اشرعة بلا شطان ....

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

SABRINA25

:: عضو مثابر ::
ايها المتمادي في رحيلك ...

اعصف بانفاسي
في صهيلك المجنون ...

هده انا اغادر مدن النساء ’’’
اتوسد دراعيك ...

يا ولهي بك
و عيناك هدب يغطيني ...
و قد مللت رفقة النجوم و جدب الارض
فاكتفيت بك يا تواما ليس له بديل ...
ايها الضوء الشفيف في روحي ,,,
الساكن قبل عصور التاريخ

و قبل ابجديات الكلام
دونك اشرعتي بلا شطان ....
و نجومي كواكب بلا عشق ,,,
و دمي بلا عطر ...
و عيوني بلا نبض ...

انسكب بداخلي لتكتمل عناصر الحياة
لابعث من جديد فوق مدن احداقك
و ليكتب لي الخلود فوق شفاه امانيك ....

نادني عندما يزور السهد عينيك
لاغطيك بلهفة حنيني
و لاسبح في اعلى سموك بين صدري و خفقة قلبي
و اسوارك الموسمية و جنوني يسوقني اليك
اخترق عمق انفاسي ...
و افترش سحابات الشوق

و ناولني غروري فيك ....
فبدونك اشرعتي ليس لها شطئان ....
 
جميلة اوي
قصيدتك
تسلم ايديكي
غاليتي
و
في رعاية الله
 
جميلة اوي

قصيدتك
تسلم ايديكي
غاليتي
و

في رعاية الله

زهرة حلوة فواحة تعطر الاجواء فتنتشي الروح بعبير العذوبة و الرقة
هي انت غاليتي
شكرا لمرورك الابهى الذي اسعدني
و دائما اسعد بك
دمت وهجا طيبا و عطرا مشعا
و دام عطاؤك .
 
كعادتى بك منذ وطئت هذا الصرح مبدعة رائعة وكلماتك طائعة
بورك ذلك القلم وصاحبه يشجينا فينسينا احزان عشق ليالينا
 
كعادتى بك منذ وطئت هذا الصرح مبدعة رائعة وكلماتك طائعة
بورك ذلك القلم وصاحبه يشجينا فينسينا احزان عشق ليالينا

مرحبا بالطائر الذي يجوب سماء الكلمة الراقية
و يحط اخيرا على ارض المعاني الجميلة ...
بورك النبض الذي يرسم عطوبة حضوره
بارق و انصع كلمات الود و الطيبة و النقاء...
و من اشراقة الحضور الى رقة التحليق في سماء خواطرنا
نسعد بك دائما
دمت راقيا نبيلا ...
 
اشتقت لقراءة كلماتك الرائعة
وعندما صادفني اسمك هنا
كنت على يقين بأني سأقرأ طيب الكلام
صراحة لقد قرأت لك في السابق جميله جدا
وكانت كلها بمنتهى الروعة والجمال
واليوم تتابعين تميز حروفك
لأكتشف فيك قدرة ممتازة

سابرينا العاشقة ... عندما يقترن اسم الأديب بجمال الحرف والصورة
فبمجرد قراءة اسمه سندخل لنرتشف من شهد مشاركاته....
وكلنا ثقة بأننا لا ندخل في دوامة الزمن الضائع
فالإحساس بالسعادة في الوقت الذي نمضيه بقراءة النصوص الرائعة
هو إحساس لا يضاهيه إحساس..
هذا بصراحة ما أحس به حين أقرا روائعك أنتى وبعضا من الكتاب...
مساءك خير ووفقك الله بكل ما هو جميل

وكل عام وانتى بالف خير











كريم26
 
اشتقت لقراءة كلماتك الرائعة

وعندما صادفني اسمك هنا
كنت على يقين بأني سأقرأ طيب الكلام
صراحة لقد قرأت لك في السابق جميله جدا
وكانت كلها بمنتهى الروعة والجمال
واليوم تتابعين تميز حروفك
لأكتشف فيك قدرة ممتازة

سابرينا العاشقة ... عندما يقترن اسم الأديب بجمال الحرف والصورة
فبمجرد قراءة اسمه سندخل لنرتشف من شهد مشاركاته....
وكلنا ثقة بأننا لا ندخل في دوامة الزمن الضائع
فالإحساس بالسعادة في الوقت الذي نمضيه بقراءة النصوص الرائعة
هو إحساس لا يضاهيه إحساس..
هذا بصراحة ما أحس به حين أقرا روائعك أنتى وبعضا من الكتاب...
مساءك خير ووفقك الله بكل ما هو جميل

وكل عام وانتى بالف خير












كريم26

حين يمتد شعاع الروح ...
بين السماء و الارض ...
يعبق في الانحاء منادي النقاء ...

ان افيقوا ...
فالنقاء هطل من السماء
و غمر المساء بود مزهر ...

كريم ...
ممتنة لك ..
ممتنة لعبير روحك
و نقاء حرفك .
سلم قلبك الطيب و دام وهج حرفك

و كل عام و انت الاطيب .
 
ايها المتمادي في رحيلك ...


اعصف بانفاسي
في صهيلك المجنون ...

هده انا اغادر مدن النساء ’’’
اتوسد دراعيك ...

يا ولهي بك
و عيناك هدب يغطيني ...
و قد مللت رفقة النجوم و جدب الارض
فاكتفيت بك يا تواما ليس له بديل ...
ايها الضوء الشفيف في روحي ,,,
الساكن قبل عصور التاريخ

و قبل ابجديات الكلام
دونك اشرعتي بلا شطان ....
و نجومي كواكب بلا عشق ,,,
و دمي بلا عطر ...
و عيوني بلا نبض ...

انسكب بداخلي لتكتمل عناصر الحياة
لابعث من جديد فوق مدن احداقك
و ليكتب لي الخلود فوق شفاه امانيك ....

نادني عندما يزور السهد عينيك
لاغطيك بلهفة حنيني
و لاسبح في اعلى سموك بين صدري و خفقة قلبي
و اسوارك الموسمية و جنوني يسوقني اليك
اخترق عمق انفاسي ...
و افترش سحابات الشوق

و ناولني غروري فيك ....
فبدونك اشرعتي ليس لها شطئان ....
 
ايها المتمادي في رحيلك ...

اعصف بانفاسي
في صهيلك المجنون ...

هده انا اغادر مدن النساء ’’’
اتوسد دراعيك ...

يا ولهي بك
و عيناك هدب يغطيني ...
و قد مللت رفقة النجوم و جدب الارض
فاكتفيت بك يا تواما ليس له بديل ...
ايها الضوء الشفيف في روحي ,,,
الساكن قبل عصور التاريخ

و قبل ابجديات الكلام
دونك اشرعتي بلا شطان ....
و نجومي كواكب بلا عشق ,,,
و دمي بلا عطر ...
و عيوني بلا نبض ...

انسكب بداخلي لتكتمل عناصر الحياة
لابعث من جديد فوق مدن احداقك
و ليكتب لي الخلود فوق شفاه امانيك ....

نادني عندما يزور السهد عينيك
لاغطيك بلهفة حنيني
و لاسبح في اعلى سموك بين صدري و خفقة قلبي
و اسوارك الموسمية و جنوني يسوقني اليك
اخترق عمق انفاسي ...
و افترش سحابات الشوق

و ناولني غروري فيك ....
فبدونك اشرعتي ليس لها شطئان ....
من يكون هذا الذي تمطريه حبا دانيا يسكن الأكباد المترفة بعبق الكلمات
هكذا تكون الكتابة شكرا لأبداعك الساحر
 
ايها المتمادي في رحيلك ...

اعصف بانفاسي
في صهيلك المجنون ...

هده انا اغادر مدن النساء ’’’
اتوسد دراعيك ...

يا ولهي بك
و عيناك هدب يغطيني ...
و قد مللت رفقة النجوم و جدب الارض
فاكتفيت بك يا تواما ليس له بديل ...
ايها الضوء الشفيف في روحي ,,,
الساكن قبل عصور التاريخ

و قبل ابجديات الكلام
دونك اشرعتي بلا شطان ....
و نجومي كواكب بلا عشق ,,,
و دمي بلا عطر ...
و عيوني بلا نبض ...

انسكب بداخلي لتكتمل عناصر الحياة
لابعث من جديد فوق مدن احداقك
و ليكتب لي الخلود فوق شفاه امانيك ....

نادني عندما يزور السهد عينيك
لاغطيك بلهفة حنيني
و لاسبح في اعلى سموك بين صدري و خفقة قلبي
و اسوارك الموسمية و جنوني يسوقني اليك
اخترق عمق انفاسي ...
و افترش سحابات الشوق

و ناولني غروري فيك ....
فبدونك اشرعتي ليس لها شطئان ....
غيبوني عن أوراقك الباقية أنشطرت نصفين بين ارضي والصخر العتيق رحلت ببؤس اللقاء عودتي كانت لكي كتاباتك الحارقة تدفؤني بوهج البرد الجميل
كم سميتك قبل اليوم فارسة تمطيني كما اعتدت أن اراها في مخمل الحلم والورقة الأخيرة أين انتي
غربتي واللقاء ووهج عينيك مسافرة انتي عبري وعبر مرفا القلم المحجوز ياسيدة الكتابة في زمن عاد من خلفي لينسيني أن أرض الموت والسهاد سكنت بعيدا.....أقتربي
خلف اسمك الناصع بلون العيد قمرية أنتي والخطى الدافئة مسعى للعودة المباركة علني أنسى كتاباتك كم تؤرقني ليال الجفاء وأطلالتك المباركة على كتاباتي الأخيرة لأجفل أنا الفارس الدمشقي العابر للحلم أختطف أمرأتي الجميلة من لون الكتابة وأبجدية السهو والعشق والتمرد أنا بين اللحظة واللحظة جربت الموت أحتضر بأسمك الجوري لامعنى للكتابة على سراديبي أو جلدي قمح الأرض ياسابرينا يرسم لونك الزاهر على الأرض عيدنا عاد وأمتطى الغارس الذهبي عرش قلبك المحموم بكتابة تنسي أننا مجندون لأحصاء الجراح والقوافي
أيا سابحة في منحنى الزمن الجميل طاردتني الخرافات والعسس أبقوني خارج القانون أطارد طواحين الهواء -*-دونكشوط-*- كنت في زمن الغيبة أو وراء كتاباتك لملمي قليلا هذا الفتى النازح من روح أمتطي كتاباته أقسم أن يقبل الصخر والسماء ويرسم بطيفك عروسا لعيده القادم.....أنتهى من كبريائه
 
من يكون هذا الذي تمطريه حبا دانيا يسكن الأكباد المترفة بعبق الكلمات
هكذا تكون الكتابة شكرا لأبداعك الساحر


هو جنون يحقن أوردتي
بمعزوفة وجع على جبين الوهم

تحياتي لمرورك .
 
غيبوني عن أوراقك الباقية أنشطرت نصفين بين ارضي والصخر العتيق رحلت ببؤس اللقاء عودتي كانت لكي كتاباتك الحارقة تدفؤني بوهج البرد الجميل
كم سميتك قبل اليوم فارسة تمطيني كما اعتدت أن اراها في مخمل الحلم والورقة الأخيرة أين انتي
غربتي واللقاء ووهج عينيك مسافرة انتي عبري وعبر مرفا القلم المحجوز ياسيدة الكتابة في زمن عاد من خلفي لينسيني أن أرض الموت والسهاد سكنت بعيدا.....أقتربي
خلف اسمك الناصع بلون العيد قمرية أنتي والخطى الدافئة مسعى للعودة المباركة علني أنسى كتاباتك كم تؤرقني ليال الجفاء وأطلالتك المباركة على كتاباتي الأخيرة لأجفل أنا الفارس الدمشقي العابر للحلم أختطف أمرأتي الجميلة من لون الكتابة وأبجدية السهو والعشق والتمرد أنا بين اللحظة واللحظة جربت الموت أحتضر بأسمك الجوري لامعنى للكتابة على سراديبي أو جلدي قمح الأرض ياسابرينا يرسم لونك الزاهر على الأرض عيدنا عاد وأمتطى الغارس الذهبي عرش قلبك المحموم بكتابة تنسي أننا مجندون لأحصاء الجراح والقوافي
أيا سابحة في منحنى الزمن الجميل طاردتني الخرافات والعسس أبقوني خارج القانون أطارد طواحين الهواء -*-دونكشوط-*- كنت في زمن الغيبة أو وراء كتاباتك لملمي قليلا هذا الفتى النازح من روح أمتطي كتاباته أقسم أن يقبل الصخر والسماء ويرسم بطيفك عروسا لعيده القادم.....أنتهى من كبريائه

هذيان يستفز بوارق السماء
نحت نبضك على خارطة حروفي
طهرلعل هذياني يتنفس
شيء من همسك
فــ يهدأ
مروركشمس بزغ ــت على شرفات روحي
وهـج يلفه همس أثيري
شكراً بحجم البياض
المستكين بين ثنايا روحك


 
ايها المتمادي في رحيلك ...

اعصف بانفاسي
في صهيلك المجنون ...

هده انا اغادر مدن النساء ’’’
اتوسد دراعيك ...

يا ولهي بك
و عيناك هدب يغطيني ...
و قد مللت رفقة النجوم و جدب الارض
فاكتفيت بك يا تواما ليس له بديل ...
ايها الضوء الشفيف في روحي ,,,
الساكن قبل عصور التاريخ

و قبل ابجديات الكلام
دونك اشرعتي بلا شطان ....
و نجومي كواكب بلا عشق ,,,
و دمي بلا عطر ...
و عيوني بلا نبض ...

انسكب بداخلي لتكتمل عناصر الحياة
لابعث من جديد فوق مدن احداقك
و ليكتب لي الخلود فوق شفاه امانيك ....

نادني عندما يزور السهد عينيك
لاغطيك بلهفة حنيني
و لاسبح في اعلى سموك بين صدري و خفقة قلبي
و اسوارك الموسمية و جنوني يسوقني اليك
اخترق عمق انفاسي ...
و افترش سحابات الشوق

و ناولني غروري فيك ....
فبدونك اشرعتي ليس لها شطئان ....
هو السكون أذن بين الرحلة العابرة وبين أشتياق الروح للتواري عن أعين الجائعين
بسط المسافر اوراقه تقمص من أشيائه لغة الحزن ومن أشلائه اعلن أن الميعاد والترقب والوجع وكل شيء أستبقى من حبره الوردي أسما مرصودا على الماء
أختار من خطاه رعشته الأولى تعطر بالأخضر السندسي ومشى يقترع الأنصبة والأزلام يفتت وريقات الزهرة يستفتي العرافة أتحبه من قاومت موته المعلن في الجرائد وأعادته كما يوم مولده موشحا بشعرها الغجري
هي سكون روحه المهملة
هي أوهامه المسدلة
هي ماتبقى من حطام المرحلة
هي جنونه الطفولي هي الربوة هي القيثارة هي الحنطة هي الوردة هي السنبلة
هي الاشياء البعيدة هي أحزانه هي أجزاؤه المهملة
هي الرحيل المرتضى هي الحقيقة الباقية هي كل المرحلة
هي الهدب النوري هي المنفى المشتعل بالبقاء والكلمة الأخيرة لامفر اليوم أو غد من السكون من الأحتضار من الخلود الأبدي
اتدرون كم تدميه لحظاته العابرة على أوراقها المخملية جرب الجنون جرب الموت وما أستساغ غير البقاء
أزيحوا له المكان ليعلن أنها
المرحلة المسدلة
 
هو السكون أذن بين الرحلة العابرة وبين أشتياق الروح للتواري عن أعين الجائعين
بسط المسافر اوراقه تقمص من أشيائه لغة الحزن ومن أشلائه اعلن أن الميعاد والترقب والوجع وكل شيء أستبقى من حبره الوردي أسما مرصودا على الماء
أختار من خطاه رعشته الأولى تعطر بالأخضر السندسي ومشى يقترع الأنصبة والأزلام يفتت وريقات الزهرة يستفتي العرافة أتحبه من قاومت موته المعلن في الجرائد وأعادته كما يوم مولده موشحا بشعرها الغجري
هي سكون روحه المهملة
هي أوهامه المسدلة
هي ماتبقى من حطام المرحلة
هي جنونه الطفولي هي الربوة هي القيثارة هي الحنطة هي الوردة هي السنبلة
هي الاشياء البعيدة هي أحزانه هي أجزاؤه المهملة
هي الرحيل المرتضى هي الحقيقة الباقية هي كل المرحلة
هي الهدب النوري هي المنفى المشتعل بالبقاء والكلمة الأخيرة لامفر اليوم أو غد من السكون من الأحتضار من الخلود الأبدي
اتدرون كم تدميه لحظاته العابرة على أوراقها المخملية جرب الجنون جرب الموت وما أستساغ غير البقاء
أزيحوا له المكان ليعلن أنها
المرحلة المسدلة

قالها لها يوما و لونتها هي بلون الدمع " احبك " سكبتها في اعماقها لتبحر في شرايينها و تلون اوردتها .....و رحل خلف ضباب الصمت و ترك لها وجع الايام ...ادمنت همسه الملون بالوان الازهار القرمزية فهل سياتي ليمنحها الابتسامة يوما؟؟ ام انه اثر الابتعاد ؟ تعلم هي انه دائم التجوال في رياض فكرها يرعى ازهارها البرية , لكنه يحاول الاختباء بعيدا خلف غياهب الوهم متخفيا يرقبها بحب ...
ضبابي هو كسحابة صيف بيضاء مرت بسمائها فلم تنزل مطرا و لم تحجب قيظا ....
هو قابع في ركن الذاكرة , مسيطر على تلابيب فكرها ...مازالت تنتظره هناك على ربوة الحب التي جمعتهما يوما حتى يلون عمرها بفرحة لقياه .
 
قالها لها يوما و لونتها هي بلون الدمع " احبك " سكبتها في اعماقها لتبحر في شرايينها و تلون اوردتها .....و رحل خلف ضباب الصمت و ترك لها وجع الايام ...ادمنت همسه الملون بالوان الازهار القرمزية فهل سياتي ليمنحها الابتسامة يوما؟؟ ام انه اثر الابتعاد ؟ تعلم هي انه دائم التجوال في رياض فكرها يرعى ازهارها البرية , لكنه يحاول الاختباء بعيدا خلف غياهب الوهم متخفيا يرقبها بحب ...
ضبابي هو كسحابة صيف بيضاء مرت بسمائها فلم تنزل مطرا و لم تحجب قيظا ....
هو قابع في ركن الذاكرة , مسيطر على تلابيب فكرها ...مازالت تنتظره هناك على ربوة الحب التي جمعتهما يوما حتى يلون عمرها بفرحة لقياه .
هو سكن مداه تراوده الذكرى تخطى مراحل الأدمان على حزمه اللعين ليعلن لوجها المكبوت بجرحه المعتق انها حبيبته وانها الحلم المطارد
ينزوي كل مساء كما أعتاد خفية عن العسس تراوده نزوة الحب الخرافي يقلب أوراقها المخملية يمشط شعرها الداكن بلفظ السكون وألأبحار الأبدي
توهم اللفظ وتجرأ أن يعلن لكل القادمين أنها اللفظ المتبقى من عصر هزيمته المفتت على أزقة الصخر تمنى أن تكون لأيامه العذرية محراب لصلاته أسمه -*-هي -*-كم تمنى أن يصرخ في وجه الصمت أحبك لامفر لموتي على باب جرحي الأزلي المفتوح لكل العابرين في الذاكرة
أتدرين أيها السابحة في فظاءاته الفيروزية أنه لونك بلون جلده القمحي وأن سماؤه أمطرت ياقوتا وعلقته هو بلفظك الجميل سماكي دون نساء الأرض تمناكي أن تخرجي حقيقة غائرة من أوراقه وبعض الكتابات
بعيدا عن أعين العسس يهرب كتاباته بعضا من نزق الحب الباقي يسترق قبل الفجر أغنية لميلادك يقارع أزمنة التصوف يعليكي فوق المدى ليراكي قبل ظله أتدرلاين يا حقيقته أنكي ظله والتمني
كم وعدته العرافة بعروسه الجميلة كم سمت على كفه الباهت وجا وأسما وعطرا ترقبه منذ صباه هفى للقياه كل عيد وأنتظر.............أنتظر رحل من هويته تاه في أمكنته المقسمة بعثر اوردته وأعاد لمعناه لونا جديدا تسكنه من تسمى بأسمها حبه الأبدي الخالد كما جرحه والوشم
كم تمنى كم تلاشى كم شهق في صمته أني أحبك أني أحبك أني أحبك دثريني بشعركي قليلا أتعبتني كتاباتي وأتعبني البرد في ظلمة العمر المكسر
يعلن بقسمه أنتي الحبيبة يا كل الوشم والجرح والبقاء..................أعذريني تنتهي أمام عشقك الكلمات
 
هو سكن مداه تراوده الذكرى تخطى مراحل الأدمان على حزمه اللعين ليعلن لوجها المكبوت بجرحه المعتق انها حبيبته وانها الحلم المطارد
ينزوي كل مساء كما أعتاد خفية عن العسس تراوده نزوة الحب الخرافي يقلب أوراقها المخملية يمشط شعرها الداكن بلفظ السكون وألأبحار الأبدي
توهم اللفظ وتجرأ أن يعلن لكل القادمين أنها اللفظ المتبقى من عصر هزيمته المفتت على أزقة الصخر تمنى أن تكون لأيامه العذرية محراب لصلاته أسمه -*-هي -*-كم تمنى أن يصرخ في وجه الصمت أحبك لامفر لموتي على باب جرحي الأزلي المفتوح لكل العابرين في الذاكرة
أتدرين أيها السابحة في فظاءاته الفيروزية أنه لونك بلون جلده القمحي وأن سماؤه أمطرت ياقوتا وعلقته هو بلفظك الجميل سماكي دون نساء الأرض تمناكي أن تخرجي حقيقة غائرة من أوراقه وبعض الكتابات
بعيدا عن أعين العسس يهرب كتاباته بعضا من نزق الحب الباقي يسترق قبل الفجر أغنية لميلادك يقارع أزمنة التصوف يعليكي فوق المدى ليراكي قبل ظله أتدرلاين يا حقيقته أنكي ظله والتمني
كم وعدته العرافة بعروسه الجميلة كم سمت على كفه الباهت وجا وأسما وعطرا ترقبه منذ صباه هفى للقياه كل عيد وأنتظر.............أنتظر رحل من هويته تاه في أمكنته المقسمة بعثر اوردته وأعاد لمعناه لونا جديدا تسكنه من تسمى بأسمها حبه الأبدي الخالد كما جرحه والوشم
كم تمنى كم تلاشى كم شهق في صمته أني أحبك أني أحبك أني أحبك دثريني بشعركي قليلا أتعبتني كتاباتي وأتعبني البرد في ظلمة العمر المكسر
يعلن بقسمه أنتي الحبيبة يا كل الوشم والجرح والبقاء..................أعذريني تنتهي أمام عشقك الكلمات

رسمته في أحلامها
وفي سمائها
رجلا يرسم البسمه على شفتيها
وبنظرته يراقص دموع الفرح بعينيها
بحنانه يمسح معالم الحزن من وجها
جعلها تحيا بحبه وتتنفس أنفاسه
معه وبه أحسنت الظن بقدرها
لا تخشى تقلبه وخباياه
لاتخشى شيئا بعد أن عشقته...
عندما تجلس وحدها
تتصفح كتاب العمر
تقلب صفحات أمس
وتتجول بين سطور قصتهما معا
عندها .. تتذكره ويأخذها الحنين إليه
ستكتب له حينها انها عاشقه لوجوده
وستمضي كل ليله بسماء العشاق
وتنثر حروفها بارضهم
وتخبرهم عن حبيب سلبها
العقل والفواد
اليه تهدي قلبا لا ينبض الا بوجوده
وروحا لا تحيا الا بقربه.​
 
رسمته في أحلامها
وفي سمائها
رجلا يرسم البسمه على شفتيها
وبنظرته يراقص دموع الفرح بعينيها
بحنانه يمسح معالم الحزن من وجها
جعلها تحيا بحبه وتتنفس أنفاسه
معه وبه أحسنت الظن بقدرها
لا تخشى تقلبه وخباياه
لاتخشى شيئا بعد أن عشقته...
عندما تجلس وحدها
تتصفح كتاب العمر
تقلب صفحات أمس
وتتجول بين سطور قصتهما معا
عندها .. تتذكره ويأخذها الحنين إليه
ستكتب له حينها انها عاشقه لوجوده
وستمضي كل ليله بسماء العشاق
وتنثر حروفها بارضهم
وتخبرهم عن حبيب سلبها
العقل والفواد
اليه تهدي قلبا لا ينبض الا بوجوده
وروحا لا تحيا الا بقربه.​
وهو علاّها على جرحه
رسمته رجلا بحجم الأرض ومعابر سيرتا علمته أن يكون جميلا كل مساء يختلس من كتاباتها عطر الحب
ذات يوم عندما أعلتوا ولادته تسمر بين لحظتين عشق المدى المفؤز من خطى أيامه أعتلى عرش النبظ وعلاّها على أشيائه ومفرداته أليست هي حبيبته هذا الفتى المعدم من أوقات تمردت على أزمنته الخشنة هذا الفتى الممسوس بوهج الأسم القادم من هنا من كل شيء يحاصره ومن شفتيه ولدت هي بكل الكبر والعنفوان
هذا المساء ترقب بلهفة عمره المذبوح من الأوردة أن يراها أن يقبل الصخر والكتابة أن يعشق اللون والعطر أن يدقق في تقاسيم وجهه المكسر على الماء والمرايا اليوم موعدها فله لأن يعيد ترتيب أيامه الغائرة عله في لحظة الرجفة الأولى يتمتم بأسمها................أنت ولاحقيقة بعدك
حين برعم الرفض والألم والسقوط والتراجع حين هوى الجسد الترابي على نعش البلوط أختار أن يسكن المنفى عيناكي يأمرأته منفاه ووجهك مقصد صلاته عيناك يا أمرأته مرفأه المهاجر يحملك على ماتبقى من هيكله العضمي هذا الفتى الموبوء بحبك حد الموت يرسمك في مدن الماء يعلنك الملكة الأولى الكلمة الأولى الحبيبة الممرغة به فلا تبطئي الأبتعاد....................أنتي أنا ولا وطن سواك
 
وهو علاّها على جرحه
رسمته رجلا بحجم الأرض ومعابر سيرتا علمته أن يكون جميلا كل مساء يختلس من كتاباتها عطر الحب
ذات يوم عندما أعلتوا ولادته تسمر بين لحظتين عشق المدى المفؤز من خطى أيامه أعتلى عرش النبظ وعلاّها على أشيائه ومفرداته أليست هي حبيبته هذا الفتى المعدم من أوقات تمردت على أزمنته الخشنة هذا الفتى الممسوس بوهج الأسم القادم من هنا من كل شيء يحاصره ومن شفتيه ولدت هي بكل الكبر والعنفوان
هذا المساء ترقب بلهفة عمره المذبوح من الأوردة أن يراها أن يقبل الصخر والكتابة أن يعشق اللون والعطر أن يدقق في تقاسيم وجهه المكسر على الماء والمرايا اليوم موعدها فله لأن يعيد ترتيب أيامه الغائرة عله في لحظة الرجفة الأولى يتمتم بأسمها................أنت ولاحقيقة بعدك
حين برعم الرفض والألم والسقوط والتراجع حين هوى الجسد الترابي على نعش البلوط أختار أن يسكن المنفى عيناكي يأمرأته منفاه ووجهك مقصد صلاته عيناك يا أمرأته مرفأه المهاجر يحملك على ماتبقى من هيكله العضمي هذا الفتى الموبوء بحبك حد الموت يرسمك في مدن الماء يعلنك الملكة الأولى الكلمة الأولى الحبيبة الممرغة به فلا تبطئي الأبتعاد....................أنتي أنا ولا وطن سواك

حين تحضر أحضّر نفسي لعزف رقيق ،،،

من أناملك فوق احتراقات أوراقي ،،

بعض أنغام شجيّة ،،

تهدهد قلق الحروف ،،

تسعفها برشة من نسيم الورد ،،

يهفهف فوقها ،،،

فتنتشي ،،،

وتبحث من جديد عن احتراقات جديدة


أنحني إحتراما لحرفك الألق ،،

تحيتي ومودتي

 
حين تحضر أحضّر نفسي لعزف رقيق ،،،

من أناملك فوق احتراقات أوراقي ،،

بعض أنغام شجيّة ،،

تهدهد قلق الحروف ،،

تسعفها برشة من نسيم الورد ،،

يهفهف فوقها ،،،

فتنتشي ،،،

وتبحث من جديد عن احتراقات جديدة


أنحني إحتراما لحرفك الألق ،،

تحيتي ومودتي

وحين تحضرين ينحني أمام عليائك يفتش في بقايا الذاكرة عن وجه ألفه قبل اليوم يتجمل بلغات العرب البائدة يتعطر بأهداب عينيك يمارس جنون الكتابة في زمن طفولي
حين تحضرين يعلن تمرد حرفه المخبأ بإحكام يطوي مسافات عمره الهارب يرتمي بكل أبعاد ماضيه بين أوراقك البيضاء ينتشي من حرقة الأه والكلمة هنا مرقده لو تعلمين
صهيل الخيل عزف القيثارة وأشياء أخرى تصنع على المدى المفروش بأسمك السندسي تفاصيل وجهه منحوت هو كما أنتي على النواصي يغترف من غروب الشمس لحظة الأمل البعيد
هو حين تأتين على أوراقه يرتجف يدق قلبه ينسى للحظة أنه منفي من الأرض
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top Bottom