خدعتني ولكن أسعدتني
لسنا من يعتقد من يعجب أو يقع في حبنا نعم هي صورة تحمل خلفية واحدة تخصنا في تلك اللحظة ولا تظهر معها جميع الخلفيات لا تظهر معها انتصاراتنا سقطتنا ما يفزعنا مايفرحنا ما يبكينا عند أي درجة تقف أنانيتنا وأين تختباء طباعنا السيئة ومتى تظهر مخالبنا في أي لحظنا نكون الحمل وفي أي موقف نصبح الذئب متى نستطيع ان نخلص العالم من كل شروره ان سنحت الفرصة ومتى نشعل العالم حريق يفوق حريق نايلون وهل سنقف ونفعل فعله او نختباء حتى لا يصفونا بالجنون ؟
هل نستطيع أن نفز من مخادعنا لإحساسنا بان الآخر قد ألمه شيء دون أن نفكر في ماقد نحصل عليه من خيبه قادمة هل نستطيع أن نمنح الطمئنية والسعادة لشخص قد يكون هو همنا القادم وألمنا القاتل لا نستطيع أن نعرف لذلك وأكثر اشعر بالخوف الشديد منك فأنت اعلم الناس بي اعلم جيدا بأنك تستطيعين أن تحولي عالمي إلى سلسلة من الآلام كما تستطيع أن تجعليه هناء ومحبة ولكن أعود لأقول هل استطيع أن أثق بك لا أظن خيباتي تملا الأرض كنت حصن حصين تجاة كل ماهو جميل فان لا استطيع أن أظلمك ولكنك ظلمتني وانك لا تستحقين أي شئ ولكني في قمة العطب ذبلت ورودي ولم تبقى إلا الأشواك ولست ادري هل هناك أمل في ان تزهر ولو وردة واحدة يتيمة لا ضير ولكن ماذا لو يبست أغصاني ولم يعد هناك ما يعطى ولو جزاء من تريليون من الأمل في أن تعاود الورود حياتها
ماذا لو أصبحت ارضي قاحلة حقا وأنت لا تساويني تجربة كلما لمست كلماتك الجميلة داخلي أجدها مستلقية على أبواب قلاعي الحصينة ولا استطيع خداعك اشعر بالحزن ولكني لا استطيع ان افتح لك الأبواب اشعر بالشلل لا حراك ولو كانت النية تنام في احد حجراتي لتنتابني بعض من الراحة ولكن حتى النية لا أجدها كل ما هنالك مدينة قد أبيد ما بداخلها من سكان عن بكرة أبيهم ولم يبقى غير الحرس ولست ادري على ماذا ولماذا يسهرون وقد خلت تلك المدينة الجميلة وأصبحت تذروها الرياح أشفق عليك ولكني لا املك من أمري شيء ولن استطيع أن أراجع معك كل ما قطعني لتعي ملاذي أريد أن أقول أنا في حيرة لا استطيع حتى أن انشغل كما ينبغي لتركك تحاولي أن تجدي نقطة للجوء بداخلي حتى وان كانت ثقب في احد أسواري .
لسنا من يعتقد من يعجب أو يقع في حبنا نعم هي صورة تحمل خلفية واحدة تخصنا في تلك اللحظة ولا تظهر معها جميع الخلفيات لا تظهر معها انتصاراتنا سقطتنا ما يفزعنا مايفرحنا ما يبكينا عند أي درجة تقف أنانيتنا وأين تختباء طباعنا السيئة ومتى تظهر مخالبنا في أي لحظنا نكون الحمل وفي أي موقف نصبح الذئب متى نستطيع ان نخلص العالم من كل شروره ان سنحت الفرصة ومتى نشعل العالم حريق يفوق حريق نايلون وهل سنقف ونفعل فعله او نختباء حتى لا يصفونا بالجنون ؟
هل نستطيع أن نفز من مخادعنا لإحساسنا بان الآخر قد ألمه شيء دون أن نفكر في ماقد نحصل عليه من خيبه قادمة هل نستطيع أن نمنح الطمئنية والسعادة لشخص قد يكون هو همنا القادم وألمنا القاتل لا نستطيع أن نعرف لذلك وأكثر اشعر بالخوف الشديد منك فأنت اعلم الناس بي اعلم جيدا بأنك تستطيعين أن تحولي عالمي إلى سلسلة من الآلام كما تستطيع أن تجعليه هناء ومحبة ولكن أعود لأقول هل استطيع أن أثق بك لا أظن خيباتي تملا الأرض كنت حصن حصين تجاة كل ماهو جميل فان لا استطيع أن أظلمك ولكنك ظلمتني وانك لا تستحقين أي شئ ولكني في قمة العطب ذبلت ورودي ولم تبقى إلا الأشواك ولست ادري هل هناك أمل في ان تزهر ولو وردة واحدة يتيمة لا ضير ولكن ماذا لو يبست أغصاني ولم يعد هناك ما يعطى ولو جزاء من تريليون من الأمل في أن تعاود الورود حياتها
ماذا لو أصبحت ارضي قاحلة حقا وأنت لا تساويني تجربة كلما لمست كلماتك الجميلة داخلي أجدها مستلقية على أبواب قلاعي الحصينة ولا استطيع خداعك اشعر بالحزن ولكني لا استطيع ان افتح لك الأبواب اشعر بالشلل لا حراك ولو كانت النية تنام في احد حجراتي لتنتابني بعض من الراحة ولكن حتى النية لا أجدها كل ما هنالك مدينة قد أبيد ما بداخلها من سكان عن بكرة أبيهم ولم يبقى غير الحرس ولست ادري على ماذا ولماذا يسهرون وقد خلت تلك المدينة الجميلة وأصبحت تذروها الرياح أشفق عليك ولكني لا املك من أمري شيء ولن استطيع أن أراجع معك كل ما قطعني لتعي ملاذي أريد أن أقول أنا في حيرة لا استطيع حتى أن انشغل كما ينبغي لتركك تحاولي أن تجدي نقطة للجوء بداخلي حتى وان كانت ثقب في احد أسواري .
المعذب في الأرض
