التفاعل
0
الجوائز
66
- تاريخ التسجيل
- 23 ديسمبر 2009
- المشاركات
- 639
- آخر نشاط

خطة صهيونية - فتحاوية لزعزعة الأمن بغزة
[FONT=Arabic Transparent! important]غزة – فلسطين الآن – كشف مصدر أمني فلسطيني رفيع المستوى في قطاع غزة النقاب عن أن أجهزة الأمن في الحكومة الفلسطينية تمكنت من إماطة اللثام على خطة صهيونية متكاملة لزعزعة الأمن في قطاع غزة، وأن أجهزة فتح الأمنية في رام الله جزء من هذه الخطة.
ونقلت وكالة "قدس برس" عن مصدر أمني- لم تسمه، أن أجهزة الأمن في غزة اكتشفت خطة استخباراتية صهيونية هدفها زعزعة الأمن والاستقرار في غزة.
وأوضح المصدر أن الخطة تبدأ بحملة إعلامية تقودها وسائل إعلام عبرية وأخرى تابعة لحركة "فتح" في رام الله تصور أن هناك خلافا بين قادة حركة "حماس" وبالتحديد بين القيادي في كتائب القسام أحمد الجعبري والقيادي السياسي الدكتور محمود الزهار، وإغراق الساحة الإعلامية الفلسطينية بهذه الأخبار عن طريق إعلام "فتح" والاحتلال.
وأشار إلى أن الخطوة الثانية تتمثل في إحداث تفجيرات صوتية لتعويد الناس على عودة الفلتان الأمني لا يحدث رد فعل من حركة "حماس"، ثم تبدأ المرحلة الثالثة والمتمثلة في تنفيذ تفجيرات حقيقية لقتل قيادات من العسكريين مثل الجعبري وغيرهم.
وأضاف المصدر:" ستكون كل هذه الخطوات مترافقة مع تغطية إعلامية ضخمة تتلوها خطوة رابعة تتمثل في غارات صهيونية تستهدف قتل قيادات من "حماس"، ملفتاً أنه تم اكتشاف المخطط وخطواته الأولى بدأت.
وأشار المصدر إلى أن الاحتلال الصهيوني يستخدم شبابا فلسطينيا مسلما لتنفيذ هذا المخطط، وقال: "لقد تم إلقاء القبض على بعض الذين نفذوا التفجيرات الصوتية، وجزء منهم تكفيريون تم تجنيدهم عبر الانترنت من طرف المخابرات الصهيونية".
وبين المصدر أن عمليات إطلاق الصورايخ تأتي ضمن المخطط نفسه لتقوم قوات الاحتلال بالرد واغتيال قادة من "حماس".
[/FONT]

[FONT=Arabic Transparent! important]غزة – فلسطين الآن – كشف مصدر أمني فلسطيني رفيع المستوى في قطاع غزة النقاب عن أن أجهزة الأمن في الحكومة الفلسطينية تمكنت من إماطة اللثام على خطة صهيونية متكاملة لزعزعة الأمن في قطاع غزة، وأن أجهزة فتح الأمنية في رام الله جزء من هذه الخطة.
ونقلت وكالة "قدس برس" عن مصدر أمني- لم تسمه، أن أجهزة الأمن في غزة اكتشفت خطة استخباراتية صهيونية هدفها زعزعة الأمن والاستقرار في غزة.
وأوضح المصدر أن الخطة تبدأ بحملة إعلامية تقودها وسائل إعلام عبرية وأخرى تابعة لحركة "فتح" في رام الله تصور أن هناك خلافا بين قادة حركة "حماس" وبالتحديد بين القيادي في كتائب القسام أحمد الجعبري والقيادي السياسي الدكتور محمود الزهار، وإغراق الساحة الإعلامية الفلسطينية بهذه الأخبار عن طريق إعلام "فتح" والاحتلال.
وأشار إلى أن الخطوة الثانية تتمثل في إحداث تفجيرات صوتية لتعويد الناس على عودة الفلتان الأمني لا يحدث رد فعل من حركة "حماس"، ثم تبدأ المرحلة الثالثة والمتمثلة في تنفيذ تفجيرات حقيقية لقتل قيادات من العسكريين مثل الجعبري وغيرهم.
وأضاف المصدر:" ستكون كل هذه الخطوات مترافقة مع تغطية إعلامية ضخمة تتلوها خطوة رابعة تتمثل في غارات صهيونية تستهدف قتل قيادات من "حماس"، ملفتاً أنه تم اكتشاف المخطط وخطواته الأولى بدأت.
وأشار المصدر إلى أن الاحتلال الصهيوني يستخدم شبابا فلسطينيا مسلما لتنفيذ هذا المخطط، وقال: "لقد تم إلقاء القبض على بعض الذين نفذوا التفجيرات الصوتية، وجزء منهم تكفيريون تم تجنيدهم عبر الانترنت من طرف المخابرات الصهيونية".
وبين المصدر أن عمليات إطلاق الصورايخ تأتي ضمن المخطط نفسه لتقوم قوات الاحتلال بالرد واغتيال قادة من "حماس".
[/FONT]