السلام وعليكم
كنت اسير فى شارع ضيق من شوارع الاسكندرية
حين صادفت التى تسمى زينة البنت اللى تمثل مع تامر حسنى
عرفتها فسحبتها من ال cap فوق قميص اسود كانت تلبسه
وقلت لها
انت اللى قلتى اننا شعب حقير
نظرت وردتلى
انت تعملى ايه وايه جابك هنا
فى تلك اللحظة وعلى الحطة تاعها
قلت لها وانا أشدها من لبسها
"انت -الحقيرة " ثم بزقت فى وجههاا
كملت نمشى ومن وراها وبعد لحظات من الطريق اللى راحت منها
جاونى زوج les jeunes حاملين سكاكين شكلهم مخدرين هم ورائى
وانا نجري خفت ...وليت نحوس وين نتخبا
حتى لقيت باب لونو cruvette فتحتو ودخلت ---
لقيت روحى فى -حوش -
وتما لقيت راجل كبير فى السن بدا لى وكانه راانى
لكن كان نائما ثم سمعت الشباب ينادوننى وراء الباب
خفت ان يستيقظ ))))((((
بعد شوى خرجتلى بنتو فعرفت اللى كان يحدث
فقلت لها
اذا حبيتى دوك نخرج و))بديت نعاير ...
دخلتنى للدار وما قالت ولا كلمة وابوها كان يهترف شكلوا انسان مريض ..
المهم حكمت موبايلى وسقسيتها ما اسم هذا الحى فأجابتنى '''
قمت بالاتصال بخطيبي واعلمته بما يجرى معى
حينها كان الشباب ينتظرون خروجى ويرمون الحجر فى الحوش
وخطيبي يقول لى ذلك الحى خطير جدا وانت واش داك لتما ؟
قررت الخروج
.. جات البنت وأختها وفتحوا الباب وبدأو يتكلمون مع الشابين ويسألونهم
وهم يتوعدوننى ويضعون سكاكينهم تحت
الباب لاراها
èèèèè
ويطلون لى من ثقب الباب
حينها انتظرت قليلا
ثم خرجت بعد ان غافلتهم
كنت اجرى بما اوتيت من قوة ...واى شارع اجده ادخل فيه
كنت الهث وتمنيت وانا اجرى فى تلك الاحياء الشعبية الضيقة ان اجد مخرجا للطريق الرئيسي
وبعد ان خارت قواى ...
هاهى السيارات .. انا على الطريق .. اردت ان اكلم خطيبى
لكن نسيت محفظتى فى ذلك البيت ...
استفقت من منامى وانا الهث اوووووف
كل هذا كان مناما
كنت اسير فى شارع ضيق من شوارع الاسكندرية
حين صادفت التى تسمى زينة البنت اللى تمثل مع تامر حسنى
عرفتها فسحبتها من ال cap فوق قميص اسود كانت تلبسه
وقلت لها
انت اللى قلتى اننا شعب حقير
نظرت وردتلى
انت تعملى ايه وايه جابك هنا
فى تلك اللحظة وعلى الحطة تاعها
قلت لها وانا أشدها من لبسها
"انت -الحقيرة " ثم بزقت فى وجههاا
كملت نمشى ومن وراها وبعد لحظات من الطريق اللى راحت منها
جاونى زوج les jeunes حاملين سكاكين شكلهم مخدرين هم ورائى
وانا نجري خفت ...وليت نحوس وين نتخبا
حتى لقيت باب لونو cruvette فتحتو ودخلت ---
لقيت روحى فى -حوش -
وتما لقيت راجل كبير فى السن بدا لى وكانه راانى
لكن كان نائما ثم سمعت الشباب ينادوننى وراء الباب
خفت ان يستيقظ ))))((((
بعد شوى خرجتلى بنتو فعرفت اللى كان يحدث
فقلت لها
اذا حبيتى دوك نخرج و))بديت نعاير ...
دخلتنى للدار وما قالت ولا كلمة وابوها كان يهترف شكلوا انسان مريض ..
المهم حكمت موبايلى وسقسيتها ما اسم هذا الحى فأجابتنى '''
قمت بالاتصال بخطيبي واعلمته بما يجرى معى
حينها كان الشباب ينتظرون خروجى ويرمون الحجر فى الحوش
وخطيبي يقول لى ذلك الحى خطير جدا وانت واش داك لتما ؟
قررت الخروج
.. جات البنت وأختها وفتحوا الباب وبدأو يتكلمون مع الشابين ويسألونهم
وهم يتوعدوننى ويضعون سكاكينهم تحت
الباب لاراها
èèèèè
ويطلون لى من ثقب الباب
حينها انتظرت قليلا
ثم خرجت بعد ان غافلتهم
كنت اجرى بما اوتيت من قوة ...واى شارع اجده ادخل فيه
كنت الهث وتمنيت وانا اجرى فى تلك الاحياء الشعبية الضيقة ان اجد مخرجا للطريق الرئيسي
وبعد ان خارت قواى ...
هاهى السيارات .. انا على الطريق .. اردت ان اكلم خطيبى
لكن نسيت محفظتى فى ذلك البيت ...
استفقت من منامى وانا الهث اوووووف
كل هذا كان مناما
ضحكت وقلت كم انا شجاعة :001_wub:
