قبل أن ترحل..أترك أثرك

المرشد

:: عضو منتسِب ::
لماذا لا تجتهد أن تترك أثراً ؟!يا أيها الوزير،القائد،البرلماني ...الجزائري، لماذا تذهب دون أن تترك خطاك التي رسمتها ولماذا لا تحب أن تكون نجما في سماء الجزائر حتى يذكرك الشعب لسنوات طويلة بعد موتك .. لماذا تترك لنا فقط صورك لنتباهى بها في التلفاز والجرائد؟! لماذا تريد ممن حولك أن يقدموا لك كل ما فى وسعهم ولا تريد أن نقدم أنت إلا النادر ؟! .. يا سيدي المسؤول الجزائري ما لا أفهمه هو هل أنت ظالم أم مظلوم؟!.
صحيح أنه مر زمن على موت العقيد علي تونسي، ولكن الكلام مازال قائما لحد الساعة نظرا لفقدان شخصية بهذا الوزن الثقيل في السلطة الجزائرية ويحيرنا كماتبعين للقضية أنه لم يكشف النقاب عنها لحد الان،،أي أن الكل مجهول ومن قتل ودبر الجريمة لم نتعرف عليه أساسا لأن المدبر لهذه الجريمة حرص جيدا على هذا الأمر ولأنها الكلمة الجزائرية في الجزائرية فلاطالما تعودنا على مثل هذه الجرائم وليست بجددة عنا ومن قتل رئيسا في السابق لا يخيفه أن يقتل الشرطي الأول في البلاد خاصة وأن هذا الأخير أبرز عدة ملامح حادة تقر بأحقيته في المحاسبة وكشف المجرمين وذلك ماصدر عن الجريدة التي كانت سببا في موته ألا وهي جريدة النهار التي نشرت المقال بأن العقيد يريد تصفية ومحاسبة بعض الأشخاص وهذا مادفع البعض في الاسراع في تنفيذ هذه الجريمة البشعة.

ولكن الأهم من هذا كله وبعد أن فقدنا هذا الرجل أتساءل لماذا لا نرى أثاره على السلطة الجزائرية أي أن وجوده من عدمه متشابهان فهل هذا منطقي

إذا كان هذا منطقيا لماذا بقي على رأس الوزارة 15 عاما..؟!

أم أن المخابزات الجزائرية تضع مثل هذه الشخصيات كصور وهي من تتحكم في الوضع..؟!

كلها أسئلة أرجو أن نتناقش فيها مع بعض
وتحياتي لكم

 
فعلا اخي تساؤلات تحتاج الى اجابها
ولكن السكوت ربما فيه بعض الجواب
 
السكوت دائما ما يكون تردد عند البعض (المعنيين) لخوفه من إصدار قرار ربما لا يخدمه مستقبلا

 
وسؤالى هل كانوا فعلا موجودون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وان كانوا كذلك لما لم يضهروا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ام تقصد بقولك الضهور والاثر القراقوزى ..........
 
شكرا على المضوع القيم
 
مشكورين على المرور
 

هو كان سيترك اثر في السلك الامني و بدأ يتدخل في اعمال غيره بهدف القضاء على

بعض الملفات الفاسدة التي علقها لمدة 10 سنوات على الاقل .

و من هنا نقول ان من الشروط الاساسية التي يجب ان تتوفر في اي شخصية يحكم ذلك

المنصب الثقيل ان يغمض عينيه تارة ويفتحهما تارة اخرى

اذا سمحوا لهذا العقيد رحمه الله بان يشتغل و يعمل عمله فسيكون ذلك على حساب

ملاييرهم المكدسة في اروبا .

هذا عبارة عن فلم كغيره من الافلام السابقة مدروس بعناية و معروض على ابرع الايادي

الاستخباراتية المختصة في مثل هذه الامور




 
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom