وجه الشمس

  • كاتب الموضوع كاتب الموضوع az_az
  • تاريخ النشر تاريخ النشر
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

az_az

:: عضو مُشارك ::
الأهداء
للتي أيقنت أن الكلمة والجرح وجهان للحقيقة.....تقبلي أن يكون لك البقاء.....لاوقت للموت....لاوقت للنتظار
سماؤه ياسيدة العشق والخرافة بداية القصة يرسمك نجمة وشمس الضحى هنا بابه والمعبر هنا شريانه الأزرق أسترقي سمعك منه ناداكي لتسحبيه من كله من منفاه عاد للحظته الأولى أليك
أتدرين من أخر اللفظ علاّكي على روحه سماكي بلونه لادم له سوى لونك مبهم هو كما كان وانت الحقيقة والحبيبة كم تسكنيه حد الأمتلاء
أرضه ياسيدة الروح والزمن الجميل يخيطها أو يطوي مابينه وبين ماضيه يحفرك في الذاكرة وشمه الأول أنت أمهليه قليلا ليعيد للأشياء وجهتها أو يلملم من ليله البارد مرثية الرحيل لن يخزن جرحه الأسن
عاد من كلماته الهاربة ليقولك ياسيدة عشقه أو يحتويكي للحظة انت اللحظة والميقات أنت.....بقاء الروح ............لكي كل عمره الباقي فهل تقبلي دعوته للبقاء
 
عاد من كلماته الهاربة ليقولك ياسيدة عشقه أو يحتويكي للحظة انت اللحظة والميقات أنت.....بقاء الروح ............لكي كل عمره الباقي فهل تقبلي دعوته للبقاء
جميل هذا البوح
دام نبض قلمك
و دام إبداعك
دمت بود
تقبل مروري
أختك نور الشحرورة
 
عاد من كلماته الهاربة ليقولك ياسيدة عشقه أو يحتويكي للحظة انت اللحظة والميقات أنت.....بقاء الروح ............لكي كل عمره الباقي فهل تقبلي دعوته للبقاء
جميل هذا البوح
دام نبض قلمك
و دام إبداعك
دمت بود
تقبل مروري
أختك نور الشحرورة
شكرا نور على مرورك العذب تماما كتغريدة شحرور في صباح ربيعي
 

وهي في كل مساء تعود تبحث حول مدنه عن بقايا الروح في ضواحي انتحار الاشتياق , في وطن عينيه , في واحة صدره و مواكب الشوق ...خانها دمها و سافر اليه اشتياقا و حلما فهل يمكن خلاصها من توامة جزره و مدنه و طاعته الابدية ؟....

هو شريك هروبها نحو عينيه , هو ظلال الحب تعشقه دون اكتفاء فهل ان له ان ينفصل من هاجس الحزن الى قطرات الحب ؟ فهي تنتظر هطوله كنقاط العطر ........


كنت اود ان استرسل , لكني ساتوقف عن التداعيات لاقول انك كنت صادقا فحبك لكلماتك يكاد ان يكون صلاة , او هو فعلا ....هو بخور تحرقه كل يوم ...

تقبل مروري و خربشاتي على ضفاف بوحك .
 
وفي الصباح يستبيح الكلام لعينيها متمردة على دمه والقبيلة على جرحه........كم تسكنه تماما كم يحتويها ..كم يعشق مرورها كالحلم كالتمني كلحظة العشق الخالدة
هو سماها الحبيبة والقريبة سماها لون المطر ووعد العرافة وزغرودة أمه سماها وطن لمنفاه هي الوطن والتمني هي اللغات البائدة بعشق الأولين أسئليني كم أدمتني السنين كم توسدت الغربة والأشتياق للوجه القادم مني
هو كل صباح يتوشح وجهه يخضبك على الجدارات أسمك رسمك عطرك ياسيدة البقاء استرسلي اعزفيه على مسمعهم الم يصادروه من أحلامك البعيد ليعود حافي القدمين يحمل ماتبقى منه وردا لعيدك الأول
أسترسلي جرحه الغائر انت حرّ البرد منتهى الجنون هذا الطفل هذا القمحي من تراب الأرض البيضاء جاء دثريه أو اسحبيه من أرضه أليك أنت ارضه والبقاء ولون دمه
 

وهي في كل مساء تعود تبحث حول مدنه عن بقايا الروح في ضواحي انتحار الاشتياق , في وطن عينيه , في واحة صدره و مواكب الشوق ...خانها دمها و سافر اليه اشتياقا و حلما فهل يمكن خلاصها من توامة جزره و مدنه و طاعته الابدية ؟....

هو شريك هروبها نحو عينيه , هو ظلال الحب تعشقه دون اكتفاء فهل ان له ان ينفصل من هاجس الحزن الى قطرات الحب ؟ فهي تنتظر هطوله كنقاط العطر ........


كنت اود ان استرسل , لكني ساتوقف عن التداعيات لاقول انك كنت صادقا فحبك لكلماتك يكاد ان يكون صلاة , او هو فعلا ....هو بخور تحرقه كل يوم ...

تقبل مروري و خربشاتي على ضفاف بوحك .
وفي الصباح يستبيح الكلام لعينيها متمردة على دمه والقبيلة على جرحه........كم تسكنه تماما كم يحتويها ..كم يعشق مرورها كالحلم كالتمني كلحظة العشق الخالدة
هو سماها الحبيبة والقريبة سماها لون المطر ووعد العرافة وزغرودة أمه سماها وطن لمنفاه هي الوطن والتمني هي اللغات البائدة بعشق الأولين أسئليني كم أدمتني السنين كم توسدت الغربة والأشتياق للوجه القادم مني
هو كل صباح يتوشح وجهه يخضبك على الجدارات أسمك رسمك عطرك ياسيدة البقاء استرسلي اعزفيه على مسمعهم الم يصادروه من أحلامك البعيد ليعود حافي القدمين يحمل ماتبقى منه وردا لعيدك الأول
أسترسلي جرحه الغائر انت حرّ البرد منتهى الجنون هذا الطفل هذا القمحي من تراب الأرض البيضاء جاء دثريه أو اسحبيه من أرضه أليك أنت ارضه والبقاء ولون دمه
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top Bottom