قالها بومدين رحمه الله لعبد الناصر: ما أنت فاعل وأنت جار فلسطين؟؟؟ أترك لي مصر وتعال الى الجزائر، فرد عليه عبد الناصر: وان سقطت القاهرة؟ ضحك بومدين وقال: ان سقطت القاهرة خذ
الجزائر
أنا راجل أنا جزائري، انا بربري أنا عربي، انا مسلم،
نحب الخير لكامل الناس، حنا جزائريين
يكفينا أننا نحن من فتحنا الأندلس ولم نتواطئ يوما لأحتلال فلسطين أو اقما علاقات مع اليهود،
نحن شعب مسامح، وطيب، لكن هناك حدود، كل شيئ الا الشــــــــــــــــــــــــهداء
كاين زوج... الأسلام والشهداء، انا الي يدنا لواحد فيهم خلات عليه الى يوم الدين
حتى ولو أعتذر 90 مليون مصري...لن أسامح
مليون ونصف شهيد.... ماراهيش هدرة برك والله غير راح نبدا نقول برك درك ونبدا نطيح
مقبيل كي سمعت بعض الأعضاء الي رحبو بالفريق المصري بكيت والله غير بكيت ...وين راه النيف وين راه...نسيتو كلش يالي ماتستحيوش
نسيت يالي ماتستحي على عرضك وشرفك وأصلك ووطنك
هوما رقاصات وداهم النيف عليهم
وأنت شكون وأنت شكون وأنت شكون...تفوه عليك يا رخيس،تفوه عليك يا قليل الأصل
درك نقوللكم كيما قال صايفي كي ضربوهم فالحافلة وين راكم يا ال..... علابالي فهمتوها
امال الي يرحب بفريق المقاولين العرب هادوك هوما ال........
وأنا أخ الجميع، أنا أخ الشهيد،أخ المجاهد،أخ وأب وأبن كل شيئ مقدس فالجزائر
ماكانش صلح وماكانش استقبال وماكانش أخوة الى يوم الدين ووقت تحرر فلسطين
يموت الناس والشهيد لا يموت .. يبكي الناس، والشهيد مبتسم في وجه الردى يضم الموت بصدر فيه لوعة الإيمان تحترق شوقا للقاء الحور الحسان كأنهن الياقوت والمرجان</SPAN>
{ وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ (169) فَرِحِينَ بِمَا آَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ </SPAN>
(170) يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ (171) الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ (172) الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ </SPAN>
النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ (173) } آل عمران : 169-171 </SPAN>