السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
خطاب رائع القاه رئيس الولايات الامريكيه المتحده اليوم في القاهره فهو اول رئيس امريكي يوجه خطابا للامه الإسلاميه و الأروع ان الخطاب لم يوجه الى الحكام العرب بل كان المقصود به شباب الامه الإسلاميه جمعاء
عاصفه قويه لقيها اوباما بعد ان تحدث عن ارض الكنانه و سبب اختياره للأزهر الشريف الذي اكمل قرونا وهو يمثل منارة إسلاميه ارسلت شعاع الإسلام حتى وصل اندونيسيا و تحدث عن قاعة جامعة القاهره التي اكملت عامها المئه لتكون اول جامعه عربيه حديثه يصل عمرها الى قرن من الزمان و لم يستطع اوباما اكمال خطابه إلا بعد ان شكر الجمهور الحاضر اكثر من 5 مرات
ثم تناول نقاطه السبع و اكثر ما شدني في خطابه الجزء الخاص بالتنميه هو انه وضع امثلة كوالالمبور و دبي كمثالين لمدينتين استطاعتا مواكبه النهضه الحضاريه الإنسانيه و قد صدق في هذه فدبي هي الاماره الخليجيه الوحيده التي خرجت من عباءة النفط الناضبه و كولالامبور اصبحت مناره في الاقتصاد و الصناعه
في خطابه شبه اعتذار لغزو العراق فقد قال بالنص ان وضع العراق مختلف عن افغانستان و اننا نحن بدئنا الحرب في ظروف معينه قد لا تكون خيارا جيدا الا ان العراقيين كما اشار في وضع افضل من وضعهم ايام صدام حسين
استشهد ابو حسين بوضع والده المسلم و انه من اسرة مسلمه و انه كان يسمع الأذان عندما كان يعيش في اندونيسيا كما ان اوبما استشهد بالقرآن الكريم 7 مرات كما ان اوباما ازدرى الدول التي تتدخل في الشؤون الدينيه لمواطنيها كمنع حجاب المرآه و افهموا يا توانسه
وعد العالم الإسلامي بتبادل خبرات علميه و زيادة البعثات للدراسه في امريكا كما انه سيخصص برامج في امريكا لدراسة الاسلام و العالم الإسلامي و تعاون مع جامعات في العالم الإسلامي
لم يصف بحماس بانها منظمه ارهابيه كما كان يفعل القذر بوش بل قال بالنص انه يعلم ان حماس تمثل كثير من الفلسطينيين وهم انتخبوها لكن عليها مسؤوليات
ما خصنا به:
اشار بوضوح الى ان الدول التي تعتمد في حياتها على الثروات الطبيعيه فقط لن تستطيع مواكبه الركب الحضاري و هذا ما كان الكثير ينادي به في دول الخليج ان نترك الإعتماد على النفط حتى لا نضطر لارسال ابنائنا ليعلموا في مهن رخيصه بعد انتهاء النفط في الخليج فشكرا لك اوباما على هذا
ما اروعك يا ابو حسين يا باراك اوباما خصوصا عندما قال ان احد هماته هو الحفاظ على الإسلام من الذين يسيئون اليه
هنيئا للبشريه بك يا باراك اوباما
خطاب رائع القاه رئيس الولايات الامريكيه المتحده اليوم في القاهره فهو اول رئيس امريكي يوجه خطابا للامه الإسلاميه و الأروع ان الخطاب لم يوجه الى الحكام العرب بل كان المقصود به شباب الامه الإسلاميه جمعاء
عاصفه قويه لقيها اوباما بعد ان تحدث عن ارض الكنانه و سبب اختياره للأزهر الشريف الذي اكمل قرونا وهو يمثل منارة إسلاميه ارسلت شعاع الإسلام حتى وصل اندونيسيا و تحدث عن قاعة جامعة القاهره التي اكملت عامها المئه لتكون اول جامعه عربيه حديثه يصل عمرها الى قرن من الزمان و لم يستطع اوباما اكمال خطابه إلا بعد ان شكر الجمهور الحاضر اكثر من 5 مرات
ثم تناول نقاطه السبع و اكثر ما شدني في خطابه الجزء الخاص بالتنميه هو انه وضع امثلة كوالالمبور و دبي كمثالين لمدينتين استطاعتا مواكبه النهضه الحضاريه الإنسانيه و قد صدق في هذه فدبي هي الاماره الخليجيه الوحيده التي خرجت من عباءة النفط الناضبه و كولالامبور اصبحت مناره في الاقتصاد و الصناعه
في خطابه شبه اعتذار لغزو العراق فقد قال بالنص ان وضع العراق مختلف عن افغانستان و اننا نحن بدئنا الحرب في ظروف معينه قد لا تكون خيارا جيدا الا ان العراقيين كما اشار في وضع افضل من وضعهم ايام صدام حسين
استشهد ابو حسين بوضع والده المسلم و انه من اسرة مسلمه و انه كان يسمع الأذان عندما كان يعيش في اندونيسيا كما ان اوبما استشهد بالقرآن الكريم 7 مرات كما ان اوباما ازدرى الدول التي تتدخل في الشؤون الدينيه لمواطنيها كمنع حجاب المرآه و افهموا يا توانسه
وعد العالم الإسلامي بتبادل خبرات علميه و زيادة البعثات للدراسه في امريكا كما انه سيخصص برامج في امريكا لدراسة الاسلام و العالم الإسلامي و تعاون مع جامعات في العالم الإسلامي
لم يصف بحماس بانها منظمه ارهابيه كما كان يفعل القذر بوش بل قال بالنص انه يعلم ان حماس تمثل كثير من الفلسطينيين وهم انتخبوها لكن عليها مسؤوليات
ما خصنا به:
اشار بوضوح الى ان الدول التي تعتمد في حياتها على الثروات الطبيعيه فقط لن تستطيع مواكبه الركب الحضاري و هذا ما كان الكثير ينادي به في دول الخليج ان نترك الإعتماد على النفط حتى لا نضطر لارسال ابنائنا ليعلموا في مهن رخيصه بعد انتهاء النفط في الخليج فشكرا لك اوباما على هذا
ما اروعك يا ابو حسين يا باراك اوباما خصوصا عندما قال ان احد هماته هو الحفاظ على الإسلام من الذين يسيئون اليه
هنيئا للبشريه بك يا باراك اوباما
