كُنت جالساً على الأبواب ,
وإذا بطرقةٍ تفجعوا قلباً ذابْ !
ومُكللاً بعذابْ
وروحاً تصرخُ ب الإحتضار ,
وجسدُاً تهشما من كثرة الجراحْ ,
وكاهلاً محطماً منذو أزلاً فان !
وحملتُ شاقىٍ على عاتقي الذي ذاب !
/
ورأت عيناي نوراً , وملامحَ الكذاب ,
وبسمة .. ترتقي على الوجنتان ,
فدع النفاق ياهذا وصغي إلى ثلاث !
روحاً وقلباً وجسد
فلن أُخاطبك بلساناً يصعب عليه الحال ,
سـ أترك الخطاب إلى المُصاب !
/
وإذا بطرقةٍ تفجعوا قلباً ذابْ !
ومُكللاً بعذابْ
وروحاً تصرخُ ب الإحتضار ,
وجسدُاً تهشما من كثرة الجراحْ ,
وكاهلاً محطماً منذو أزلاً فان !
وحملتُ شاقىٍ على عاتقي الذي ذاب !
/
ورأت عيناي نوراً , وملامحَ الكذاب ,
وبسمة .. ترتقي على الوجنتان ,
فدع النفاق ياهذا وصغي إلى ثلاث !
روحاً وقلباً وجسد
فلن أُخاطبك بلساناً يصعب عليه الحال ,
سـ أترك الخطاب إلى المُصاب !
/
' الروح '
أسقيتني يامصعب حالي , سكرات الموت !
ستترك روحي تخرجُ وتحتضر من ذلك الجسد !
كسرت عاتيقه , أوليس ظلماً عليك !
أن تحرم روحاً أحتضنت ذلك الجسداً !
/
' الجسد '
أنظر إلى حالي !
أوليس ظلماً أن تطعنني طعنةٍ تلو الأخرى !
أولم تكفيك : طعناتُك السابقه !
أولم تكفيك : دمائي المُتناثرة ,
أرفق بحالاً كـ حالي فـ أنا قد تهشم !
/
وهُنا !
' القلـ/ـب '
رأى حال ذلك الشخص ,
وكأنهُ أنكسر !
طأطأ رأسه !
وفاضت عيناهُ بدموع , وبكى بهدوء !!
حينها تكلم قلبي المهشمَ العطوف !
/
' القلب'
لن أُعاتبك !
ياعشيقي فقد رأيتُ على وجهُك الإنكسار ,
وندم ..
/
'وأخيراً تكلم المعشوق'
يالا روعة المنظر !
مُفترقان , جسداً و روح ..
وقلباً على الكفينِ يقطرُ بدمائي ويبوح !
