينيها وتقول له كيف ترى صورتها هل تراها عادية او مشوهة غير انها لم ترى شيئا فسئلها مرة اخرى كم هناك من شيطان وبقي يكرر السؤال حتى قالت 6 وكان ذلك ايضا بعفوية ودون قصد
لقد كانت الجلسة طويلة غير انه اشار في الاخير على الاب ان يحضرها مرة اخى عنده
هاته القصة هي حدت لصديقة مقربة وهي تسال الاخوة الافاضل ان كان هاذ الراقي يرقيها ام ما نسمع به هاته الايام من انتحال صفة الرقاة وللعلم فهو لم يتقاضى شيئا
توجهت هي والاب الى هاذ الراقي فعند وصولها قال الاب له ان كان يلزم ان يبقى لوحدهما غير انه قال لا يجوز هذا بل يجب ان يبقى محرم معهما فباشر بقرائة القران ورش هاته البنت بماء على وجهها قال لها اغمضي عينيك وقولي لي ماذا ترين غير انها اجابت بانها لا ترى شيئ فسالها مرة اخرى ان كانت ترى قطا او كلبا يخرج من رجلها غير انها اجابت بعدم رؤية شيئ وبدا يقول اخرج يا ملعون ويعيد اخرج يا ملعون وبعدها قال لها اختاري كلمة من هاته الكلمات حسد سحر مس واختيارات كثيرة لا تذكرها جيدا وبقي يعيدها الى ان ذكرت حسد وكان ذلك بعفوية ودون قصد بحيث انها قالتها دون شعور واثناء كل هاذا كان يرش عليها الماء فسالها مرة اخرى هل تحسين بان هاذ الماء ماءا ام نارا فاجابت انها تحس به عادي كأن واحدا يرش عليها الماء وبعدها طلب منها مرة اخرى ان تغمض عينيها وتقول له كيف ترى صورتها هل تراها عادية او مشوهة غير انها لم ترى شيئا فسئلها مرة اخرى كم هناك من شيطان وبقي يكرر السؤال حتى قالت 6 وكان ذلك ايضا بعفوية ودون قصد
لقد كانت الجلسة طويلة غير انه اشار في الاخير على الاب ان يحضرها مرة اخى عنده
هاته القصة هي حدت لصديقة مقربة وهي تسال الاخوة الافاضل ان كان هاذ الراقي يرقيها ام ما نسمع به هاته الايام من انتحال صفة الرقاة وللعلم فهو لم يتقاضى شيئا