دوماً كنتُ على ثقهـ مع من أنا
دوماً كناَ سوياً نتحمل الصعاب
تغضبني ... أغضبكـ ....
تحزنني .... أحزنكـ ....
و لكن ما هو دوماً موجود
أنكـ تسعدني .. وأسعدكـ ...
و أخيراً عادت الإبتسامهـ إلى وجنتاي
و هآ أنآ أراكـ من جديد تهل علي
أتنشق عطر أنفاسكـ و أتحسس السعادهـ من لمساتكـ
أعتذر وأعدكـ أن لا أقرر الرحيل يوماً
فكيف للروح أن تتركـ الجسد دون إذن خالقهآ