السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اهلاً بجميع الاعضاء والاداريين
احببت مشاركتكم هذا الموضوع
طبعاً قد عمدت في اختيار هذا العنوان لجذب انتباه الجميع
وما أود أن اطرحه هنا مهم بنفس الوقت الذي يحتاج إلى نقاش طويل
وهنا أمثل رأيي الشخصي ولا أنتمي إلى أيٍ من التيارات
***
بسم الله
اننا نشهد في وقتنا الحاضر خروج كثير من الافكار التي يراها البعض لاتمت للاسلام بصلة
والبعض الآخر يراها نقلة نوعية تنقلنا من الظلام إلى النور على حد تعبيرهم
للأسف قد أثبت الغرب أنهم يسيروا وفق مصالحهم الشخصية بغض النظر عن الامور الأخرى
وهم يأخذون بيد كل من يريد زعزعة دولة أو كيان ليستغلوا ذلك في صالحهم
وما أشد من ذلك أن تكون أدوات التدمير هي أقلام مثقفة واعية ولكنها قد ضللت الطريق
فهي قرأت كثيراً ولكن قرأت ماتشتهيه انفسهم وعقولهم دون الخضوع لأي حدود
هذه الحدود التي هي موجودة في أي نظام وضعي فكيف بشرع رباني
واننا نرى على الجهة الأخرى انعزال وجمود من قلة قليلة تبتعد عن الجدل وذلك للمصلحة العامة
حسب تعبيرهم
ولكن للأسف فهذا لا يجدي نفعاً
ونجد أن المجتهدين من طلبة العلم قد تداركو أخر أمل في التواجد وبناء سفن النجاة في وسط دار المخربين
وقد لا تكون جميع افكارهم صائبة ولكنه اجتهاد وسعي للافضل وللحفاظ على ترابط المجتمع
ووحدة الصف أمام المتغيرات الخارقة التي تحدث في زماننا الحاضر
وما أريده هنا دعوة الجميع لضبط النفس
والالتزام بتعاليم ديننا الحنيف والتمسك والرجوع دوماً للقرآن الكريم والسنة النبوية
معالجة الخلل الاجتماعي الذي مس بعضنا
بدءاً من الأسرة ثم العائلة و القبيلة وأخيراً المجتمع
تواجد الحوار الهادف داخل الأسرة وتربية النشيء على تلقي العلم من المصدر الصحيح
الاجتماع والتواصل ومناقشة مستحدثات العصر ومدى تأثيرها على العقول
احتواء الشباب والفتيات و توفير الجو المريح لهم وغير الرسمي
ان تتضمن الاجتماعات الكبيرة على محور تثقيفي وتوعوي
الاستفادة من التجارب الأخرى ولكن من منظور اسلامي
وتنشيط العقلية الاسلامية التي باتت لاهية بأمورها الشخصية
وما عادت تكترث لحال الأمة
ولعل البعض نسي اننا من أسس أغلب العلوم
محاولة تواجد الاقلام المعتدلة دائماً في الصحف حتى تضيق المساحة المتاحة
على المتطرفين او المفرطين
هنالك افكار كثيرة ولكن أحببت أن لا أطيل أكثر فتتلاشى الفائدة
آمل من الجميع مشاركتي الحوار فيما فيه فائدة للجميع
وفقكم الله لكل خير وصلاحه
ما رايكم بقوة وصلاح هذا الجيل الصاعد بشكل عام
هل ثابت ومتمسك بدينه وقيمه الاسلاميه؟
هل يستطيع التوضيح والتبرير لسلوكه الغير معقول؟
ام الؤمن القوي يستطيع اقناعه بأن سلوكه يمسير باتجاه الاخلال بالقيم والمبادىء والاخلاق ؟
هذه تساؤلات مني بالاضافة الى ما تم نقله لكم
للنقاش ووضع الحلول الأقرب الى التطبيق
اهلاً بجميع الاعضاء والاداريين
احببت مشاركتكم هذا الموضوع
طبعاً قد عمدت في اختيار هذا العنوان لجذب انتباه الجميع
وما أود أن اطرحه هنا مهم بنفس الوقت الذي يحتاج إلى نقاش طويل
وهنا أمثل رأيي الشخصي ولا أنتمي إلى أيٍ من التيارات
***
بسم الله
اننا نشهد في وقتنا الحاضر خروج كثير من الافكار التي يراها البعض لاتمت للاسلام بصلة
والبعض الآخر يراها نقلة نوعية تنقلنا من الظلام إلى النور على حد تعبيرهم
للأسف قد أثبت الغرب أنهم يسيروا وفق مصالحهم الشخصية بغض النظر عن الامور الأخرى
وهم يأخذون بيد كل من يريد زعزعة دولة أو كيان ليستغلوا ذلك في صالحهم
وما أشد من ذلك أن تكون أدوات التدمير هي أقلام مثقفة واعية ولكنها قد ضللت الطريق
فهي قرأت كثيراً ولكن قرأت ماتشتهيه انفسهم وعقولهم دون الخضوع لأي حدود
هذه الحدود التي هي موجودة في أي نظام وضعي فكيف بشرع رباني
واننا نرى على الجهة الأخرى انعزال وجمود من قلة قليلة تبتعد عن الجدل وذلك للمصلحة العامة
حسب تعبيرهم
ولكن للأسف فهذا لا يجدي نفعاً
ونجد أن المجتهدين من طلبة العلم قد تداركو أخر أمل في التواجد وبناء سفن النجاة في وسط دار المخربين
وقد لا تكون جميع افكارهم صائبة ولكنه اجتهاد وسعي للافضل وللحفاظ على ترابط المجتمع
ووحدة الصف أمام المتغيرات الخارقة التي تحدث في زماننا الحاضر
وما أريده هنا دعوة الجميع لضبط النفس
والالتزام بتعاليم ديننا الحنيف والتمسك والرجوع دوماً للقرآن الكريم والسنة النبوية
معالجة الخلل الاجتماعي الذي مس بعضنا
بدءاً من الأسرة ثم العائلة و القبيلة وأخيراً المجتمع
تواجد الحوار الهادف داخل الأسرة وتربية النشيء على تلقي العلم من المصدر الصحيح
الاجتماع والتواصل ومناقشة مستحدثات العصر ومدى تأثيرها على العقول
احتواء الشباب والفتيات و توفير الجو المريح لهم وغير الرسمي
ان تتضمن الاجتماعات الكبيرة على محور تثقيفي وتوعوي
الاستفادة من التجارب الأخرى ولكن من منظور اسلامي
وتنشيط العقلية الاسلامية التي باتت لاهية بأمورها الشخصية
وما عادت تكترث لحال الأمة
ولعل البعض نسي اننا من أسس أغلب العلوم
محاولة تواجد الاقلام المعتدلة دائماً في الصحف حتى تضيق المساحة المتاحة
على المتطرفين او المفرطين
هنالك افكار كثيرة ولكن أحببت أن لا أطيل أكثر فتتلاشى الفائدة
آمل من الجميع مشاركتي الحوار فيما فيه فائدة للجميع
وفقكم الله لكل خير وصلاحه
ما رايكم بقوة وصلاح هذا الجيل الصاعد بشكل عام
هل ثابت ومتمسك بدينه وقيمه الاسلاميه؟
هل يستطيع التوضيح والتبرير لسلوكه الغير معقول؟
ام الؤمن القوي يستطيع اقناعه بأن سلوكه يمسير باتجاه الاخلال بالقيم والمبادىء والاخلاق ؟
هذه تساؤلات مني بالاضافة الى ما تم نقله لكم
للنقاش ووضع الحلول الأقرب الى التطبيق
