التفاعل
62
الجوائز
1.2K
- تاريخ التسجيل
- 3 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 8,337
- آخر نشاط

هاهو الرافضي العلوي يزور ويهنىء الرافضي اليهودي 0
________
في زيارة مفاجئة..الأسد في إيران لتهنئة نجاد وبحث تعزيز العلاقات الثنائية الأحد 25 من شعبان1430هـ 16-8-2009م الساعة 11:00 ص مكة المكرمة 08:00 ص جرينتش
وذكرت مصادر إعلامية أن الأسد سيهنئ الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد بإعادة انتخابه، كما سيناقش الجانبان توسيع العلاقات المتبادلة، والتطورات الإقليمية.
وتعد هذه الزيارة الرابعة للرئيس الأسد إلى طهران منذ تسلم أحمدي نجاد مهامه الرئاسية قبل أربع سنوات، كما قام الرئيس الإيراني بزيارة دمشق عدة مرات.
وكان فوز نجاد بفترة ثانية قد أثار لغطا كبيرا بالبلاد ما زال مستمرا حتى الآن حيث تتهمه المعارضة بتزوير الانتخابات بدعم من المرشد الاعلى علي خامنئي.
وتعد العلاقات السورية ـ الإيرانية أحد أسباب الخلاف بين دمشق وعدد من الدول العربية التي ترى في النظام الإيراني خطرا على الأمن القومي العربي.
وساطة سورية
من جهتها ، قالت صحيفة "الوطن" السورية: إنه "وردت أنباء عن أن سوريا قدمت المساعدة لنازك أفشار، المواطنة الفرنسية من أصل إيراني، لإطلاق سراحها من السجن في إيران بعدما اعتقلت بتهمة المشاركة في اضطرابات ما بعد الانتخابات الرئاسية الإيرانية في 12 يونيو الماضي.
وتقوم ايران حاليا بعدد كبير من المشروعات الاقتصادية في سوريا، ومنها مشروعات لانتاج سيارات ومشروعات اسكان.
وشهدت الأعوام الأخيرة تسارعا كبيرا لمستوى العلاقات السورية ـ الإيرانية على مختلف الصعد, خاصة منذ وصول أحمدي نجاد إلى الحكم في إيران عام 2005. --منقول
________
في زيارة مفاجئة..الأسد في إيران لتهنئة نجاد وبحث تعزيز العلاقات الثنائية الأحد 25 من شعبان1430هـ 16-8-2009م الساعة 11:00 ص مكة المكرمة 08:00 ص جرينتش

الرئيس السوري بشار الأسد
مفكرة الإسلام: يصل الرئيس السوري بشار الأسد اليوم الأحد إلى العاصمة الإيرانية طهران في زيارة رسمية لم يعلن عنها مسبقا؛ لتهنئة الرئيس الإيراني أحمدي نجاد على فوزه بولاية ثانية وبحث توطيد العلاقات الثنائية .وذكرت مصادر إعلامية أن الأسد سيهنئ الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد بإعادة انتخابه، كما سيناقش الجانبان توسيع العلاقات المتبادلة، والتطورات الإقليمية.
وتعد هذه الزيارة الرابعة للرئيس الأسد إلى طهران منذ تسلم أحمدي نجاد مهامه الرئاسية قبل أربع سنوات، كما قام الرئيس الإيراني بزيارة دمشق عدة مرات.
وكان فوز نجاد بفترة ثانية قد أثار لغطا كبيرا بالبلاد ما زال مستمرا حتى الآن حيث تتهمه المعارضة بتزوير الانتخابات بدعم من المرشد الاعلى علي خامنئي.
وتعد العلاقات السورية ـ الإيرانية أحد أسباب الخلاف بين دمشق وعدد من الدول العربية التي ترى في النظام الإيراني خطرا على الأمن القومي العربي.
وساطة سورية
من جهتها ، قالت صحيفة "الوطن" السورية: إنه "وردت أنباء عن أن سوريا قدمت المساعدة لنازك أفشار، المواطنة الفرنسية من أصل إيراني، لإطلاق سراحها من السجن في إيران بعدما اعتقلت بتهمة المشاركة في اضطرابات ما بعد الانتخابات الرئاسية الإيرانية في 12 يونيو الماضي.
وتقوم ايران حاليا بعدد كبير من المشروعات الاقتصادية في سوريا، ومنها مشروعات لانتاج سيارات ومشروعات اسكان.
وشهدت الأعوام الأخيرة تسارعا كبيرا لمستوى العلاقات السورية ـ الإيرانية على مختلف الصعد, خاصة منذ وصول أحمدي نجاد إلى الحكم في إيران عام 2005. --منقول