التفاعل
2
الجوائز
1.2K
- تاريخ التسجيل
- 9 جوان 2008
- المشاركات
- 4,643
- آخر نشاط
- تاريخ الميلاد
- 3 جويلية 1985

السَّلاَمُـ عَلَيْكُمْـ ورَحْمَةُ اللهِ تَعَالَىْ وبَرَكَاتُهُ ..
مُنْذُ بِدَايَةِ الأَلْفِيَّةِ الجَدِيدَةِ شَهِدَتْ السَّاحَةُ العَرَبِيَّةُ والإِسْلاَمِيَّةُ إِنْفِجَارًا جَدِيدًا ( نَمَطِيًّا ) فِيْ المُجْتَمَعِ أَدْخَلَهُ فِيْ مُوضَةِ الحِجَابِ ..
لَكِنَّهُ حِجَابٌ مُغَايِرٌ لِمَا كَانَ يُدْعَىْ وهُوَ مُوضَةُ الحِجَابِ العَصْرِيِّ ..!
وتَحَوَّلَ الحِجَابُ مِنْ إِلْتِزَامٍـ دِينِيٍّ إِلَىْ ذَوْقٍ رَفِيعٍ ومُوضَةٍ عَصْرِيَّةٍ ..!
زَاهِيَةٌ بِـ كُلِّ الأَلْوَانِ والأَنْمَاطِ المُخْتَلِفَةِ مِنْ خِلاَلِ سَتْرِ المَرْأَةِ لـِ شَعْرِهَا ..!
وتَقُومُـ بِـ اِرْتِدَاءِ لِبَاسٍ يُلْفِتُ الأَنْظَارَ ..!
وفِيْ نَفْسِ الوَقْتِ أَسْدَلَ هَذَا الحِجَابُ عَنْ صُورَةِ " الحِجَابِ المُلْتَزِمِـ "..!
الَّذِيْ يُعْرَفُ عِنْدَنَا ولاَتَرْتَدِيهِ الفَتَيَاتُ إِلاَّ عَنْ قَنَاعَةٍ ..
فَـ تَلْتَزِمُـ بِـ تَطْبِيقِ حُدُودِهِ و تَلْتَزِمُهَا ..
بَدْءًا بِـ اِخْتِيَارِ أَلْوَانٍ دَاكِنَةٍ وحِجَابٍ فَضْفَاضٍ ..
لاَ يَكْشِفُ عَنْ جَسَدِ وقِوَامِـ المَرْأَةِ ..
و لَعَلَّ سَبَبَ اِخْتِيَارِ بَعْضِ الفَتَيَاتِ لِـ هَذَا الحِجَابِ ..
هُوَ إِبْرَازُ الفَتَاةِ لِـ أُنُوثَتِهَا مِنْ جِهَةٍ والإِلْتِزَامِـ بـِ الدِّينِ مِنْ جِهَةٍ أُخْرَىْ ..
لَكِنَّ هَذَا الأَمْرَ خَاطِىءٌ لِأَنَّ المَرْأَةَ الَّتِيْ تَرْتَدِيْ الحِجَابَ لاَبُدَّ أَنْ تَقْتَنِعَ بِهِ ..
وبِـ أَنَّهُ وَاجِبٌ عَلَيْهَا وأَهَمُّـ شَيْءٍ إِحْتِرَامُـ حُدُودِهِ ..
سُؤَالِيْ لَكُمْـ ..
هَلْ أَنْتُمْـ مَعَ الحِجَابِ العَصْرِيِّ أَمْـ ضِدَّهُ ..؟! ولِمَاذَا ..؟!
مَاهُوَ السَّبِيلُ لـِ القَضَاءِ عَلَىْ تَأْثِيرِ العَوْلَمَةِ الغَرْبِيَّةِ فِيْ مُجْتَمَعِنَا ..؟!
بـِ غَرَضِ إِبْعَادِنَا عَنْ شَرِيعَتِنَا ..؟!
عَزِيزِيْ الرَّجُلْ هَلْ تَقْبَلْ بِـ حِجَابٍ عَصْرِيٍّ لِـ زَوْجَتِكَ ..؟!
مُنْذُ بِدَايَةِ الأَلْفِيَّةِ الجَدِيدَةِ شَهِدَتْ السَّاحَةُ العَرَبِيَّةُ والإِسْلاَمِيَّةُ إِنْفِجَارًا جَدِيدًا ( نَمَطِيًّا ) فِيْ المُجْتَمَعِ أَدْخَلَهُ فِيْ مُوضَةِ الحِجَابِ ..
لَكِنَّهُ حِجَابٌ مُغَايِرٌ لِمَا كَانَ يُدْعَىْ وهُوَ مُوضَةُ الحِجَابِ العَصْرِيِّ ..!
وتَحَوَّلَ الحِجَابُ مِنْ إِلْتِزَامٍـ دِينِيٍّ إِلَىْ ذَوْقٍ رَفِيعٍ ومُوضَةٍ عَصْرِيَّةٍ ..!
زَاهِيَةٌ بِـ كُلِّ الأَلْوَانِ والأَنْمَاطِ المُخْتَلِفَةِ مِنْ خِلاَلِ سَتْرِ المَرْأَةِ لـِ شَعْرِهَا ..!
وتَقُومُـ بِـ اِرْتِدَاءِ لِبَاسٍ يُلْفِتُ الأَنْظَارَ ..!
وفِيْ نَفْسِ الوَقْتِ أَسْدَلَ هَذَا الحِجَابُ عَنْ صُورَةِ " الحِجَابِ المُلْتَزِمِـ "..!
الَّذِيْ يُعْرَفُ عِنْدَنَا ولاَتَرْتَدِيهِ الفَتَيَاتُ إِلاَّ عَنْ قَنَاعَةٍ ..
فَـ تَلْتَزِمُـ بِـ تَطْبِيقِ حُدُودِهِ و تَلْتَزِمُهَا ..
بَدْءًا بِـ اِخْتِيَارِ أَلْوَانٍ دَاكِنَةٍ وحِجَابٍ فَضْفَاضٍ ..
لاَ يَكْشِفُ عَنْ جَسَدِ وقِوَامِـ المَرْأَةِ ..
و لَعَلَّ سَبَبَ اِخْتِيَارِ بَعْضِ الفَتَيَاتِ لِـ هَذَا الحِجَابِ ..
هُوَ إِبْرَازُ الفَتَاةِ لِـ أُنُوثَتِهَا مِنْ جِهَةٍ والإِلْتِزَامِـ بـِ الدِّينِ مِنْ جِهَةٍ أُخْرَىْ ..
لَكِنَّ هَذَا الأَمْرَ خَاطِىءٌ لِأَنَّ المَرْأَةَ الَّتِيْ تَرْتَدِيْ الحِجَابَ لاَبُدَّ أَنْ تَقْتَنِعَ بِهِ ..
وبِـ أَنَّهُ وَاجِبٌ عَلَيْهَا وأَهَمُّـ شَيْءٍ إِحْتِرَامُـ حُدُودِهِ ..
سُؤَالِيْ لَكُمْـ ..
هَلْ أَنْتُمْـ مَعَ الحِجَابِ العَصْرِيِّ أَمْـ ضِدَّهُ ..؟! ولِمَاذَا ..؟!
مَاهُوَ السَّبِيلُ لـِ القَضَاءِ عَلَىْ تَأْثِيرِ العَوْلَمَةِ الغَرْبِيَّةِ فِيْ مُجْتَمَعِنَا ..؟!
بـِ غَرَضِ إِبْعَادِنَا عَنْ شَرِيعَتِنَا ..؟!
عَزِيزِيْ الرَّجُلْ هَلْ تَقْبَلْ بِـ حِجَابٍ عَصْرِيٍّ لِـ زَوْجَتِكَ ..؟!